لجريدة عمان:
2024-11-26@14:59:50 GMT

محمد المسلمي: جاهزون للقاء وطموحاتنا كبيرة

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

محمد المسلمي: جاهزون للقاء وطموحاتنا كبيرة

أكد محمد المسلمي لاعب فر يق السيب، أن اللاعبين جاهزون لتقديم المستوى الفني الذي يليق به كبطل للقارة الآسيوية، بعد أن حقق الموسم لقب كأس الاتحاد الآسيوي، مشيرا إلى أن مباراة أجمك الأوزبكي بداية لمرحلة جديدة يخوض الفريق في دوري أبطال آسيا، ولابد أن نكون على التحدي والمسؤولية وندرك تماما أن مثل هذا المباريات تتطلب تعامل فني وتكتيكي لأنه ليس هناك مجال للتعويض، ولابد أن يكون هناك فائز.

وأضاف: طموحاتنا كبيرة جدا، ونأمل التوفيق من الله سبحانه وتعالى في إنجاز هذه المهمة وثقتي كبيرة في زملائي اللاعبين في تقديم المستوى الفني الجيد الذي يؤهلهم من العودة لمسقط بالفوز. وأشار المسلمي إلى أن الاستاد الذي تقام عليه المباراة ليس بغريب عليه حيث سبق أن لعب على أرضيته عندما التقى المنتخب الوطني مع أوزبكستان قبل 9 سنوات من الآن.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

من هو ''أبو علي حيدر'' العقل الأمني لحزب الله الذي فشلت اسرائيل في اغتياله؟

يُوصف محمد حيدر بأنه "العقل الأمني" لحزب الله، ومن قادة الصف الأول، بينما وصفته إسرائيل بأنه "الرجل الذي أدار الحرب في الأسابيع الأخيرة".

وُلد في بلدة قبريخا عام 1959، ودرس في الحوزة العلمية بين لبنان وإيران، كما تخصص في التخطيط الإستراتيجي. بدأ حياته المهنية في شركة طيران الشرق الأوسط، قبل أن ينتقل إلى العمل الحزبي، ثم السياسي، وصولًا إلى المسؤوليات العسكرية، ليصبح أحد أعلى القيادات الأمنية في حزب الله.

تولى محمد حيدر العديد من المناصب في الحزب، منها: نائب رئيس المجلس التنفيذي، وعضو مجلس التخطيط العام، ومسؤول عن العمل الإجرائي التنفيذي في الوحدات المركزية للحزب.

شغل منصب نائب عن محافظة بعلبك عام 1992، ثم نائبًا عن دائرة مرجعيون - حاصبيا بين عامي 2005 و2009.

ازداد نفوذه داخل الحزب بعد اغتيال عماد مغنية عام 2008، وتوسّع دوره أكثر بعد اغتيال مصطفى بدر الدين عام 2016. يُعتبر حيدر أحد القادة الثلاثة في مجلس الجهاد الخاص بالحزب، إلى جانب طلال حمية وخضر يوسف نادر.

بحسب موقع إنتيلي تايمز، كان حيدر مسؤولًا عن تطوير مشاريع عسكرية سرية يديرها حزب الله باستخدام الوحدة 8000 في "فيلق القدس"، من خلال نقل وسائل قتالية ومستشارين من سوريا.

في فجر السبت، 23 تشرين الثاني/ نوفمبر، استهدفت غارة إسرائيلية مبنى في منطقة البسطة وسط بيروت، مما أسفر عن مقتل 20 شخصًا وإصابة 60 آخرين، حسب آخر إحصاء منشور. وأعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن المستهدف كان محمد حيدر، مسؤول العمليات في حزب الله. إلا أنها عادت وأعلنت لاحقًا فشل العملية.

هذه ليست المحاولة الإسرائيلية الوحيدة لاغتياله؛ ففي عام 2019، استهدفت طائرتان مسيرتان الضاحية الجنوبية في محاولة سابقة فاشلة لاغتياله.

خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان، قُتل العديد من قادة حزب الله، أبرزهم الأمين العام السابق حسن نصرالله، والقائد العسكري الأول في جنوب لبنان فؤاد شكر، والرجل الثاني بعد شكر، إبراهيم عقيل، ورئيس وحدة الأمن الوقائي نبيل قاووق، بالإضافة إلى قادة من فرقة الرضوان وآخرين.

مقالات مشابهة

  • قانون الإيجار القديم.. الكرة في ملعب «النواب» ورهان على المرونة التشريعية.. وخبراء: يحقق التوازن الاجتماعي والاقتصادي.. ولابد من صندوق لدعم المستأجرين
  • وفد إماراتي رفيع المستوى يزور تركمانستان
  • وزير التخطيط: ستكون هناك أرقام دقيقة لعدد سكان كل محافظة
  • محمد صلاح: احتمالات الرحيل عن ليفربول كبيرة.. ولن أعتزل
  • عادل عصام الدين: الهلال بطل الدوري وعبد الكريم الجاسر ينتقد أخطاء اللاعبين
  • الأدب هو السلاح الفكري الذي يحمي حضارتنا من التشويه
  • نادي البشائر يعلن جهازه الفني الجديد الذي يقود الفريق الأول لكرة القدم
  • النصر السعودي: مستعدون بشكل جيد لمواجهة الغرافة القطري بدوري النخبة الآسيوي
  • من هو ''أبو علي حيدر'' العقل الأمني لحزب الله الذي فشلت اسرائيل في اغتياله؟
  • رئيس مياه بني سويف: جاهزون لمواجهة موجات الطقس السيئ وسقوط الأمطار