الكابتن عادل التام: لن نكون رهان خاسر في الدرجة الأولى وسنبذل جهود كبيرة.
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
حضرموت (عدن الغد) خاص
في تصريح خاص للمركز الإعلامي لنادي تضامن حضرموت أكد مدرب الفريق الكابتن عادل التام أن الفريق يمر بمرحلة هامة تعدينا المرحلة الأولى والثانية حاليا نمر بالمرحلة الثالثة بالاعداد العام والخاص ودخلنا في الإعداد التكتيكي والتكنيكي والفني لم نكن نواجه أي صعوبة الجميع سند مع الفريق مجلس الإدارة والجمهور فريقنا جيد نحاول ايضا وهي مرحلة تثبيت التشكيلة والثبات الفني وتعتبر هذا المرحلة اهم مرحلة ونتمنى التعاون من الجميع .
وأوضح الكابتن عادل التام أن الفريق لم يخوض أي مباريات ودية قوية نظراً لتوقف نشاطات معظم الأندية اليمنية لعبنا مباريات ودية مع بعض منتخبات مديرية المكلا لم تكن بالمستوى المطلوب هدفنا من المباريات تصحيح الأخطاء ولتحديد احتياجات الفريق.
فريقنا قادراً على أن نكون رقم الصعب في الدوري ولن نكن رهان خاسر ولن نكون محطة سهله لتجاوزها سنعمل جهدنا وسنظهر بصورة مشرفة لهذا النادي العريق الكبير بقاعدتة الجماهيرية.
وعبر الكابتن التام عن شكره وتقديره إلى إدارة النادي برئاسة الشيخ خالد علي باوزير ونائبة الكابتن عبدالمحسن الكلدي والأمين العام الأستاذ سالم بوعسكر على تسخير جميع الإمكانيات لخدمة الفريق وتهيئة الأجواء المناسبة وتذليل الصعوبات وتوفير كافة المتتطلبات للوصول للجاهزية الفنية والبدنية.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
تآكل الطلب على الفضة مع تقلص رهان أسعار الفائدة الأمريكية
تراجعت أسعار الفضة بالأسواق المحلية بنسبة 4.8 % خلال تعاملات الأسبوع الماضي، في حين تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 3.5% ، وقد أدى ارتفاع الدولار الأمريكي، وارتفاع عائدات سندات الخزانة، وتوقعات السياسة الحذرة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى انخفاض السوق، كما أدى ضعف أسعار الذهب، التي عانت من أشد انخفاض أسبوعي لها في أكثر من ثلاث سنوات، إلى زيادة الضغوط على الفضة وتعزيز التوقعات بمزيد من التراجع أو الاستقرار المحتمل خلال الفترة المقبلة، وفقًا لتقرير «مركز الملاذ الآمن» Safe Haven Hub.
وأوضح التقرير ارتفاع أسعار الفضة بالأسواق المحلية بنحو جنيهين، حيث افتتح سعر جرام الفضة عيار 800 التعاملات عند 42 جنيها، واختتم التعاملات عند مستوى 40 جنيهًا، في حين تراجعت أسعار الفضة بالبورصة العالمية بنحو 1.09 دولار، حيث افتتحت الأوقية التعاملات عند مستوى 31.28 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 30.19 دولارًا.
أضاف، تقرير «مركز الملاذ الآمن»، أن سعر جرام الفضة عيار 999 سجل 50 جنيهًا، وسجل سعر جرام الفضة عيار 925 نحو 46 جنيهًا، في حين سجل الجنيه الفضة ( عيار 925) مستوى 368 جنيهًا.
وأوضح التقرير، أن تراجع أسعار الفضة بالأسواق المحلية، يعزي لتراجع الأوقية بالبورصة العالمية، وسط توقعات أسواق الفضة بمزيد من الهبوط أو الاستقرار المحتمل.
وأضاف، «مركز الملاذ الآمن»، إلى أن الانخفاض الحاد للذهب بنسبة 4.52% عمق معاناة الفضة؛ وسط ضغوط من الذهب ومحركات الاقتصاد الكلي، واللغة المتشددة من جانب الفيدرالي الأمريكي، حيث أدى ارتفاع العائدات والدولار القوي إلى تزايد توقعات الهبوط.
أشار التقرير، إلى أن ارتفاع الدولار الأمريكي وارتفاع عائدات سندات الخزانة أدى إلى تقليص الطلب على كل من الذهب والفضة باعتبارهما أصولًا آمنة، كما عززت قوة الدولار، مدفوعة بمبيعات التجزئة القوية والبيانات الاقتصادية المرنة، إلى أن التوقعات بتخفيف السياسة النقدية تدريجيًا من قبل الفيدرالي الأمريكي.
أضاف، أن ارتفاع عوائد سندات الخزانة، وخاصة عائد 10 سنوات إلى 4.505٪، أدى إلى زيادة الضغوط على الأصول غير المدرة للعائد مثل الفضة والذهب، على الرغم من خفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي مؤخرًا، فقد أكدت تصريحات رئيس البنك جيروم باول الأسبوع الماضي على نهج بنك الاحتياطي الفيدرالي الحذر، مع عدم وجود إلحاح على المزيد من التيسير، أدى هذا التوقع بارتفاع أسعار الفائدة لفترة أطول إلى تآكل الطلب على الفضة، بالتوازي مع معاناة الذهب والحد من جاذبية المعدنين كاستثمارات في بيئة أسعار الفائدة المرتفعة.
ولفت، إلى أنه توقعات هبوط الفضة لا تزال مستمرة في الأمد القريب، في حين يضيف استمرار قوة الدولار وعوائد سندات الخزانة مزيدًا من الضغوط، في حين قد يوفر أي استقرار في أسعار الذهب أو توقف مؤقت تقدم الدولار بعض الاستقرار النسبي، لكن العوامل الاقتصادية الكلية الأوسع نطاقًا تظل تشكل تحديًا، ومن المتوقع أن يركز المتداولون على تعليقات بنك الاحتياطي الفيدرالي المقبلة والبيانات الاقتصادية الرئيسية، مثل أرقام التضخم والتجزئة، لتقييم اتجاه أسعار الفائدة وتأثيرها على الفضة والذهب