ضبط 38 طن منظفات مجهولة المصدر بمصنع غير مرخص
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة جرائم الغش التجاري وذلك إستمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الغش التجارى .
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة الإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات قيام (إحدى السيدات) بإدارة مصنع"بدون ترخيص" كائن بمحافظة القليوبية ، لتصنيع وإنتاج المنظفات المنزلية والصابون المغشوش والمصنعة من مواد وخامات مجهولة المصدر.
وعقب تقنين الإجراءات تم إستهداف المصنع المُشار إليه وعُثر بداخله على (38 طن مواد خام مجهولة المصدر تستخدم فى التصنيع – 3000 قطعة صابون منتج نهائى منسوب إنتاجه لشركات وهمية بإستخدام علامات تجارية غير مسجلة معبأ ومعد للتداول – خط إنتاج مطور "آلى" لتصنيع وتعبئة وتغليف المنظفات المنزلية والصابون). تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث وزارة الداخلية الامن العام الغش التجارى
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا توقع مذكرة تفاهم مع شركة ألمانية لتصنيع أنظمة الدفاع الجوي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وقعت وزارة الدفاع الأوكرانية مذكرة تفاهم مع الشركة الألمانية المصنعة لمنظومة الدفاع الجوي IRIS-T Diehl Defense، وفق ما صرح به وزير الدفاع الأوكراني رستم عميروف.
ونقلت وزارة الدفاع الأوكرانية على قناتها بتطبيق تلغرام عن عميروف قوله: "وقعنا مذكرة تفاهم مع شركة Diehl Defense، الشركة المصنعة لنظام IRIS-T، وهو جزء مهم من درع الدفاع الجوي الأوكراني".
وبحسب عميروف فإن الاتفاق يفتح الطريق أمام مشاريع صناعية كبيرة من شأنها تعزيز قدرات نظام الدفاع الجوي الأوكراني، كما ينص على زيادة إمدادات الصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي بمقدار ثلاثة أضعاف. ولم يتم تحديد مصدر تمويل التسليمات المذكورة.
وترى روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تعرقل التسوية، وتورط دول حلف شمال الأطلسي بشكل مباشر في الصراع.
وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. وبحسب قوله فإن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي متورطان بشكل مباشر في الصراع، ليس فقط من خلال توريد الأسلحة، بل أيضا من خلال تدريب الأفراد في المملكة المتحدة وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى.
كما أكد الكرملين أن قيام الغرب بضخ الأسلحة إلى أوكرانيا لا يساهم في المفاوضات وسيكون له تأثير سلبي.