10 حيل ذكية لتسريع استواء اللحم الكبير.. سينضج في أقل من نصف وقته المعتاد
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
لحم أحمر (مواقع)
تستطيعين سيدتي العزيزة استخدام العديد من الحيل الذكية لتسريع استواء اللحوم، ومن أهم هذه الحيل:
ـ ترك اللحم للوصول إلى درجة الحرارة الغرفة:
اقرأ أيضاً تعرف على حظوظك وتوقعات الأبراج ليوم الأحد 13 أغسطس 2023.. أبراج محظوظة ماليا 12 أغسطس، 2023 جوارديولا يزف بشرى سارة لمشجعي مانشستر سيتي قبل مباراة الافتتاح في الدوري الانجليزي 11 أغسطس، 2023ينصح بترك اللحم لبضعة ساعات للوصول إلى درجة حرارة الغرفة قبل الطهي، لأنه سيتم طهيه بشكل أسرع وأكثر تساوي.
ـ ضرب اللحم:
كما يمكن ضرب اللحم بالمطرقة الخاصة بالشواء أو بالسكين، لتقليل سماكة اللحم وتساعد على تسريع عملية الطهي.
ـ استخدام الحرارة العالية:
كذلك، يمكن استخدام الحرارة العالية لتسريع عملية الطهي، ولكن يجب مراقبة اللحم باستمرار لتجنب جفافه.
ـ استخدام الصلصات الحمضية:
يمكن استخدام الصلصات الحمضية، مثل الليمون والخل، لتسريع عملية الطهي وتحسين نكهة اللحم.
ـ قطع اللحم إلى قطع صغيرة:
يمكن قطع اللحم إلى قطع صغيرة، لتسريع عملية الطهي وتساعد على تحقيق تسوية الطهي.
ـ استخدام الأدوات الصحيحة:
إضافة إلى ذلك، يجب استخدام الأدوات الصحيحة، مثل المقلاة المناسبة للطهي على النار، والصينية المناسبة للفرن، لتسريع عملية الطهي وتحقيق تسوية الطهي.
ـ استخدام الماء:
يمكن استخدام الماء لتسريع عملية الطهي، عن طريق إضافته إلى الصينية أو المقلاة، ولكن يجب أن يتم التحكم في كمية الماء المضافة حتى لا يتأثر طعم اللحم.
ـ استخدام الفرن المسبق التسخين:
يجب تسخين الفرن مسبقًا على درجة حرارة عالية، لتسريع عملية الطهي وتحقيق تسوية الطهي.
ـ التحريك بانتظام:
يجب تحريك اللحم بانتظام، لتحقيق تسوية الطهي وتسريع عملية الطهي.
ـ السماح بالراحة:
يجب السماح للحم بالراحة لبضع دقائق بعد الطهي، لتجنب تسريب العصير الداخلي والحصول على نتيجة طرية ولذيذة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: ـ استخدام
إقرأ أيضاً:
الإمارات والسنغال تدعوان لتسريع العمل العالمي للمياه
عقدت دولة الإمارات والسنغال، بصفتهما الدولتين المشاركتين باستضافة مؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026، أمس الإثنين، جلسة تنظيمية تمهيداً لأعمال المؤتمر؛ بمشاركة من المجتمع الدولي، وذلك بمقر الأمم المتحدة في نيويورك .
ووفقاً لقرار "طرائق عقد المؤتمر" في سبتمبر(أيلول) 2024، فإن هذه الجلسة التنظيمية جاءت بمثابة فرصة للدول الأعضاء والمعنيين، لمشاركة رؤاهم وتوصياتهم بشأن الموضوعات المطروحة للحوارات التفاعلية الستة التي تتصدر جدول أعمال مؤتمر 2026، والتي ستركز على معالجة تحديات المياه العالمية، وتعزيز التقدم لتسريع تنفيذ الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة: ضمان توافر المياه وخدمات الصرف الصحي للجميع وإدارتها إدارة مستدامة.
تبادل المعرفةواستُهلت الجلسة التنظيمية، ببيانات رفيعة المستوى ألقاها عبدالله بالعلاء، مساعد وزير الخارجية لشؤون الطاقة والاستدامة في دولة الإمارات، وشيخ تيديان دايي، وزير المياه والصرف الصحي في السنغال، حيث أكد الجانبان على التزامهما بعقد جلسة تحضيرية تعاونية وشاملة، لرسم مسار مؤتمر يجمع العالم معاً في 2026، ويهدف إلى تعزيز تقدم العمل الجماعي في مجال المياه.
وقال عبد الله بالعلاء: "لقد شكلت المياه لدولة الإمارات تاريخها، ورسمت حاضرها ومستقبلها، وعززت المرونة المائية، والقدرة على الابتكار والإبداع".
وأضاف: "نحن ملتزمون بتسريع العمل العالمي المبتكر والشامل في مجال المياه، من خلال زيادة تبادل المعرفة والتعاون الدولي، وتسخير قوة الاستثمارات الضخمة، وتوسيع نطاق الحلول التكنولوجية لصالح الجميع".
وتابع: "لا تمتلك أية دولة حصانة أمام تفاقم انعدام الأمن الغذائي، والتدهور في الصحة العامة والاستقرار الاقتصادي والسياسي الناجم عن الإجهاد المائي. في نهاية المطاف، الماء هو العامل الرئيسي لتحقيق جدول أعمال أهداف التنمية المستدامة 2030 بأكمله، والهدف السادس هو الطريق لتحقيق الأهداف الـ 17 جميعها".
من جهته، سلط شيخ تيديان دايي الضوء على "أن مؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026، يجسد لحظة هامة للإنسانية، وتلاقٍ للرؤى في مستقبلنا الجماعي، وفرصة تاريخية لتحويل التزاماتنا إلى إجراءات ملموسة في مجال المياه والصرف الصحي".
وأكد: "أن الوقت لم يعد مناسباً للتفكير أو تقديم التوصيات، بل للعمل، لذلك، يجب علينا ضمان أن تكون هذه العملية شاملة وتشاركية، بحيث يؤخذ كل صوت وكل منظور في الاعتبار".
وفي سياق متصل، دعت دولة الإمارات والسنغال جميع المعنيين في المجتمع الدولي، بما يشمل الحكومات والمنظمات الدولية والجهات الفاعلة في مجالات التمويل والاستثمار، والمنظمات غير الحكومية، والمجتمع المدني، والأكاديميين، والمجتمعات المحلية، والشباب، والشعوب الأصلية، إلى رفع طموحهم الجماعي لتسريع العمل العالمي للمياه.
وعلى الرغم من التقدم المحرز نحو الهدف السادس، ووفقاً لأحدث الإحصاءات، لا يزال 2.2 مليار شخص يفتقرون إلى مياه الشرب النظيفة في الوقت الحاضر، فيما لا يزال 3.5 مليار شخص يفتقرون إلى خدمات الصرف الصحي المدارة بأمان، وأيضاً لا يزال 4 مليارات شخص يعانون من ندرة شديدة في المياه لمدة شهر واحد على الأقل في السنة.