غوارديولا: أرسنال يشعل الحرب في البريميرليغ
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
قال بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، أمس الجمعة، إن أرسنال أراد جر فريقه إلى حرب خلال مباراتهما في البطولة المحلية الأسبوع الماضي، لكن حامل اللقب مستعد لهذا التحدي.
وأدرك سيتي التعادل 2-2 مع ضيفه أرسنال، الذي أكمل المباراة بعشرة لاعبين، في الوقت المحتسب بدل الضائع الأحد الماضي.
وتعرض لاعب الوسط رودري خلال المباراة لإصابة بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي ستبعده عن الملاعب هذا الموسم.
وشهدت المباراة توترا بسبب إلقاء هدّاف سيتي إيرلينغ هالاند الكرة على مدافع أرسنال غابرييل، كما وجّه كلمات غاضبة لمدرب أرسنال ميكل أرتيتا بعد صفارة النهاية، وطلب منه أن "يبقى متواضعا".
وقال البرازيلي غابرييل إن أرسنال ينتظر حلول سيتي ضيفا على أرسنال في ظل احتدام المنافسة بين أفضل فريقين في الموسم الماضي.
وردا على سؤال عن تصرفات هالاند، قال غوارديولا للصحفيين "قال غابرييل هذا بالضبط للصحافة بعد المباراة: هذه حرب، نحن هنا لاستفزاز الخصم والضغط عليه".
وتابع أنه "وفي النهاية، ماذا يمكنك أن تفعل؟ أنت تستفزني؟ حسنا، أنا هناك. هل تريد الحرب؟ الآن نحن نحارب.. أفهم نوع التحدي الذي يخوضه أرسنال".
ولدى سيتي 13 نقطة من 5 مباريات ويتفوق على أرسنال بنقطتين، ويحل فريق المدرب غوارديولا ضيفا على نيوكاسل يونايتد اليوم السبت.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
بايدن يشعل الحرب في أوكرانيا قبل مغادرة البيت الأبيض
قال البيت الأبيض، إن بايدن تحدث مع ماكرون اليوم، وناقشا الصراع في الشرق الأوسط وأوكرانيا، حسبما أكدت قناة «القاهرة الإخبارية»، وأضاف مجلس الأمن الروسي أن الناتو منخرط بشكل كامل في الصراع بأوكرانيا.
وأكد مجلس الدوما الروسي، أن سماح الولايات المتحدة وحلفائها باستخدام أسلحة بعيدة المدى في أوكرانيا، يؤكد مرة أخرى أن الناتو يقاتل ضد روسيا، وموسكو لديها الحق في ضرب الأهداف العسكرية للدول الغربية، التي تمد أوكرانيا بأسلحة بعيدة المدى.
خطوة استباقية لبايدن قبل الرحيل عن البيت الأبيضوأشارت «القاهرة الإخبارية»، في تقرير لها، إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، سمح لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى لضرب العمق الروسي، وهذا يعد خطوة استباقية اتخذها بايدن قبل أيام قليلة من مغادرته البيض الأبيض، وقد تكون سببًا في جر العالم إلى حرب عالمية ثالثة.
ويهدف القرار الأمريكي بحسب إدارة بايدن، إلى تعزيز قدرة أوكرانيا على الدفاع عن أراضيها، وتخفيف الضغط العسكري الروسي، فضلا عن الحفاظ على المكاسب التي حققتها كييف في منطقة كورسك.