هاريس تتقدم على ترامب في ولايتي ميشيغان وويسكونسن
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تقدمت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، بفارق ضئيل على الرئيس السابق، دونالد ترامب، في ولايتي ميشيغان وويسكونسن المتأرجحتين، حسب استطلاعات رأي من صحيفة "نيويورك تايمز" و"سينا كوليدج"، تم نشرها اليوم السبت.
وفي ولاية ميشيغان، أيد 48% من الناخبين المحتملين ترشيح هاريس للرئاسة عن الحزب الديمقراطي، مقارنة بـ47% لترامب عن الحزب الجمهوري.
The Rust Belt states of Michigan and Wisconsin are too close to call, according to new polling https://t.co/kmAa0SZbJl
— Bloomberg (@business) September 28, 2024وأظهرت استطلاعات الرأي السابقة، التي أجريت في أوائل أغسطس (آب) الماضي، تقدم هاريس بشكل كبير. وبلغ هامش الخطأ حوالي زائد أو ناقص 4%، لكل استطلاع، مما يشير إلى أن النتيجة متقاربة للغاية.
وفي استطلاعات الرأي، أظهر ترامب قوة في قضايا اقتصادية، وذكر الاقتصاد بوصفه القضية الأهم للناخبين، يلي ذلك حقوق الإنجاب.
وتم إجراء استطلاعات الرأي هاتفياً في الفترة من 21 حتى 26 ستبمبر (أيلول) الجاري، بين 688 ناخباً محتملاً في ولاية ميشيغان، و680 في ولاية ويسكونسن. كما خلص الاستطلاع إلى تقدم هاريس بـ 9 نقاط مئوية على ترامب، في منطقة الكونغرس الثانية في نبراسكا، التي يمكن أن يصبح صوت واحد فيها حاسماً في المجمع الانتخابي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية للرئاسة ترامب هاريس الانتخابات الأمريكية ترامب كامالا هاريس فی ولایة
إقرأ أيضاً:
البزري: الرأي العام يتوقع حكومة ترضي طموحات اللبنانيين
أكد النائب عبدالرحمن البزري، في حديث إذاعي، أنّ "ما يحصل الآن في تشكيل الحكومة كان متوقعاً لأن تأليف الحكومات في لبنان عادة لا يكون سريعاً، ورغم أنّ لدى اللبنانيين رغبة في أن تكون عملية التأليف أسرع إلّا أنها ما زالت ضمن المدّة المتوقعة، والجهود القائمة ستنتج حكومة في خلال مدة قصيرة".
وأشار إلى أن "جهود الرئيس المكلف بالتعاون مع رئيس الجمهورية واضحة، فيما الكتل النيابية والقوى السياسية تحاول أن تحصل على حقائب معيّنة وهذا ضمن اللّعبة الديموقراطية"، قائلًا: "نحن في زمن الطائف حيث بإمكان الرئيس المكلف أن يؤلف حكومته بعد التشاور مع القوى السياسية وأن يصدرها مع رئيس الجمهورية وبالتالي على هذه القوى أن تتعامل مع واقع الحكومة القائم".
أضاف: "لا أعتقد أن القوى السياسية تريد تعطيل التأليف لأن الرأي العام اللبناني يتوقع حكومة ترضي تطلعات وطموحات اللبنانيين في أسرع وقت ممكن". وشدد البزري على أنه "رغم كل الاعتراض السياسي الذي نشهده إلّا أنّ الورقة الرئيسة ما زالت في يد الرئيس المكلف خصوصاً إذا كان هناك تفاهم بينه ورئيس الجمهورية".
واكد ان "المراهنة على الرئيس المكلف أكثر من المراهنة على حقيبة معينة أو وزير معين".