الجيل القادم من نظارة Vision Pro يتميز بالحوسبة المكانية بالذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة صفقة بيع سيتغو الفنزويلية إلى صندوق إليوت مهددة بالفشل بسبب حملة السندات
21 دقيقة مضت
الاشتراك في مسابقة الحلم 2024 للدخول في السحب القادم على مبلغ 100.000$25 دقيقة مضت
فعاليات برنامج معرض الرياض الدولي للكتاب 2024 وخطوات حجز التذاكر29 دقيقة مضت
الآن تردد قناة المنار على النايل سات 2024 واستمتع بالبرامج الإخبارية اللبنانية36 دقيقة مضت
إطلاق شاشة Xiaomi Redmi A27U 4K مع منفذ USB Type-C مقابل 200 دولارساعة واحدة مضت
استقبل الآن.. تردد قناة المنار Almannar الجديد 2024 على النايل سات وعرب سات
ساعة واحدة مضت
يقول Ming-Chi Kuo، محلل شركة أبل، إن الشركة تخطط لبدء الإنتاج الضخم للجيل التالي من Vision Pro في النصف الثاني من عام 2025.
ستكون نقطة البيع الرئيسية لها هي الحوسبة المكانية للذكاء الاصطناعي التي يتم تمكينها بواسطة شريحة Apple M5.
يتم تشغيل جهاز Vision Pro الحالي من أبل بواسطة شريحة M2، وبالتالي فإن M5 سيعمل على تحسين الأداء بشكل ملحوظ. وهذا بدوره سيمكن من تحسين قدرات الذكاء الاصطناعي، والتي تعتبر ضرورية للحوسبة المكانية.
تريد شركة أبل أن تجعل واجهة الإنسان والآلة أكثر سهولة وكفاءة من خلال الجمع بين ذكاء أبل وتتبع العين والتحكم في الإيماءات. وتعد قدرة M5 المحسنة على التعامل مع المهام المتعلقة بالذكاء الاصطناعي هي المفتاح لتحقيق ذلك.
يعتقد Ming-Chi Kuo أن شركة أبل ستكون قادرة على الحفاظ على سعر مماثل نسبيًا لأنها ستستخدم نفس الأجهزة إلى حد كبير وستقوم فقط بترقية الشريحة. ومع ذلك، لا يزال هناك تصميم خفيف الوزن وبطارية أكبر في البطاقات.
إذا تمكنت أبل من تقديم سيناريوهات جذابة للمستخدم، فيمكن للجيل التالي من Vision Pro أن يصل إلى الاتجاه السائد.
من المرجح أن تكون قدرات الذكاء الاصطناعي المخطط لها متفوقة على تلك التي تقدمها الهواتف الذكية القياسية.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
أول دليل قوي على وجود حياة خارج الأرض.. كوكب يتميز بمواصفات فريدة
رصد فريق بحثي دولي من معهد علم الفلك في جامعة كامبريدج، علامات واضحة تشير إلى وجود حياة خارج كوكب الأرض، وذلك على كوكب يتميز بمواصفات فريدة ويبعد حوالي 124 سنة ضوئية عن الأرض.
واستخدم الباحثون تلسكوب جيمس ويب الفضائي المتطور، للتعرف على جزيئات عضوية معقدة في الغلاف الجوي لكوكب K2-18b، وهي جزيئات لا تتشكل إلا من خلال العمليات البيولوجية حسب المعرفة العلمية الحالية.
ومن أبرز هذه الجزيئات مركب ثنائي ميثيل الكبريتيد (DMS) الذي تنتجه الكائنات الحية الدقيقة في محيطات الأرض.
ويقع الكوكب K2-18b في المنطقة الصالحة للحياة حول نجمه القزم الأحمر في كوكبة الأسد، ويتميز بمواصفات فريدة تجعله بيئة مناسبة للحياة.
ويمتلك هذا الكوكب، الذي يفوق حجم الأرض بمرتين ونصف، محيطا شاسعا يغطي سطحه بالكامل، وغلافا جويا غنيا بالهيدروجين، ما يجعله نموذجيا لما يسمى "عوالم هايسيان" (Hycean worlds) التي تعتبر من أفضل المرشحين لاستضافة حياة خارج نظامنا الشمسي.
وأكد البروفيسور نيكو مادوسودهان، قائد الفريق البحثي من معهد علم الفلك في كامبريدج، أن "هذا الاكتشاف يمثل نقطة تحول في مسيرة البحث عن الحياة في الكون".
وأضاف: "لأول مرة في التاريخ، لدينا أدلة علمية قوية تشير إلى وجود نشاط بيولوجي خارج كوكبنا، وهو ما قد يغير فهمنا لمكانتنا في الكون بشكل جذري".
لكن العلماء يحذرون من أن النتائج، رغم أهميتها البالغة، لا تزال بحاجة إلى مزيد من التأكيد. فالتفسير الحالي للبيانات يصل إلى مستوى ثقة إحصائي 3 سيجما (99.7%)، بينما يتطلب الإعلان الرسمي عن اكتشاف بهذه الأهمية الوصول إلى مستوى 5 سيغما (99.99994%).
ومن المتوقع أن يقوم تلسكوب جيمس ويب بإجراء المزيد من الأرصاد الدقيقة للكوكب في الأشهر المقبلة، لتأكيد هذه النتائج التاريخية.
ويأتي هذا الاكتشاف في سياق سلسلة من الإنجازات العلمية الحديثة في مجال البحث عن الحياة خارج الأرض، ما يعزز فرضية أن الحياة قد تكون أكثر انتشارا في الكون مما كنا نعتقد سابقا.
وإذا تم تأكيد هذه النتائج بشكل قاطع، فسوف يعتبر هذا الكشف من أعظم الإنجازات العلمية في تاريخ البشرية، وبداية حقبة جديدة في فهمنا للكون والحياة.