قائد إنسان ووطن محظوظ.. احتفاء واسع بمشاهد لقاء محمد بن زايد بأطفال إماراتيين
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مقطع فيديو متداول يظهر ردة فعل طفلة إماراتية عند رؤيتها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وعبّر مغردون عن الإنسانية التي يحمل رئيس الدولة، تجاه أبناء شعبه بمختلف أعمارهم وفئاتهم.
الفيديو الذي ظهرت خلاله الطفلة في حالة إنبهار وسعادة عند رؤية الشيخ محمد بن زايد، لم يكن أول موقف يعكس الإنسانية التي تملأ قلب قائد الوطن تجاه الشعبه، فكثيراً ما تداول مغردون مقاطع فيديو تظهر تفاعل الأطفال ومحبتهم للشيخ محمد بن زايد، لا سيما بعد توجهه خلال تواجده في الولايات المتحدة الأمريكية إلى مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن، حيث التقى عدداً من الأطفال المرضى الذين استقبلوه باحتفاء، وثقته مشاهد مصورة لبعضهم وهو يعانقهم بمشاعر لقاء أب مع أبنائه.
♥️ pic.twitter.com/Sn87KyjKqR
— ???????????????????????????????? ???????????????????????? (@M___R1212) September 28, 2024وتعليقاً على تلك المشاهد، قال المغرد محمد الأحمد عبر منصة إكس: "كم هو كبير وعظيم هذا القلب سيدي الذي يحتضن طفل مريض وتدمع عيناك له.. كم هو عظيم هذا القائد الذي يقف له العالم بأسره احتراماً وتقديراً، كم نحن محظوظون بأن قائدنا و والدنا محمد بن زايد".
قريب من شعبهوعلق المغرد علي سعيد الكتبي: "القائد القريب من شعبه حتى وهم في آخر الدنيا ، حتى وهو في زيارة رسمية ، وكأنه في مجلسه الأسبوعي العامر بالخير ، لقد ترك لنا أبونا زايد قلبه ومحبته وبساطته وتواضعه في ابنه محمد".
وقال المغرد مبارك الزعابي عبر إكس: "ربي يحفظه بوخالد في حله وترحاله، صاحب القلب الكبير، جعلنا ربي كلنا فداه"، من جهته عبر سعود الركيبي عن مدى عطف رئيس الدولة بالقول: "الأب الحنون على شعبه ومحبته في قلوب الجميع حفظه الله و رعاه".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل
قدمت وزيرة الاتصالات الأسترالية ميشيل رولاند قانوناً هو الأول من نوعه في العالم، للبرلمان اليوم الخميس، والذي من شأنه الحظر على الأطفال دون الـ16 عاماً استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، قائلة إن السلامة الإلكترونية هي أحد أصعب التحديات التي يواجهها الآباء.
وأضافت رولاند أن إكس وتيك توك وفيس بوك وإنستغرام وسناب شات وريديت هي بين المنصات التي سوف تواجه غرامات تصل إلى 50 مليون دولار أسترالي (33 مليون دولار) في حال الإخفاق الممنهج لمنع الأطفال من فتح حسابات بها.وقالت رولاند أمام البرلمان "سوف يرسخ مشروع القانون هذا قيمة معيارية جديدة في المجتمع مفادها أن الولوج إلى مواقع التواصل الاجتماعي ليس السمة المميزة للنشأة في أستراليا".
وتابعت "هناك إقرار واسع أنه يجب فعل شيء ما على المدى القصير للمساعدة في منع المراهقين الصغار والأطفال للتعرض للكم الهائل من المحتوى غير المرشح واللانهائي ".
ولفت مالك شركة إكس، إيلون ماسك، عبر منصته، إلى أن أستراليا تهدف إلى المضي أكثر من ذلك، قائلا "إنه يبدو مثل باب خلفي للتحكم في وصول جميع الأستراليين إلى الإنترنت".
ويحظى مشروع القانون بدعم سياسي واسع، وبعد أن يصبح قانوناً سوف يكون أمام المنصات عام للعمل على كيفية تنفيذ قيود السن .
وقالت رولاند "بالنسبة لكثير من الشباب الأستراليين، قد تكون وسائل التواصل الاجتماعي ضارة. فنحو ثلثي الأستراليين من 14 إلى 17 عاماً، شاهدوا محتوى إلكترونياً ضاراً للغاية بما في ذلك تعاطي المخدرات والانتحار أو إيذاء النفس وكذلك المواد العنيفة. وتعرض ربع تلك الفئة للمحتوى الذي يروج لعادات الأكل غير الآمنة".
وأضافت رولاند أن بحثاً حكومياً وجد أن 95 % من مقدمي الرعاية الأستراليين يرون أن السلامة الالكترونية هي أحد "أصعب تحديات التربية".