صراحة نيوز:
2025-03-18@17:37:20 GMT

توجه حكومي لتخفيض رسوم البث التلفزيوني والإذاعي

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

توجه حكومي لتخفيض رسوم البث التلفزيوني والإذاعي

صراحة نيوز – كشف وزير الاتصال الحكومي والناطق الرسمي باسم الحكومة فيصل الشبول عن توجه الحكومة لتعديل نظام رخص البث وإعادة البث التلفزيوني والإذاعي والرسوم التي تستوفيها هيئة الإعلام.
وأضاف خلال لقائه اليوم السبت، برؤساء تحرير الصحف اليومية ومديري الإعلام الرسمي، أنه قام بالتنسيب بتوجيه من رئيس الوزراء وبناء “على دارسة أعدتها هيئة الإعلام بتخفيض الرسوم الواردة بهذا النظام بنسب مجزية تشجيعا للاستثمار في قطاع الإعلام ومراعاة للمستثمرين ومساندة لهم.


وستشمل التعديلات تخفيض رسوم البث وإعادة البث الإذاعي والبث التلفزيوني، ورسوم ترخيص أجهزة الاتصال بالأقمار الصناعية “S.N.G”.
ويأتي هذا الدعم الحكومي لقطاع الإعلام بعد أن أقرت الحكومة الحالية دعم الصحف الورقية بأكثر من مسار من بينها دفع مبالغ الإعلانات مسبقا، ورفع قيمة سعر الإعلان الحكومي وإعلانات العطاءات الحكومية في الصحف اليومية الورقية، لتصبح دينارا واحدا عن كل كلمة بدلا من 55 قرشا، مما أسهم في تقليل التحديات التي تواجهها وتحقيق إيرادات مستدامة تعزز قدرتها على المنافسة.
أما عن وسائل الإعلام الأخرى المرخصة، فان مجمل السياسات الحكومية سواء على الصعيد المحلي أو العربي، تستهدف الحفاظ على بيئة إعلامية وطنية مهنية والحفاظ على حصتها من سوق الإعلان بعد ان استحوذت وسائل التواصل الاجتماعي على الحصة الاكبر من سوق الاعلان.
تجدر الاشارة الى ان مجموع المؤسسات العاملة في قطاع الإعلام المرئي والمسموع تبلغ 63 مؤسسة منها 22 محطة تلفزيونية و39 إذاعة تبث من داخل المملكة ومحطتان لإعادة البث من المملكة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن أقلام اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن أقلام اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

ترامب يجمد الإعلام الأميركي الموجه لروسيا والصين وكوريا الشمالية

جمّدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عمل الصحفيين العاملين في إذاعة "صوت أميركا" وغيرها من وسائل الإعلام الممولة من حكومة الولايات المتحدة، ما أدى إلى وقف عمل وسائل إعلام اعتبرت أساسية في مواجهة الإعلام الروسي والصيني.

وتلقى مئات من مراسلي وموظفي إذاعات "صوت أميركا"، و"آسيا الحرة" و"أوروبا الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام الرسمية، رسالة إلكترونية أمس السبت تفيد بمنعهم من دخول مكاتبهم وإلزامهم تسليم بطاقات اعتمادهم الصحفية، وهواتف العمل وغيرها من المعدات.

وأصدر ترامب الذي كان قد أوقف عمل الوكالة الأميركية للتنمية ووزارة التعليم، يوم الجمعة الماضي أمرا تنفيذيا يدرج الوكالة الأميركية للإعلام العالمي من ضمن "عناصر البيروقراطية الفدرالية التي قرر الرئيس أنها غير ضرورية".

و"صوت أميركا" مؤسسة إعلامية دولية تبث برامجها بأكثر من 40 لغة عبر الإنترنت والراديو والتلفزيون، وتشرف عليها الوكالة الأميركية للإعلام العالمي. كما تمول الوكالة إذاعة "أوروبا الحرة"، "راديو ليبيرتي"، وإذاعة «آسيا الحرة».

