7 أخطاء شائعة تحدث خلال تناول حقن التخسيس
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
كشف استطلاع رأي حديث شمل أكثر من 1000 شخص أن واحداً من كل 4 أشخاص شملهم الاستطلاع قالوا إنهم سيفكرون في استخدام عقار إنقاص الوزن عن طريق الحقن دون استشارة طبيبهم.
ويمكن أن تساعدك أدوية GLP-1 – مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي" و"زيباوند" و"مونجارو" في التخلص من الوزن الزائد، ولكن فقط إذا تم تناولها بشكل صحيح.
وفي تقرير لموقع "هيلث"، حدد متخصصو طب السمنة 7 أخطاء شائعة يرتكبها الأشخاص عند تناول أدوية إنقاص الوزن، حتى لو تم الحصول عليها بوصفة طبية، والأخطاء هي:
1. عدم الاستشارةالاستشارة الطبية وتلقي وصفة بالجرعة وتعديلاتها، ونوع الحقن الذي يناسب الشخص أمر ضروري لنجاح الهدف.
2. تخطي الجرعاتيمكن تناول بعض الأدوية حسب الحاجة، لكن حقن التخسيس GLP-1s ليست واحدة منها.
بحسب الدكتور مايكل سنايدر، المدير الطبي لمركز جراحة السمنة في مركز روز الطبي: "يعتقد بعض الناس أن تفويت جرعة هنا وهناك أمر غير ضار، لكن الالتزام بتوقيت تناول الجرعات هو المفتاح مع هذه الأدوية للحفاظ على فعاليتها".
3. البروتينالحصول على ما يكفي من البروتين أمر شديد الأهمية عند استخدام هذه الحقن، لأنه يبني العضلات، وهو الأكثر إشباعاً من بين العناصر الغذائية الـ 3: "البروتين والكربوهيدرات والدهون".
4. الأليافالألياف هي عنصر غذائي آخر لن ترغب في تقليله أثناء تناول علاجات التخسيس.
"إن الخطأ الشائع هو عدم تناول ما يكفي من الألياف، للمساعدة في منع الإمساك، وهو أحد الآثار الجانبية الشائعة لهذه الأدوية".
5. الرياضةإن تناول أدوية إنقاص الوزن لا يعني أن ممارسة الرياضة يجب أن تكون هامشية.
في الواقع، قد ترغب في ممارسة المزيد من التمارين الرياضية أثناء تناول هذه الأدوية، لمكافحة فقدان العضلات.
التمارين تعزز المكاسب التي يساعد الدواء على تحقيقها.
6. التوقف مبكراً جداًعند البدء في تناول أدوية إنقاص الوزن ذع في ذهنك أنها ليست إلا "بداية"، فهذه الأدوية ليست مصمّمة للاستخدام قيد الأجل، وتحدث استعادة للوزن عند التوقف المبكر عن تناولها.
7. التغيير الجذريلا تتوقع أن تغير الأدوية الأسباب الجذرية للوزن الزائد.
بحسب خبراء التغذية يتطلّب الأمر تغيير الطريقة التي تعمل بها الدماغ تجاه الطعام، وليس فقط بناء اللياقة".
سيتطلب الأمر إعادة برمجة الأفكار، وهنا يأتي دور أخصائي التغذية في خلق تجارب جديدة مع الاستمتاع بالطعام ضمن نمط جديد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السمنة أوزمبيك إنقاص الوزن
إقرأ أيضاً:
قزيط: لا يجب أن تنعكس أخطاء شرطية أو إدارية على علاقات ليبيا وتونس
قال عضو مجلس الدولة الاستشاري أبو القاسم قزيط إن تونس هي الجار الجنب لليبيا، وليبيا هي كذلك بالنسبة لتونس، ولا يجب أن تنعكس أخطاء شرطية أو إدارية يمكن تداركها وإصلاحها هنا وهناك على علاقة الشعبين الشقيقين.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “لا توجد يد عليا ويد سفلى في علاقة البلدين بل أخوة متحابين. ليبيا وتونس، وكل البلاد العربية أضعف من حلزونة خسرت قوقعتها، يا أمةً ضحكتْ من جهلها الأمم، وكما يقول أدونيس أيها الوطن ارفع سقفك قليلاً كي أستطيع تحته أن أرفع رأسي”.