اليوم العالمي للأرنب.. 7 أسباب تجعلك تحب تربيتها في البيت بدلا من القطط والكلاب
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الأرنب من فصيلة الثدييات حيوان أليف ونظيف يمكن أن يكون رفيقا للإنسان مثل القطط والكلاب ، حيث يتم ذبحه بطريقة خاصة ومختلفة وله مذاق وطعم خاص ويقدم بجانب الأرز أو الخبز أو أطباق أخرى ، وهناك أسباب مختلفة ومتنوعة نبرزها في هذا التقرير ، بمناسبة اليوم العالمي للأرانب، وفقا لما ذكره موقع"daysoftheyear".
أسباب تحببك في تربية الأرانب كحيوان أليف:
سهل تدريبه مثل القطط والكلاب ، لأنه حيوان أليف ومثالى ويمكن أن يكون صديق للانسان .
حيوان مثالى للبعض
الكثيرمن الأشخاص لديهم حساسية وخوف من ناحية الكلاب والقطط ، فيمكن استبدال القطط والكلاب بالأرانب وتربيتها كحيوان أليف هادئ.
دمهم خفيف
لديهم كاريزما خاصة في اصدار بعض الحركات والقفزات اللطيفة التي يقومون بها عندما يشعرون بالفرحة.
مواعيدهم منظمة
دائما ما يستيقظون وينامون مبكرا ونشطون في الحركة ولا يسببون ازعاج للانسان.
تعمل دايت ذاتي
الأرانب تلتزم في اتباع نظام غذائى نباتى ، فقد تشجعك كصديق لها البشرى على اتباع نفس الأسلوب الغذائي حيث دائما ما يحب تناول الفواكه والخضروات مثل الخس والخيار والجزر والعشب الجاف ليستفيد من عناصرها الغذائية.
عمرهم طويل
تتمتع الأرانب بعمر طويل مقارنة بالحيوانات الأخرى، حيث يمكن أن تعيش لمدة تتراوح بين 10 و12 عاما إذا تم الإهتمام بها بشكل جيد.
تحفزك علي الحب والحنان
تتميزالأرانب بفرائها الناعم لذلك عندما يحتضنها صديقها البشرى يشعر بالسعادة ويتخلص من التوتر والقلق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتباع نظام غذائي القطط والکلاب
إقرأ أيضاً:
“محمية الإمام تركي بن عبدالله” تفعّل اليوم العالمي للحياة الفطرية وتعزز الوعي البيئي
فعّلت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، أنشطتها التوعوية؛ لتعزيز أهمية الحفاظ على التنوع البيئي وحماية الحياة الفطرية، وذلك احتفاءً باليوم العالمي للحياة الفطرية، الذي يوافق الثالث من مارس كل عام.
وأوضحت المحمية عبر منصاتها الرقمية، التزامها باستخدام أحدث التقنيات لضمان بيئة فطرية آمنة مستدامة، من خلال إعادة توطين الكائنات، والحفاظ على النباتات والحيوانات والسعي لتحقيق التوازن البيئي، لافتة النظر إلى أن حماية مقدرات البيئة وتعزيز استدامتها يتطلب تضافر الجهود وتكامل الأدوار بين جميع الجهات المعنية، وأن الحياة الفطرية تمثل كنزًا طبيعيًا يثري البيئة ويسهم في جمال الطبيعة وتوازنها.
ويُعد اليوم العالمي للحياة الفطرية فرصة عالمية للاحتفاء بالتنوع الأحيائي وإبراز أهميته، مما يستدعي تكثيف الجهود لحماية الكائنات الفطرية والحد من الأنشطة الضارة، التي تؤثر سلبًا على البيئة والاقتصاد والمجتمع؛ كما يهدف إلى توعية الأفراد بأهمية النظم البيئية ودورها الأساسي في دعم متطلبات الحياة على كوكب الأرض، تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة وضمان الاستخدام الرشيد للموارد الطبيعية والحد من فقدان التنوع الأحيائي.