ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط³طھط´ظ‡ط¯ ط£ط±ط¨ط¹ط© ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† طŒ ظپط¬ط± ط§ظ„ط³ط¨طھ طŒ ظپظٹ ظ‚طµظپ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ظ…ط®ظٹظ…ظٹ ط§ظ„ظ…ط؛ط§ط²ظٹ ظˆط§ظ„ظ†طµظٹط±ط§طھ ظˆط³ط· ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© طŒ ط¨ط§ظ„طھط²ط§ظ…ظ† ظ…ط¹ ظ†ط³ظپ ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ط³ظƒظ†ظٹط© ظپظٹ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط؛ط²ط©.
ظˆط£ظپط§ط¯طھ ظ…طµط§ط¯ط± ظ…طظ„ظٹط© ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© ظˆظپط§ طŒ ط¨ط£ظ† ط·ظˆط§ظ‚ظ… ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹ ط§ظ†طھط´ظ„طھ ط´ظ‡ظٹط¯ظٹظ† ط¥ظ„ظ‰ ط¬ط§ظ†ط¨ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط¥طµط§ط¨ط§طھ ظ†طھظٹط¬ط© ظ‚طµظپ ط§ط³طھظ‡ط¯ظپ ظ…ظ†ط²ظ„ط§ ظ…ط£ظ‡ظˆظ„ط§ ط¨ط§ظ„ط³ظƒط§ظ† ظٹط¹ظˆط¯ ظ„ط¹ط§ط¦ظ„ط© "طط±ط¨" ظپظٹ ط¨ظ„ظˆظƒ C ط¨ط§ظ„ظ†طµظٹط±ط§طھ ظˆط³ط· ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط¹طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ط§ظ„طھط²ط§ظ…ظ† ظ…ط¹ ظ†ط³ظپ ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ط³ظƒظ†ظٹط© ظپظٹ ط¨ظ„ط¯ط© ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط§ظ‚ط©.
ظˆط§ط³طھط´ظ‡ط¯ ظ…ظˆط§ط·ظ† ط¬ط±ط§ط، ظ‚طµظپ ظ…ط¯ظپط¹ظٹط© ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط§ط³طھظ‡ط¯ظپ ط´ط§ط±ط¹ طµظ„ط§ط ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظ‚ط¨ط§ظ„ط© ظ…ط®ظٹظ… ط§ظ„ظ†طµظٹط±ط§طھ.
ظƒظ…ط§ ط§ط³طھط´ظ‡ط¯ ظ…ظˆط§ط·ظ† ط¢ط®ط± ظپظٹ ظ‚طµظپ ظ…ط¯ظپط¹ظٹط© ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط§ط³طھظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ظپط§طµظ„ ط¨ظٹظ† ظ…ط®ظٹظ…ظٹ ط§ظ„ظ…ط؛ط§ط²ظٹ ظˆط§ظ„ط¨ط±ظٹط¬ ظˆط³ط· ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط¹.
ظˆط£ط¶ط§ظپطھ ط£ظ† ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط§ظ„طط±ط¨ظٹط© ط´ظ†طھ ط؛ط§ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ طظٹ ط§ظ„ط²ظٹطھظˆظ† ط¬ظ†ظˆط¨ ط´ط±ظ‚ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط؛ط²ط©.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط ط طھظ ط ظ ط ط طھ ظ ظ ط ظٹظ ظ طµظپ
إقرأ أيضاً:
التوهج البيولوجي.. ظاهرة بحرية فريدة تقتنصها عدسة سالم الشملي في مسقط
لطالما عشق المصور الفوتوغرافي سالم بن حمدان الشملي البحر، متأملاً جماله في مختلف حالاته، فنراه تارةً يوثق الشطآن، وتارةً أخرى يخوض رحلات بحرية، ثم يغوص في أعماقه ليلتقط شيئًا من كنوز بحر عمان الزاخر بتنوع الأحياء البحرية والشعاب المرجانية الملونة.
