موقع 24:
2024-09-28@17:26:13 GMT

7 أخطاء شائعة تحدث خلال تناول حقن التخسيس

تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT

7 أخطاء شائعة تحدث خلال تناول حقن التخسيس

كشف استطلاع رأي حديث شمل أكثر من 1000 شخص أن واحداً من كل 4 أشخاص شملهم الاستطلاع قالوا إنهم سيفكرون في استخدام عقار إنقاص الوزن عن طريق الحقن دون استشارة طبيبهم.

ويمكن أن تساعدك أدوية GLP-1 – مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي" و"زيباوند" و"مونجارو" في التخلص من الوزن الزائد، ولكن فقط إذا تم تناولها بشكل صحيح.

وفي تقرير لموقع "هيلث"، حدد متخصصو طب السمنة 7 أخطاء شائعة يرتكبها الأشخاص عند تناول أدوية إنقاص الوزن، حتى لو تم الحصول عليها بوصفة طبية، والأخطاء هي: 

1.    عدم الاستشارة

الاستشارة الطبية وتلقي وصفة بالجرعة وتعديلاتها، ونوع الحقن الذي يناسب الشخص أمر ضروري لنجاح الهدف.

2.    تخطي الجرعات

يمكن تناول بعض الأدوية حسب الحاجة، لكن حقن التخسيس GLP-1s ليست واحدة منها.

بحسب الدكتور مايكل سنايدر، المدير الطبي لمركز جراحة السمنة في مركز روز الطبي: "يعتقد بعض الناس أن تفويت جرعة هنا وهناك أمر غير ضار، لكن الالتزام بتوقيت تناول الجرعات هو المفتاح مع هذه الأدوية للحفاظ على فعاليتها".

3.    البروتين

الحصول على ما يكفي من البروتين أمر شديد الأهمية عند استخدام هذه الحقن، لأنه يبني العضلات، وهو الأكثر إشباعاً من بين العناصر الغذائية الـ 3: "البروتين والكربوهيدرات والدهون".

4.    الألياف

الألياف هي عنصر غذائي آخر لن ترغب في تقليله أثناء تناول علاجات التخسيس.

"إن الخطأ الشائع هو عدم تناول ما يكفي من الألياف، للمساعدة في منع الإمساك، وهو أحد الآثار الجانبية الشائعة لهذه الأدوية".

5.    الرياضة

إن تناول أدوية إنقاص الوزن لا يعني أن ممارسة الرياضة يجب أن تكون هامشية.

في الواقع، قد ترغب في ممارسة المزيد من التمارين الرياضية أثناء تناول هذه الأدوية، لمكافحة فقدان العضلات.

التمارين تعزز المكاسب التي يساعد الدواء على تحقيقها.

6.    التوقف مبكراً جداً

عند البدء في تناول أدوية إنقاص الوزن ذع في ذهنك أنها ليست إلا "بداية"، فهذه الأدوية ليست مصمّمة للاستخدام قيد الأجل، وتحدث استعادة للوزن عند التوقف المبكر عن تناولها.

7.    التغيير الجذري

لا تتوقع أن تغير الأدوية الأسباب الجذرية للوزن الزائد.

بحسب خبراء التغذية يتطلّب الأمر تغيير الطريقة التي تعمل بها الدماغ تجاه الطعام، وليس فقط بناء اللياقة".

سيتطلب الأمر إعادة برمجة الأفكار، وهنا يأتي دور أخصائي التغذية في خلق تجارب جديدة مع الاستمتاع بالطعام ضمن نمط جديد.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السمنة أوزمبيك إنقاص الوزن

إقرأ أيضاً:

دور الألياف الغذائية في الوقاية من سرطان القولون.. فوائد صحية مهمة

تعتبر الألياف الغذائية من المكونات الأساسية في النظام الغذائي الصحي، حيث تلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، وتُظهر الأبحاث أن تناول الألياف بانتظام يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون، وهو أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا، وتساهم الألياف في تحسين حركة الأمعاء وتعزيز صحة البكتيريا النافعة، مما يجعلها عاملًا مهمًا في الوقاية من هذه المرض.


 

دور الألياف الغذائية في الوقاية من سرطان القولون

1. تحسين حركة الأمعاء

- تساعد الألياف على زيادة حجم البراز وتسهيل مروره عبر الأمعاء، مما يقلل من الوقت الذي يقضيه البراز في القولون. 

- قد يساهم هذا في تقليل خطر الإصابة بالتهابات القولون والأمراض المرتبطة به.


 

2. تقليل إنتاج المواد المسرطنة

- تعمل الألياف على تخفيض مستويات المواد الكيميائية الضارة التي تنتج في الأمعاء نتيجة هضم الأطعمة الغنية بالدهون. 

   - يمكن أن تساعد الألياف على تقليل مخاطر تكون الأورام من خلال تقليل تعرض خلايا القولون لهذه المواد.


 

3. تعزيز البكتيريا النافعة

- تعتبر الألياف مصدرًا غذائيًا للبكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يسهم في تحسين التوازن البكتيري. 

   - تعزيز هذه البكتيريا يمكن أن يساهم في تعزيز صحة القولون وتقليل الالتهابات.


 

4. تخفيف الوزن وتقليل الدهون  

- يساعد تناول الألياف في التحكم في الوزن، مما يُعتبر عاملًا مهمًا في تقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، بما في ذلك سرطان القولون. 

   - يرتبط الوزن الزائد بزيادة خطر الإصابة بهذا النوع من السرطان.


 

5. مضادات الأكسدة

   - تحتوي بعض مصادر الألياف على مضادات أكسدة قوية تساعد في حماية الخلايا من التلف. 

   - تلعب هذه المركبات دورًا في تقليل الالتهابات والحفاظ على صحة الأمعاء.

 

تظهر الأبحاث أن تناول الألياف الغذائية يمكن أن يكون له تأثيرات وقائية مهمة ضد سرطان القولون، ومن خلال تحسين حركة الأمعاء، وتقليل المواد المسرطنة، وتعزيز صحة البكتيريا النافعة، تساهم الألياف في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض. لذلك، يجب تشجيع تناول الأطعمة الغنية بالألياف كجزء من نظام غذائي متوازن للحفاظ على الصحة العامة والوقاية من السرطان.

مقالات مشابهة

  • تعرف على كيفية خسارة الوزن
  • دور الألياف الغذائية في الوقاية من سرطان القولون.. فوائد صحية مهمة
  • دراسة: تناول الوجبات الخفيفة يؤدي إلى الوزن الزائد
  • تحرير 353 محضرا تموينيا متنوعا في أشمون خلال سبتمبر
  • تناول وجبتين يوميا سيساعدك على إنقاص الوزن
  • آخرهن رانيا فريد شوقي.. فنانات حاصرتهن شائعة الاعتزال
  • كيفية تناول الحلويات بدون زيادة الوزن؟
  • ضبط أدوية بيطرية مجهولة المصدر خلال حملات تفتيشية بكفر أولاد صقر
  • بايدن لا يستبعد اندلاع حرب شاملة في الشرق الأوسط.. تحدث عن فرصة (شاهد)