تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال أحمد كامل بحيري الباحث في مركز الأهرام للدراسات السياسية، إن حزب الله اللبناني لديه مستويات متعددة جزء منه المجلس الجهادي والمستوى العسكري والمستوى السياسي، موضحًا أن حسن نصر الله كان المستوى السياسي وأن من يتولى الأمين العام دائما مايأتي ما يسمى بمجلس الشورى للجماعة وأن باقي الأسماء المطروحة هي الأسماء المؤثر في المستوى العسكري والأمني وليست على المستوى السياسي.

أضاف خلال لقائه مع الأعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب» المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، أن الضربة أكبر ضربة مؤثرة في بنية التنظيم كانت استهداف السيد فؤاد شكر بما يمثله من رئيس أركان للمؤسسة العسكرية والذي كان يدير الأمر قرابة 12 عاما وأما الضربة الثانية التي أثرت هي استهداف علي كركي هو وإبراهيم عقيل، في المرتبة الثانية بعد فؤاد شكر لما يمتلكوه أيضا من مناصب رئيسية بقوة بنية التنظيم.

وتابع  أن سامي طالب عبد الله قائد وحدة نصر، الذي أغتيل على يد جيش الاحتلال كان مسؤول عن وحدة النصر في الجنوب وهي وحدة من الوحدات الرئيسية في بينة تنظيم حزب الله، والسيد أسامة الطويل كان مسؤول عن أحد القيادات الرئيسية في قوة الرضوان».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأمين العام باحث سياسي جيش الاحتلال حزب الله علي كركي مركز الأهرام للدراسات السياسية حسن نصر الله

إقرأ أيضاً:

باحث يوضح بعض الأسماء المطروحة لخلافة حسن نصر الله

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال أحمد كامل بحيري، الباحث في مركز الأهرام للدراسات السياسية، إن هناك بعض الأسماء الأخرى مطروحة بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله منهم نعيم قاسم، وهو يغلب عليه الجانب الفقهي والدعوي أكثر من الجانب التنظيمي بعكس هاشم صفق الدين ومحمد يزبك، وهناك أسماء أخرى مرجحة، فقد يقدم حزب الله اسم عسكري لأول مرة في تاريخه، وهو نوع من أنواع التحدي لإسرائيل باختيار شخصية من الجناح العسكري وليس السياسي لتصديره لمنصب الأمين العام في ظل هذه الأوضاع مع دولة الاحتلال.

أضاف خلال لقائه مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب» المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، أن هناك بعض الأسماء الأخرى مثل خليل حرب، وهو واحدا من أهم المقربين لحسن نصر الله، ويعد مستشاره الأمني والعسكري، مردفا: «حزب الله كان دائما يصدر ما يسمى بأن يتولى هذا المنصب السيد أو العمامة، والمقصود على ذلك بأنه يكون حائزا على الحوزة العلمية الشيعية سواء من النجف أو قم، والأفضل أن يكون من نسل آل البيت، لذلك يطلق عليه لقب السيد بينما أعلى مرتبة هي آية الله لكن هناك مراتب أخرى».

وتابع: «يرجح بأن يكون الاسم هو هاشم صفي الدين، لانطباق عليه 3 عناصر، أولا أنه من المراتب العليا للحوزة العلمية، وثانيا أنه يطلق عليه لقب سيد أي من نسل آل البيت، ثالثا أنه رئيس وزراء التنظيم أو الحزب على مدار قرابة 24 عاما تقريبا، وهو المتحكم في الحزب يوميا سواء الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والإعلامية والدينية».

مقالات مشابهة

  • باحث سياسي: اغتيال حسن نصر الله محاولة من الاحتلال الإسرائيلي لتحقيق انتصار
  • باحث سياسي: دولة الاحتلال تبعث برسائل للعالم من خلال عملياتها
  • باحث سياسي: الاحتلال الإسرائيلي يبعث برسائل للعالم كله من خلال عملياته
  • باحث يوضح بعض الأسماء المطروحة لخلافة حسن نصر الله
  • باحث سياسي: إسرائيل تكرر جرائم غزة في قصف لبنان
  • عاجل.. جيش الاحتلال يغتال قائد وحدة المسيرات بحزب الله
  • باحث سياسي: نتنياهو ضرب بعرض الحائط محاولات التسوية بالتصعيد في لبنان
  • باحث سياسي: نتنياهو فشل عسكريًا وإسرائيل تستعد لإشعال الإقليم
  • باحث سياسي: استمرار العمليات العسكرية لإسرائيل سببه ضعف الدول في مواجهتها