شاهد بالفيديو.. فتاة سودانية تتحدث مع سائق “تاكسي” مصري باللهجة المصرية بعد استلامها الإقامة: (خلاص ما بقتش لاجئة) والسائق يرد عليها: (انتو على دماغنا وعاشرت السودانيين أكثر من المصريين)
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
نشرت فتاة سودانية مقطع فيديو حظي بمشاهدات ومشاركات عالية بعد تداوله على السوشيال ميديا السودانية.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد قامت الفتاة السودانية بالتحدث مع سائق مصري, استغلته في مشوار بعد استلامها لإقامتها.
وقالت الفتاة موجهة حديثها لسائق التاكسي المصري وهي سعيدة (خلاص ما بقتش لاجئة) ليرد عليها السائق: (لالا انتو على دماغنا وأنا عاشرت السودانيين في ليبيا أكثر من 7 سنين وكنت بعاشر السودانيين أكثر المصريين).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“راتب سائق الدراجة النارية في تركيا 200 ألف ليرة”.. ما حقيقة ذلك؟
تزايد الحديث على وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرًا حول دخل عمال التوصيل عبر الدراجات النارية (الموتوكورير)، حيث تم الادعاء بأن أرباحهم تتجاوز رواتب الأطباء والمهندسين. لكن هؤلاء العمال عبروا عن استيائهم من هذه الادعاءات، مؤكدين أن العمل في هذه المهنة بعيد عن السهولة ويأتي مع تحديات وصعوبات كبيرة.
وقال العديد من السائقين الذين تم اجراء مقابلات صحفية معهم: “نواجه صعوبات كبيرة في العمل، خاصة في الطقس البارد والأمطار، حيث تكون حركة المرور معقدة ونواجه خطر الحوادث بشكل مستمر”. وأضافوا أنهم يعملون طوال اليوم، بغض النظر عن الظروف الجوية، لتوصيل الطلبات في الوقت المحدد.
ورغم انتشار الادعاءات على منصات التواصل الاجتماعي بشأن أرباحهم المرتفعة التي تصل إلى 200 ألف ليرة شهريًا، فإن السائقين نفوا هذه الأرقام، مؤكدين أن دخلهم الفعلي يتراوح بين 50 و60 ألف ليرة شهريًا، لكنه يذهب لتغطية النفقات مثل الوقود والضرائب، مما يقلل من الأرباح النهائية.
اقرأ أيضاخبر سار.. 15 ألف ليرة شهريًا للطالبات وربات البيوت في تركيا
الأحد 19 يناير 2025وقال أحد السائقين: “على الرغم من العمل الطويل والشاق، فإن التكاليف والنفقات تأخذ جزءًا كبيرًا من دخلنا. ندفع ضرائب على الدخل وضريبة القيمة المضافة، بالإضافة إلى مصاريف الوقود التي تلتهم جزءًا كبيرًا من أموالنا”. وأضاف آخر: “إذا كان العمل بهذه السهولة كما يدعي البعض، فليأتوا ويجربوا”.
من جانبه، أكد أحد السائقين أنه في حالة العمل لمدة 10 ساعات يوميًا، لم يحقق الأرقام التي يتم تداولها على وسائل الإعلام، مشيرًا إلى أنه في معظم الأحيان يعمل بأجر صافٍ يقل عن التوقعات. وقال آخر: “نحن نعمل في ظروف قاسية، وإذا كان هذا العمل سهلًا كما يقال، فليجربه الجميع”.