ووفقا للبيت الأبيض، فإن هذه الإجراءات تضمن "عدم اضطرار دافعي الضرائب لدفع أموال من أجل الدعاية المتطرفة".

إعلان

وبعثت كاري ليك المذيعة السابقة المؤيدة لترامب والتي عُيّنت مستشارة للوكالة الأميركية للإعلام، رسالة إلكتروني إلى وسائل الإعلام التي تشرف عليها تقول فيها إن أموال المنح الفدرالية "لم تعد تحقق أولويات الوكالة".

وكتب هاريسون فيلدز، المسؤول الإعلامي في البيت الأبيض، على منصة "إكس" كلمة "وداعا" بـ 20 لغة، في سخرية لاذعة من تغطية إذاعة صوت أميركا بلغات متعددة.

هدايا للأعداء

ووصف رئيس إذاعة "أوروبا الحرة" التي كان بثها موجها للاتحاد السوفياتي السابق خلال الحرب الباردة، إلغاء التمويل بأنه "هدية عظيمة لأعداء أميركا".

وقال ستيفن كابوس في بيان له إن "آيات الله الإيرانيين والقادة الشيوعيين الصينيين والمستبدين في موسكو ومينسك سيحتفلون بزوال إذاعة أوروبا الحرة بعد 75 عاما". معتبرا ذلك "إهداء فوز لخصومنا سيجعلهم أقوى وأميركا أضعف".

وترى إذاعة آسيا الحرة التي تأسست عام 1996، أن مهمتها بث تقارير غير خاضعة للرقابة إلى البلدان التي لا توجد فيها وسائل إعلام حرة مثل الصين، وبورما، وكوريا الشمالية وفيتنام.

وتتمتع وسائل الإعلام الحكومية بجدار حماية يضمن استقلاليتها رغم أن تمويلها يأتي من الحكومة الأميركية. وهذه الاستقلالية لم ترق لترامب الذي اعتبر خلال ولايته الأولى أن وسائل الإعلام الحكومية يجب أن تروج لسياساته.

واختار ترامب الذي اختلف مع وكالة "صوت أميركا" خلال ولايته الأولى، مذيعة الأخبار السابقة كاري ليك مديرة لها في ولايته الثانية. واتهمت ليك مرارًا وسائل إعلام بارزة بالتحيز ضد ترامب.

ويمثل الأمر أحدث خطوة يتخذها ترامب لإعادة هيكلة البيروقراطية بالحكومة الاتحادية، وهي مهمة أوكلها بشكل كبير إلى الملياردير إيلون ماسك بصفته مسؤولا عما تعرف بإدارة الكفاءة الحكومية.

وحتى الآن، أسفرت جهود هذه الإدارة عن إلغاء محتمل لأكثر من 100 ألف وظيفة من قوة العمل المدنية الاتحادية البالغ قوامها 2.3 مليون موظف، وتجميد مساعدات خارجية، وإلغاء آلاف البرامج والعقود.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الجواهري: لم أطلب رأي الحكومة لتخفيض سعر الفائدة .. كل واحد خدام شغلو
  • الإعلام الحكومي بغزة: عائلات كاملة أُبيدت خلال 5 ساعات من القصف
  • الإعلام الحكومي بغزة: أزيد من 322 شهيدا ومفقودا خلال 5 ساعات في غزة
  • ترامب يوقف صوت أمريكا بعد 83 عاما من انطلاقها.. غير ضرورية
  • ترامب يوقف صوت أمريكا بعد 83 من انطلاقها.. غير ضرورية
  • ترامب يجمد الإعلام الأميركي الموجه لروسيا والصين وكوريا الشمالية
  • "الحقيقة" الأمريكية
  • ترامب يوقف إذاعات صوت أمريكا وآسيا الحرة وأوروبا الحرة
  • ترامب يستهدف وسائل الإعلام الممولة حكوميًا بقرارات "تقشفية"
  • ترامب يصب جام غضبه على وسائل الإعلام وخصومه السياسيين