فرقة "أنغامنا الحلوة" وعيد الفلاح وأمسية شعرية ضمن فعاليات وزارة الثقافة.. غدًا
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقيم قطاع صندوق التنمية الثقافية، غداً الأحد 29 سبتمبر حفلاً غنائياً وأمسية شعرية بالإضافة إلى صالون ثقافي جديد بمراكز الابداع التابعة، وذلك في إطار خطة وزارة الثقافة لدعم الفرق الفنية والمواهب الشعرية.
حيث يقيم مركز إبداع قبة الغوري بالأزهر، حفلاً جديداً لفرقة "أنغامنا الحلوة" بقيادة المايسترو شريف عباس وذلك في الساعة الثامنة مساءا.
تأسست فرقة "أنغامنا الحلوة' عام ٢٠٢١ وتقدم ألواناً متعددة من الغناء منها العاطفي، الموشحات، الإنشاد الديني، الغناء الشعبي، الفرانكو، الأغنيات الوطنية، بالإضافة إلى المنولوجات، والاسكتشات، والاستعراضات، كما قدمت الفرقة العديد من الحفلات بالمراكز الثقافية والفنية وتضم العديد من المواهب المتميزة من مختلف الأعمار.
وفي بيت الست وسيلة، (خلف الجامع الازهر) يقيم بيت الشعر العربي، أمسية شعرية جديدة يديرها الشاعر والإعلامي محمد فتحي، يشارك فيها الشعراء؛ شاعر العامية أحمد الشيخ، شاعر السبعينات المهندس صلاح اللقاني، الشاعر البورسعيدي السيد الخميسي، الشاعرة غادة نبيل..
تتضمن الأمسية إلقاء مقتطفات من دوواين الشعراء المشاركين والنقاش حولها.
كما يستضيف مركز إبداع بيت السحيمي بشارع المعز، صالون "ذاكرة الوطن" والذي يديره ويقدمه الكاتب الصحفي محمد الشافعي.
حيث يلقي الصالون الضوء على عيد الفلاح الذي يتزامن مع التاسع من سبتمبر، وذلك بمشاركة الأستاذ الدكتور كمال مغيث الباحث بالمركز الثومي للبحوث التربوية والكاتب في التراث والحضارة المصرية، بالإضافة إلى الأستاذ الدكتور سعيد سليمان أستاذ الوراثة المتفرغ بكلية زراعة الزقازيق.
يعقب الصالون حفل تراثي غنائي تقدمه فرقة النيل للآلات الشعبية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قطاع صندوق التنمية الثقافية وزارة الثقافة المواهب الشعرية بيت السحيمي عيد الفلاح
إقرأ أيضاً:
«النادي الثقافي» ينظم أمسية شعرية
محمد عبدالسميع (الشارقة)
أخبار ذات صلة "كهرباء الشارقة" تنفذ مشروعات لشبكات نقل وتوزيع المياه في كلباء بـ 107,435 مليون درهم سيطرة رباعية على كأس الإمارات لـ«الكوميتيه»نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة، مساء أمس الأول، أمسية شعرية بعنوان «معارج لِحُلم بعيد»، شارك فيها الشاعران ياسر عبد القادر محمد، ودانا أبو محمود، وأدارها وشارك فيها الشاعر شمس الدين بوكلوه، بحضور نخبة من الأدباء ومتذوقي الأدب والشعر.
استهل الشاعر السوداني ياسر عبد القادر قراءته الشعرية بقصائد بدا فيها متمكناً من ناصية الأساليب الشعرية، قادراً على اختراع الصور المدهشة، حيث يتكئ في أسلوبه على التضاد الذي ينشأ من الطباق والمقابلة، ويحدث مفارقات دلالية، وكذلك على التكرار الذي يحدث إيقاعاً جاذباً للانتباه.
أما الشاعرة السورية دانا أبو محمود، فقد تميزت في قراءتها برقة العبارة، مع تمكن لغوي، وقدرة على ابتكار الصورة الجميلة، وجاءت نصوصها عبارة عن دفقة شعورية، تنفثها من بين أنات الغربة والمجهول والأسئلة الحائرة.
وختم القراءات الشاعر شمس الدين بوكلوه، بقصيدة عرج فيها نحو فضاءات الرمز الجميل، وبدا فيها شاعراً متمرساً، يختار عباراته بدقة ويؤلفها بوعي شاعر صناجة.