من خلال عدسته، يأخذ متابعيه في منصات التواصل الاجتماعي إلى عوالم لم تألفها العين، مقدماً صورًا آسرة تعكس سحر البحر وأسراره.
في الأيام الأخيرة، ازدحم حساب سالم الشملي على منصة إنستجرام بصور رائعة لظاهرة بحرية نادرة تُعرف باسم "التوهج البيولوجي"، أو علميًا "Bioluminescence"، حيث تضيء حركة الأمواج باللون الأزرق المتوهج. هذه الظاهرة تنتج عن كائنات بحرية دقيقة تُعرف بـالعوالق النباتية، وخاصة نوع معين من الطحالب يُسمى "الدينوفيلاجيات"، والتي تطلق ضوءًا أزرق ساحرًا عند تحفيزها بحركة الأمواج أو اضطراب الماء بسبب قارب سريع أو احيانا من خلال تحريك أيدينا في الشاطئ، ويعود هذا التوهج إلى تفاعل كيميائي داخل خلاياها، حيث تتفاعل مادة "اللوسيفيرين" مع إنزيم "اللوسيفيراز" بوجود الأكسجين، مما يؤدي إلى هذا الإشعاع الطبيعي الخلاب.
وكما هو الحال في العديد من الشواطئ، تحدث هذه الظاهرة في فترات معينة من العام، وتختلف شدتها من عام إلى آخر، بل من يوم لآخر. وإذ سحرته هذه الظاهرة، شدّ سالم الشملي رحاله إلى الشواطئ الهادئة البعيدة عن التلوث الضوئي، ليقتنص بعدسته هذه المشاهد الفريدة التي تبدو كأنها تنتمي إلى أفلام الخيال العلمي، مثل فيلم "أفاتار"، أو إلى الأفلام الوثائقية التي يوثقها عادة مصورون عالميون. واليوم، يترك الشملي بصمته الفنية والتوثيقية عبر صوره التي توثق هذه الظاهرة بأسلوب يجمع بين الجمال والعلم.
وعلى المستوى الشخصي، لطالما شهدت هذه الظاهرة خلال رحلات بحرية مع الأصدقاء، إلا أن محاولاتنا لتوثيقها لم تقترب مما قدمه سالم الشملي بعدسته الاحترافية. ومن بين تلك الرحلات، كانت إحداها برفقة الصديق الخضر بن سالم المعشري، الذي يُعرف بعلاقته العميقة بالبحر، فهو خبير في عالمه ويدير شركة متخصصة في الرحلات البحرية.
يقول الخضر المعشري عن هذه الظاهرة التي اعتاد مشاهدتها، خاصة على شواطئ مسقط المتنوعة: "التوهج البيولوجي يعود إلى نوع معين من الطحالب المجهرية التي تعيش بها كائنات دقيقة تمتلك خاصية الإضاءة الحيوية. تحدث هذه الظاهرة مرتين في السنة على شواطئنا، وتكون أكثر وضوحًا خلال الفترات الانتقالية بين الصيف والشتاء، خصوصًا في المناطق البعيدة عن التلوث الضوئي. تبدأ الطحالب في التجمع والظهور بشكل ملحوظ، ثم تتلاشى تدريجيًا بعد شهر أو شهرين. في مسقط، تزداد فرص رؤية هذه الظاهرة في المواقع التي تتأثر بحركة الرياح والتي تشهد تجمعات للرواسب والطحالب. ويكون التوهج أكثر وضوحًا بين شهري فبراير ومارس، ثم يتلاشى مع ارتفاع درجات الحرارة. عادةً ما يبلغ ذروته عند انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون 28 درجة مئوية، وهو ما يمكن ملاحظته في بعض المواقع البحرية المعروفة بمسقط".
وتزخر محافظة مسقط بالعديد من الشواطئ البديعة البعيدة عن التلوث الضوئي، مثل شاطئ السيفة، وشاطئ يتي، والخيران، وغيرها من الشواطئ التي تمنح زوارها فرصة مشاهدة هذه الظاهرة في ليل هادئ، حيث يكتمل المشهد بصوت أمواج البحر ونسماته العليلة.