مصطفى بكري عن استشهاد حسن نصرالله: «النتن ياهو يدفع بالمنطقة إلى آتون حرب كبرى»
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
علق النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، على اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصرالله، مؤكدًا أن استشهاد نصر الله على يد الصهاينه سيفتح الباب واسعا أمام تطورات خطيرو.
وكتب بكري، تدوينة عبر حسابه الرسمي، على منصة «إكس»، قائلًا: «استشهاد السيد حسن نصرالله علي يد الصهاينة سيفتح الباب واسعا أمام تطورات خطيرة، النتن ياهو يدفع بالمنطقة إلى آتون حرب كبرى».
وأضاف عضو مجلس النواب: «لبنان لن يكون البلد الأخير.. تذكروا مقولة النتن عن الشرق الأوسط الجديد، هو يعني جيدا أن إسرائيل ستسعى إلى توسيع الحرب بهدف تحقيق انتصارات وتغيير الخرائط.. فماذا نحن فاعلون؟!».
وأعلن حزب الله اللبناني، بشكل رسمي، اغتيال زعيم الحزب حسن نصر الله، وذلك بعد استهداف الطيران الإسرائيلي لمقر القيادة المركزية في الضاحية الجنوبية ببيروت، مساء أمس الجمعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري الاحتلال الاسرائيلي النائب مصطفى بكري حزب الله نتنياهو حسن نصرالله اغتيال حسن نصرالله استشهاد حسن نصرالله
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: زيارة ماكرون لمصر رسالة قوية للعالم «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر حملت دلالات عميقة ورسائل قوية، سواء على المستوى الشعبي أو السياسي، حيث حظيت بترحيب واسع وأصبحت حديث وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار «بكري» خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن زيارة الرئيسين السيسي وماكرون لمنطقة خان الخليلي عكست صورة واضحة عن استقرار مصر وأمنها، إذ تجول رئيس دولة كبرى وسط حي شعبي دون أي قلق، ما يدحض الأكاذيب التي تروج ضد مصر، لافتا إلى الرمزية العميقة للصور التي زينت المطعم الذي تناولا فيه العشاء، مثل نجيب محفوظ وأم كلثوم، والتي تعكس قوة مصر الناعمة وتأثيرها الثقافي.
وأضاف أن زيارة العريش كانت أكثر أهمية، خاصة في ظل الأزمة في غزة، حيث أوصلت مصر رسالتها الرافضة للتهجير والتمسك بإعادة الإعمار، مشددا على أن استضافة ماكرون في هذه الزيارة مكنت مصر من كسب دعم دولة ذات ثقل عالمي في مواجهة المخططات الإسرائيلية.
وشدد «بكري» على أن مصر تثبت دورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية، وأن استقبال الرئيس الفرنسي بهذا الزخم الشعبي في العريش أظهر أن موقف السيسي ليس رسميًا فقط، بل يعبر عن إرادة شعبية، وأن سيناء التي كانت ساحة للحرب ضد الإرهاب أصبحت اليوم آمنة تستقبل زعماء العالم، في تأكيد على انتصار مصر على التحديات.