خاص

حاول المطرب سعد الصغير، الصلح مع طليقته في تهمة السب والقذف.

قال محامي طليقة المطرب سعد الصغير، أن الفنان سعد الصغير عرض الصلح على موكلته ولكنها رفضت.

وأكد، دفاع طليقة الفنان سعد الصغير، أنه طلب بالتعويض المدني مليون جنيه تعويضًا عن الأضرار التي لحقت بموكلته.

وطالب، بإحالة القضية مرة أخرى للنيابة العامة لسماع أقوال سعد الصغير في اتهامه بسب وقذف موكلته، مشيرًا الى أن النيابة العامة لم تستمع إلى أقواله.

وأحالت جهات التحقيق المختصة المطرب سعد الصغير وزوجته هدير محمد الشهيرة ببرلنتي إلى المحاكمة لاتهامه بسب وقذف طليقته رانيا صالح عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: السب والقذف سعد الصغير سعد الصغیر

إقرأ أيضاً:

المحكمة ترفض الإفراج عن إمام أوغلو.. وهذا ما سيحدث!

رفضت المحكمة الاعتراضات المقدمة ضد قرار توقيف رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو ورئيس مجلس إدارة شركة إعلام البلدية “İBB Medya AŞ” مراد أونغون، وذلك في إطار التحقيقات الجارية بحقهما.

وبحسب صحيفة حرييت التي نشرت الخبر وترجمه موقع تركيا الان٫ كان محامو إمام أوغلو وأونغون قد تقدموا، في السابع من أبريل، بطلب إلى الدائرة العاشرة لمحكمة الصلح الجزائية في إسطنبول لإلغاء قرار التوقيف، مشيرين في طلبهم إلى ضرورة الإفراج الفوري عن إمام أوغلو، وإن لم يتم ذلك، طالبوا بإحالة الملف إلى المحكمة الجنائية الابتدائية لإعادة تقييم القرار.

غير أن محكمة الصلح الجزائية رفضت هذا الطلب. ومن المتوقع أن يقوم فريق الدفاع بنقل القضية إلى المحكمة الأعلى درجة في المرحلة المقبلة. ومن المنتظر أن تصدر المحكمة الجنائية الابتدائية القرار النهائي إما بالإفراج أو استمرار التوقيف.

نص الاعتراض

في طلب الاعتراض الذي قدمه كل من المحامين فكرت إلكيز، محمد بيهليفان، تورا بيكين وحسن فهمي دمير إلى الدائرة العاشرة لمحكمة الصلح الجزائية في إسطنبول، وردت العبارات التالية:

“الجماهير التي حركتها مشاعر العدالة التي أُهدرت، تدرك أن هذه العملية غير القانونية التي تستهدف أكرم إمام أوغلو، تمثل اعتداءً مباشراً على حقوقهم الدستورية، وعلى رأسها حق الانتخاب والترشح. ولهذا السبب، فإن موجة ردود الفعل الجماهيرية التي بدأت بمشاركة واسعة من جميع شرائح وأعمار المجتمع في مختلف أنحاء البلاد، لم تقتصر على داخل تركيا فحسب، بل امتدت أيضاً إلى مواطنينا المقيمين في الخارج، ونشطاء حقوق الإنسان، وعدد كبير من قادة الدول الأجنبية، والمؤسسات والمنظمات التي تعد تركيا عضواً فيها.

اقرأ أيضا

هل سينخفض الذهب أم سيرتفع؟ تحليل لافت من الخبير الاقتصادي…

الإثنين 14 أبريل 2025

وبالعبارة ذاتها التي استخدمها من بدأ وأدار هذا التحقيق، يجب الاعتراف بأن أكبر ذريعة لقرار التوقيف كانت الادعاء بأن أكرم إمام أوغلو ‘سيهرب ويختبئ’. الشخص المقصود هنا هو ممثل لـ16 مليون مواطن في إسطنبول وأحد أقوى المرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية في الانتخابات القادمة. هذا الادعاء الذي لا يؤمن به حتى من صاغه، دليل كافٍ على أن التحقيق لا يُدار وفقاً للمعايير القانونية، بل بدوافع سياسية، ومن قبل قضاة ومدعين عامين فقدوا استقلالهم وحيادهم، وهو أمر مؤسف للغاية.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة.. حورية فرغلي تغني لأول مرة مع سعد الصغير
  • قصة الوادي الصغير 36
  • حكم نهائي يُدين حسن شاكوش لصالح طليقته
  • حكم قضائي ضد حسن شاكوش بشأن طليقته
  • طليقة سيد رجب الأمريكية تحرر محضرًا ضده بالجيزة.. ماذا ارتكب الفنان؟
  • قرار قضائي رسمي في بلاغ اتهام ضد إمام عاشور بـ السب والقذف
  • الصلح: معالجة ملف دعم المحروقات بات أمرًا ملحًّا ضمن حزمة الإصلاحات الضرورية
  • الفنان الصغير| أحمد الدمرداش موهبة واعدة تتألق على مسرح المحلة
  • انقطاع الخصومة فى دعوى عدم دستورية عقوبات جرائم السب والقذف بطريق النشر
  • المحكمة ترفض الإفراج عن إمام أوغلو.. وهذا ما سيحدث!