يستضيف قصر الأمير طاز التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية في الساعة الخامسة مساءا غدا الأحد 13 أغسطس أمسية جديدة من أمسيات "صالون نفرتيتي الثقافي"، ويقام هذا الشهر تحت عنوان " الهوية المصرية...التعليم والاسرة بداية التكوين".

مناقشة الهوية المصرية ما بين  التعليم والاسرة بداية التكوين


يناقش ضيفا الصالون الدكتور أحمد زايد أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة ومدير مكتبة الإسكندرية، والدكتور كمال مغيث الكاتب والباحث بالمركز القومي للبحوث التربوية دور الأسرة في تكوين الهوية المصرية، وبدايات تكوين الهوية المصرية.

...هل البدايات تكون داخل الأسرة؟ أم تبدأ مع السنوات الدراسية الأولى داخل المدرسة؟، وأسباب تخلي الكثير عن حضارتنا المصرية وتراثنا الإنساني.
 

صالون نفرتيتي الثقافي

 

يذكر أن صالون نفرتيتي الثقافي يتكون من ست سيدات عملن في مجال الصحافة والإعلام وهن الإذاعية وفاء عبد الحميد والصحفيات كاميليا عتريس، مشيرة موسى، نفين العارف، أماني عبد الحميد وفتحية الدخاخني.

صندوق التنمية الثقافية  

استطاع صندوق التنمية الثقافية على مدى خمسة وعشرين عامًا منذ إنشائه 1989 أن يقوم بدور فعال ومؤثر فى دعم وتنمية الحياة الثقافية فى مصر، وأن يمد جسور التحاور الخلاق بين المثقفين والفنانين بعضهم البعض وبينهم وبين الجمهور العريض، كما عمل على الكشف المواهب الشابة فى مختلف المحافظات ودعمها ووضعها على طريق التميز والإبداع.

 

فصندوق التنمية الثقافية يسير بخطى سريعة ومدروسة فى نفس الوقت نحو تحقيق مفهوم التنمية الثقافية الشاملة وفق منظومة متكاملة تهدف لدعم الفنون والثقافة والارتقاء بها ونشرها لدى مختلف فئات الشعب. وهو فى سبيل ذلك أقام العديد من المكتبات العامة والمراكز الثقافية فى مختلف القرى والنجوع والأحياء الشعبية وهذا من أهم الأعمال التى تضرب فى عمق مفهوم التنمية الثقافية. وبلغ عدد المكتبات التى أنشأها الصندوق فى أماكن لم يكن من المتصور إقامة مثل هذه المكتبات بها حوالى 90 مكتبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قصر الأمير طاز آمسيات الهوية المصرية التنمیة الثقافیة الهویة المصریة

إقرأ أيضاً:

«الثقافة» تستضيف ورشة عمل دولية حول حماية وصون التراث غير المادي

تنظم اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم المصرية، ورشة عمل بعنوان «حماية التراث الثقافي غير المادي وصونه وتوظيفه في التنمية المستدامة في الدول العربية.. تقاليد الطعام نموذجًا»، يومي الاثنين والثلاثاء 1 و2 يوليو المقبل، العاشرة صباحًا، بالمجلس الأعلى للثقافة، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، والدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وبمشاركة نُخبة من الخبراء والمتخصصين في مجال صون التراث غير المادي.

الورشة تناقش مفهوم التراث الثقافي

وتُناقش الورشة مفهوم التراث الثقافي غير المادي وتطبيقاته في تقاليد الطعام، بالإضافة إلى دور تقاليد الطعام في التنمية المستدامة، كما تهدف لنشر الوعي حول أهمية التراث الثقافي غير المادي، خاصة تقاليد الطعام، ودوره في التنمية المستدامة، ومناقشة سبل حماية وصون تقاليد الطعام العربية، واستكشاف آليات توظيف تقاليد الطعام في مجالات التنمية المختلفة، مثل السياحة والاقتصاد والتعليم، وتبادل الخبرات والتجارب بين الدول العربية في مجال صون تقاليد الطعام.

المشاركون في الورشة من الخارج

كما تُشارك كل من المملكة الأردنية الهاشمية، المملكة المغربية، السودان، المملكة العربية السعودية، ليبيا، الكويت، الجمهورية التونسية، تجاربها في توثيق الأطعمة التقليدية وصونها.

وتتضمن محاور ورشة العمل، موضوعات تقاليد الطعام كتراث ثقافي غير مادي، تقاليد الطعام والتنمية المستدامة، صون تقالي«د الطعام، الوظائف الاجتماعية والدلالات الثقافية لتقاليد الطعام».

مقالات مشابهة

  • طلاب فنون الأقصر يصممون مشاريع تخرج تعكس الموروث الثقافي لمدينة الشمس
  • الهدف الأمريكي من استهداف القطاع الثقافي للمجتمع اليمني
  • «الثقافة»: نعمل على إدراج الأطعمة الشعبية في قائمة التراث العالمي
  • ما إنجازات ثورة 30 يونيو في القطاع الثقافي؟
  • اعترافات خطيرة لشبكة التجسس الأمريكية الإسرائيلية حول استهداف القطاع الثقافي في اليمن
  • افتتاح المركز الثقافي الكاثوليكي لخدمة أبناء الصعيد
  • الملحقية الثقافية بالسفارة الأمريكية.. أنشطة تدميرية للواقع الثقافي باليمن
  • «الثقافة» تستضيف ورشة عمل دولية حول حماية وصون التراث غير المادي
  • النائبة سحر العشري: 30 يونيو حمت الهوية المصرية
  • اليوم.. نقابة الصحفيين تعقد صالون «القاهرة عنواني»