اللواء محمد عبدالمنعم: اغتيال إسرائيل لـ حسن نصر الله تغطية لفشلها في غزة
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء أركان حرب محمد عبدالمنعم، مدير مركز الدراسات الاستراتيجية السابق ورئيس جهاز الاستطلاع المصري السابق، إن سياسة الاغتيالات سمة أساسية في تكوين الاستراتيجية الأمنية الإسرائيلية، لأنها تستند إليها منذ نشأة الدولة اليهودية خاصة في حربها ضد حزب الله، حيث تستخدم تلك السياسة، وهي سياسة قطع الرؤوس بصورة مكثفة.
وأضاف «عبدالمنعم»، خلال مداخلة ببرنامج «عن قرب»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، والمذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل تعتقد أنها بتصفية قادة حزب الله تكون أداة لإضعاف قوته، وتل أبيب في الفترة الأخيرة استهدفت العديد من قيادات الحزب البارزين وقوة الرضوان، وفي النهاية قائد الحزب وهو حسن نصر الله.
وأشار إلى أن أهداف إسرائيل من توسيع نطاق عملياتها العسكرية والاعتيالات المستمرة لقادة حزب الله، هدفه إضعاف قوة حزب الله، لكي يستطيع فك ارتباطه بينه وبين المقاومة في غزة، ويحاول صرف الانتباه عن الحرب المستمرة في قطاع غزة والضفة الغربية، والتغطية على الفشل الإسرائيلي في تحقيق الأهداف المعلنة، وهي استعادة الرهائن والقضاء على حماس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استراتيجية إسرائيل الاستراتيجية الأمنية الدولة اليهودية الضفة الغربية حسن نصر الله قطاع غزة حزب الله
إقرأ أيضاً:
محمد مختار جمعة يكشف الدرس المستفاد من الإسراء والمعراج
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السابق، إن الله أكبر من كل شيء، وطالما الله أكبر، فعلى العبد أن يعظمه ويفوض أمره له، مضيفا أن العبد عندما يكبر الله فأنه يسلم له.
وأشار جمعة، خلال لقاء خاص مع الإعلامي نشأت الديهي برنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأحد، إلى أن ما يريده الله للعبد حتى وإن وقفت الدنيا كله ضده فسيصل له، لافتا إلى أن التكبير مفتاح الفرج.
وأضاف الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السابق، "البشر لن يعطوك إلا ما كتبه الله لك، لافتا إلى أن الدرس المستفاد من رحلة الإسراء والمعراج هو الفرج بعد الشدة وألا نيأس.