صور.. مقتل 49 شخصًا وفقدان العشرات في نيبال بسبب الفيضانات
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
أعلنت السلطات في نيبال أن 49 شخصًا على الأقل قُتلوا وفُقد عشرات آخرين في البلاد.
يأتي هذا بسبب فيضانات عارمة وانهيارات أرضية، ناجمة عن أمطار موسمية.
أخبار متعلقة تعادل هاريس وترامب في استطلاعات ولايتي ميشيجان وويسكونسنصور| الإعصار هيلين يقتل 40 شخصا بأمريكا.. ومخاوف من انهيار سد وفيضانات .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .
وعقد مسؤولون كبار اجتماعًا طارئًا اليوم السبت، لتقييم الوضع وتكثيف جهود البحث والإنقاذ وإعادة التأهيل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فيضانات عارمة في نيبال - موقع ياهو نيوز
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 كاتمندو فيضانات نيبال فيضانات نيبال article img ratio فی نیبال
إقرأ أيضاً:
إجراءات وقائية.. إرشادات صحية للحماية من العواصف الغبارية والرملية
دعت هيئة الصحة العامة “وقاية” إلى ضرورة اتباع عدد من الإجراءات الوقائية والصحية، للحد من تأثيرات العواصف الغبارية والرملية، وما قد تسببه من مضاعفات صحية، خصوصًا للفئات الأكثر عرضة للخطر مثل كبار السن، ومرضى الجهاز التنفسي، والنساء الحوامل، والأطفال، ومن أجروا عمليات جراحية في الأنف أو العين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأكدت الهيئة، أهمية إغلاق الأبواب والنوافذ بإحكام لمنع دخول الغبار إلى داخل المنازل، مشيرة إلى إمكانية استخدام الحاجز العازل لسد الفجوات أسفل الأبواب لمنع تسرب الأتربة.
أخبار متعلقة أمير الرياض ونائبه يؤديان صلاة الميت على الأمير ناصر بن فهد بن عبدالله بن سعود بن فرحان آل سعودبرئاسة وزير الإعلام.. "الإذاعة والتلفزيون" تناقش مستهدفات 2025 .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إرشادات للتعامل مع العواصف الغبارية والرمليةحالة الطقسوشددت على ضرورة متابعة حالة الطقس الصادرة عن المركز الوطني للأرصاد، والالتزام بالتوجيهات والتعليمات الرسمية الصادرة من الجهات المختصة، لاسيما عند صدور تحذيرات من تقلبات جوية أو نشاط في الرياح المثيرة للأتربة.
وأوصت“وقاية” بضرورة تنظيف المنازل من آثار الغبار بعد انتهاء العواصف، مع التركيز على غرف النوم، والأغطية، والفرش، لما لها من تأثير مباشر على جودة الهواء داخل المنزل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مكافحة العواصف الغبارية والرملية - اليومالعاصفة الغباريةوأكدت الهيئة أن الفئات الأكثر عرضة للخطر ينبغي أن تتجنب الخروج تمامًا خلال هذه الأجواء، ومن ذلك كبار السن، والمرضى المصابون بأمراض مزمنة، والنساء الحوامل، والأطفال، وكذلك الذين خضعوا مؤخرًا لعمليات جراحية في الأنف أو العين، حفاظًا على سلامتهم وتجنبًا لأي مضاعفات صحية.
وفي حال الاضطرار إلى الخروج أثناء العاصفة الغبارية أو الرملية، نصحت الهيئة بعدد من الاحتياطات المهمة، أبرزها: إغلاق نوافذ السيارة بشكل كامل أثناء القيادة، وارتداء النظارات الواقية المناسبة لحماية العين من الغبار، إلى جانب استخدام الكمامات الطبية الوقائية أو المناديل المبللة لتغطية الأنف والفم، بهدف تقليل استنشاق الأتربة والملوثات المحمولة في الهواء.مرضى الربوأما بالنسبة إلى مرضى الربو، فقد أكدت الهيئة ضرورة البقاء في المنازل وعدم مغادرتها إلا عند الضرورة القصوى، مع أهمية الحرص على اتباع الإرشادات الطبية بدقة، والانتظام في استخدام البخاخ الوقائي الذي وصفه الطبيب لهم، وعدم التهاون في حمله معهم طوال الوقت.
وفي حال حدوث أزمة ربو شديدة، شددت“وقاية”على ضرورة التواصل العاجل مع وزارة الصحة عبر الرقم «937» للحصول على الاستشارة الطبية اللازمة بشكل فوري.
وأكدت هيئة الصحة العامة“وقاية” أهمية تعزيز الوعي المجتمعي، والالتزام بالإرشادات الوقائية والصحية، خصوصًا خلال الفترات التي تشهد فيها المملكة تقلبات جوية أو نشاطًا في الرياح المثيرة للغبار، داعية إلى التعاون المجتمعي من أجل الحفاظ على الصحة العامة وتقليل المخاطر المرتبطة بالعوامل البيئية والمناخية.