أحدث موديلات فساتين محجبات 2025.. أناقة واحتشام بإطلالات عصرية
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تربع الفستان الطويل الماكس على عرش موضة 2025، وكان واضحا عودته لمدرجات عروض الأزياء العالمية، إذ تنوعت الفساتين على العارضات بالألوان الزاهية والمطرزة والمليئة بالتفاصيل وبنقشات مختلفة، والجرأة التي تسيطر على منصات دور العروض العالمية، لذا خلال التقرير التالي تستعرض «الوطن»؛ أحدث موديلات فساتين محجبات 2025: أناقة واحتشام بإطلالات عصرية، وفقًا لموقع مجلة «Elle» الفرنسية.
وجاءت أحدث موديلات فساتين محجبات 2025 بعودة الاحتشام والرقي، على منصات عرض دار كريستيان ديور وأولا جونسون وفالنتينو وجيامباتيستا فالي، وسيطرت اختيارات تصب في صالح السيدة المحجبة لإكمال أناقتها في مختلف المناسبات.
عادة ما تناسب تلك الفساتين الفتاة المحجبة؛ والتي تبحث في نفس الوقت على الأناقة والرقي في تصاميم الفساتين، لذا تناسبها تلك الفساتين الماكس بالأكمام الطويلة والتنورة التي تلامس الأرض، ويمكنها اختياره كفستان سهرة أو ليوم عمل، سواء من قماش الكريب الأزرق أو من الساتان، أو القماشات المنقوشة مع خيوط ملونة متناسقة وتطريز بالترتر، ويمنحك إطلالة استثنائية.
وسيطرت الفساتين الواسعة على مجموعات ريزورت عام 2025 من القماشات المشجرة النابضة بالحياة، وتميز بالقصات الساترة التي تناسبك في العمل أو الخروجات.
برز الفستان الطويل المصمم بقصة حورية البحر والمطبع بالورود الزهرية، في مجموعة ماركة Badgley Mischka، ويمكنك تنسيقه خلال السهرات، أو المناسبات مع حمل حقيبة صغيرة من نفس اللون.
يعد الفستان الدنيم الطويل والمحتشم، المصمم على طراز القميص، حاضرا كل عام على منصات العروض، وحال كنتِ ترغبين في انتقاء فستان محتشم يناسبك في جميع الأوقات، فيعد تلك هو المنقذ لأنه موديل مزود بحزام من نفس خامته ولونه، ويمكنك تنسيقة مع حذاء رياضي وشنطة بسيطة، وزيني رأسك بسكارف منقوش بألوان صيفية.
الفساتين المصممة بأكتاف عريضة وبارزة عادت إلى منصات الموضة هذا العام، وتصدرت الساحة في 2025 بعد أن تراجعت قليلًا، وظهرت في الفستان الأحمر الطويل من مجموعة ماركة Jemma Russo، ويمكنك تنسيقة مع صندل أسود، وحقيبة يد سوداء، وغطي رأسك بتوربان أسود.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
الملايين يهجرون إكس.. هل بدأ عصر المنصات البديلة؟
وتضع شركات ناشئة المستخدم في مركز التجربة معيدة تعريف العلاقة بين المنصات وجمهورها.. فهل يشهد العالم انتهاء حقبة احتكار المنصات الكبرى؟ وكيف سيؤثر هذا التحول على مستقبل التفاعلات الرقمية؟
وبدأت الوسائط الاجتماعية عام 2004 على أساس بناء مركزي بسيط، يعتمد على خادم واحد يخزن بيانات المليارات ويتحكم في تجاربهم الرقمية. أما اليوم، فيشهد عالم التواصل الاجتماعي الذي يضم 4 مليارات ونصف مليار مستخدم نشط تغيرا هيكليا في كيفية ترابط وتفاعل المستخدمين.
وحسب ما جاء في حلقة (2024/11/12) من برنامج "حياة ذكية"، فإن البيانات تكشف عن تحول دراماتيكي، ووفقا لتقارير إعلامية، فقد فقدت منصة "إكس" ثلثا مستخدميها في المملكة المتحدة، وخمس مستخدمها في الولايات المتحدة الأميركية.
وفي المقابل، تشهد منصات جديدة نموا متسارعا، فقد تجاوزت منصة "بلوسكاي" 10 ملايين مستخدم.
ويتزايد الطلب على منصات تقدم تجارب أكثر تخصصا وخصوصية، وهو ما يظهر في نجاح منصات مثل منصة "بوبليك" التي وصلت إلى 25 مليون مستخدم عن طريق خدمات الاستثمار الاجتماعي.
وتواجه المنصات التقليدية تحديا في الحفاظ على اهتمام المستخدمين، بينما تشير تقارير إلى أن 47% من المستخديمن يبحثون عن بدائل تقدم حماية أفضل للخصوصية وحرية أكبر للتعبير.
ومع تزايد مخاوف المستخدمين بشأن الخصوصية والأمان، تتجه المنصات الناشئة إلى وضع المستخدم في مركز القرار.
13/11/2024
تعرض دورية لليونيفيل لإطلاق نار في جنوب لبنان