جوزها جابلها مرسيدس في عيد ميلادها.. من هي الإعلامية غدير حسان ؟
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
احتلت الإعلامية غدير حسان التريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ما انتشرت أخبار حول إهداء زوجها لها سيارة مرسيدس هدية في عيد ميلادها، الأمر الذي لاقى تفاعلا كبيرا من نشطاء السوشيال ميديا، فمن هي غدير حسان؟…
تخرجت غدير حسان من كلية الإعلام عام 2005، وبدأت حياتها العملية كمذيعة في قناة المحور الفضائية منذ عام 2005 حتى عام 2010، حيث قدمت خلال تلك الفترة برنامج « عيون المحور»، مع الإعلامية لبنى عسل، ثم قدمت برنامج أوقات فراغ مع مجموعة من الإعلاميين.
قدمت الإعلامية غدير حسان عملان دراميان هما مسلسل تامر وشوقية الجزء الأول عام 2006، ومسلسل عرض خاص عام 2010م.
وتقدم المذيعة غدير حسان برنامج « راديو سكوب» عبر إذاعة 90.90.
أهدى رجل الأعمال زوج المذيعة غدير حسان سيارة مرسيدس في عيد ميلادها، هو الأمر الذي ادخل السرور على قلبها معبره عن سعادتها وردت عليه قائلة: « عمري ما انبهرت بحاجة في حياتي بس من يوم ما انت دخلت حياتي وعرفت تعلمني يعني ايه حب وسعادة».
وتعكس الهدية الفاخرة حب وتقدير رجل الاعمال محمد عثمان، لزوجته المذيعة غدير حسان، حيث تتميز السيارة بتصميمها الأنيق والعصري وتجمع بين الأداء الرياضي والفخامة العالية.
تفاعل السوشيال ميديا مع هدية غدير حسانتفاعل الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي مع هدية المذيعة غدير حسان، حيث رد البعض في التعليقات قائلاً:
غدير من الشخصيات المحترمة اللي تستاهل كل خي ربنا يباركلك فيها ياقمرماشاء الله عيد ميلاد سعيد بإذن اللهماشاء الله ربنا يوسع عليهممبرووك عليها وتتهنى بيها ياربربنا يزيدهم من نعيم اللهزواج غدير حسان من رجل الأعمال محمد عثمانكانت الإعلامية غدير حسان قد احتفلت بزواجها من رجل الأعمال محمد عثمان في شهر مايو من العام الماضي، ونشرت صورة لهما معًا من شهر العسل، عبر موقع التواصل الاجتماعي معلنه خبر زواجها، معلقه عليها: «رزقني الله بك، وأيقنت أنك أجمل أرزاقي، أنت جميعي، أنت نعيمي، أنت الكثير في عيناي، دمت لي كل العمر»، وما ان اعلنت الخبر انهالت عليها التعليقات المهنئة والمباركة لها بالزواج متمنيين لها السعادة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارة مرسيدس السوشيال ميديا محمد عثمان عید میلادها
إقرأ أيضاً:
محمد عثام يكتب: رئيس الوزراء ورجال الأعمال.. وطن يسع الجميع
استمع وشاهد الجميع لقاء دولة رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي مع رجال الأعمال المصريين...
اللقاء جاء ضمن سلسلة لقاءات دورية يجريها باستمرار الدكتور مصطفي مدبولي مع كافة أطياف وفئات المجتمع بدأ من البيان الأسبوعي الموجه للمواطن البسيط في الشارع، والذي يشرح له أهم القرارات الحكومية، ليضعه أمام الصورة الحقيقة؛ لموقف البلاد على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية حتى لا يترك عقله لقمة صائغة للإعلام المعادي...
ومرورا باجتماعاته مع طبقة المثقفة من كتاب وصحفيين ونخبة سياسية؛ ليستمع لي آرائهم فيما يمر به الوطن من تحديات.
والأمس تجدد لقاءات مدبولي هذه المرة برجال الأعمال المصريين، في وقت يعلم فيه الجميع بحجم التحديات الاقتصادية الملقاة على الاقتصاد المصري، وأنه لا رفاهية لإضاعة الوقت في عمليات الإصلاح وإعادة الهيكلة.
ولست هنا بصدد أن أناقش ما دار في اجتماع رئيس الوزراء مع رجال الأعمال وما أثير خلاله من أفكار ومقترحات لإعادة بناء الاقتصاد المصري واستعادة معدلات نموه المرتفعة مرة أخرى، ومعظمها كانت مناقشات مثمرة …وهذا لا يمنع أن هناك بعض ما تم طرحه يحتاج الوقوف أمامه ومراجعة جيدا قبل اتخاذ أي قرار فيه.
وكل ما يهمني في هذا اللقاء أو ما قبلها من لقاءات أخرى.
أن الوطن أصبح يسع الجميع بمختلف فئاتهم واطيافهم وطبقاتهم ويتقبل أفكارهم، وينصت ويستمع ويحلل لما يدور في أذهانهم بلا يراجع نفسه في كثير من الأحيان إذ تطلب الأمر المراجعة.
فالجميع غرضه البناء والتعمير، والدولة بتلك اللقاءات أرست مبدأ كان غائبا عنها منذ سنوات "اختلاف الرأي لا يفسد في الود قضية".
وما يعجبني في تلك اللقاءات.. اتساع صدر رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي؛ واستماعه فيه لجميع الآراء، وتقبله بصدر رحب الانتقادات التي توجه للحكومة، وحتى وإن كانت مبنية على معلومات وبيانات خاطئة فهو يصححها بكل بساطة دون ثور أو غضب.
في النهاية نشكر الدكتور مصطفي مدبولي، على تلك اللافتة الطبية، ولكن يبقى الأهم أن تسفر تلك اللقاءات عن نتائج حقيقية وتغيرات ملموسة على أرض الواقع يشعر بها المواطن.
فما يهم المواطن ليس أن تسمع الحكومة لما يدور في ذهنه فقط.. ولكن أن تسمع وأن تتغير معا.
حفظ الله مصر ووقاها شر الفتن.
أسعار الذهب اليوم الخميس في ختام التعاملات المسائية