“مفوضية سبها للكشافة والمرشدات” تعقد دورة حول السلم الاجتماعي
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
الوطن|متايعات
أُقيمت دورة تدريبية حول السلم الاجتماعي والعنف ضد الطفل بمنتجع النخيل في منطقة تمنهنت، بتنظيم مفوضية سبها للكشافة والمرشدات بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف).
وتأتي هذه الدورة في إطار الاتفاقية الموقعة بين الحركة العامة للكشافة والمرشدات واليونيسيف، وتهدف إلى تقديم برامج وأنشطة تركز على قضايا العنف ضد الأطفال وتعزيز السلم الاجتماعي.
وشملت الدورة جلسات تناولت عدة جوانب، منها تخطيط لتطبيق برنامج وأنشطة في مجال العنف ضد الطفل مع القائد جمال سلامة، وحقوق الطفل مع القائد وليد أحمد.
كما تناولت الجلسة الختامية مناقشة تطور الأطفال الطبيعي ونموهم والحاجات الأساسية للطفل بإشراف القائد إبراهيم ميلاد.
وعلى هامش الفعاليات، تمت زيارة المعرض الزراعي الصناعي في تمنهنت الذي افتُتح مؤخرًا.
الوسوم#سبها صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) ليبيا مفوضية سبها للكشافة والمرشداتالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: سبها ليبيا مفوضية سبها للكشافة والمرشدات للکشافة والمرشدات
إقرأ أيضاً:
ألبانيا تحظر تطبيق “تيك توك”: خطوة جادة لحماية الأطفال
شمسان بوست / متابعات:
أعلنت ألبانيا عن قرارها حظر تطبيق “تيك توك” الصيني لمدة عام على الأقل، اعتباراً من أوائل عام 2025، في خطوة تهدف إلى معالجة المخاوف المتزايدة بشأن تأثير التطبيق على المراهقين. جاء هذا القرار بعد دراسات ومراجعات أجرتها السلطات، خلصت إلى أن التطبيق يسبب أضراراً نفسية وسلوكية للأطفال والشباب، ويؤثر بشكل سلبي على العملية التعليمية.
أسباب الحظر
تقول الحكومة الألبانية إن “تيك توك” يساهم في ترويج محتويات غير مناسبة تؤثر على القيم التعليمية والاجتماعية، إضافة إلى تأثيره السلبي على الصحة النفسية للمراهقين، حيث يعزز الإدمان الرقمي ويؤثر على التركيز الدراسي. وأشار مسؤولون إلى أن القرار يهدف لحماية الفئات العمرية الحساسة وضمان بيئة رقمية آمنة.
ردود الفعل
لاقى القرار استحساناً من قِبل مؤسسات تعليمية ومنظمات حقوق الطفل، التي طالبت سابقاً بتنظيم استخدام المنصات الرقمية بين الشباب. في المقابل، أثار القرار جدلاً بين المستخدمين، خاصة مع الشعبية الواسعة التي يتمتع بها التطبيق في أوساط الشباب الألباني.
خطوات مستقبلية
تعتزم الحكومة الألبانية العمل على وضع إطار قانوني صارم يضمن مراقبة المحتوى الرقمي وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الاستخدام الآمن للإنترنت. كما ستُنفذ حملات توعوية للآباء والأمهات حول تأثير المنصات الرقمية على أطفالهم.
تُعد هذه الخطوة جزءاً من اتجاه عالمي لتنظيم استخدام تطبيقات التواصل الاجتماعي، وسط دعوات لزيادة الرقابة على المحتوى الذي يتعرض له الأطفال.