30 % من الأميركيين يمارسونها.. لماذا يقدم البشر على قضم الأظافر؟
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تنتشر بين البشر عادة قضم الأظافر، فلماذا يسلك البشر هذا السلوك.
بحسب ما نقلت «سكاي نيوز» عن «يو إس آيه توديه» الأميركية إن ظاهرة قضم الأظافر إشاعة للغاية، فنحو 30 في المئة من الأميركيين مثلا يمارسونها وفقا لنظام «UCLA Health» الذي يجمع معلومات من مستشفيات ومنشآت صحية في البلاد، ولدى الأطفال تصل إلى 50 في المئة.
«مركز العجيري»: «سهيل» يكسر الحر 24 الجاري منذ ساعة «شؤون الحرمين»: المعيقلي.. بخير منذ 4 ساعات
أما عن أسباب الظاهرة فيرجع خبراء إلى أنها يمكن أن تكون دليلا على مشكلة نفسية، تحتاج إلى معالجة، وقد تنطوي على تداعيات سلبية، مشيرين إلى أنها تقود إلى مشكلات تجميلية فيها مثل العدوى التي تنتقل من الفم إلى الأصابع، فضلا عن حدوث التهابات تظهر باللون الأحمر على جوانب الأظافر.ويضيف الخبراء بأن الأمر قد يمتد إلى إلحاق أضرار بالأسنان أثناء القضم بسبب المحاذاة الخاطئة.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
تركيا… حزب بالتحالف الحاكم يرفض الحد الأدنى للأجور
أنقرة (زمان التركية) – انتقد رئيس حزب الاتحاد الكبير وعضو تحالف الجمهور الحاكم، مصطفى دستيجي، الجد الأدنى للأجور لعام 2025 الذي تم إقراره مساء الأربعاء، بزيادة بلغت 30 في المئة ليسجل 22 ألف و104 ليرة.
وفي كلمته خلال المؤتمر الصحفي بمقر الحزب، أفاد دستيجي أنه يتوجب رفع مستوى دخل الفئات المنخفضة الدخل وتوزيع الدخل بشكل عادل، غير أن المرحلة الحالية في تركيا لا تعكس هذا.
وأوضح دستيجي أن التضخم بنهاية شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المنصرم بلغ 47 في المئة، وأن رفع رواتب العاملين وأصحاب المعاشات بنحو 30 في المئة في الفترة التي ارتفعت فيها الإيجارات بنحو 60 في المئة هو أمر غير عادل وغير كاف.
وأكد دستيجي أن نسبة الزيادة هذه لا تلبي توقعات الأتراك الذي يضطرون للعمل بالحد الأدنى للأجور، قائلا: “لا أحد يمنح القروض لأصحاب الحد الأدنى للأجور، لذا كيف سيدفع هذا الشخص إيجار المسكن وكيف سيلبي احتياجات منزله وأطفاله من الغذاء؟ كيف سيتفادى هذا الفارق المقدر بنحو 4 آلاف و396 ليرة؟”.
هذا وطالب دستيجي برفع الحد الأدنى للأجور بقدر نسبة التضخم بنهاية ديسمبر/ كانون الأول الجاري وإقرار زيادة بالحد الأدنى للأجور بنحو 50 في المئة ليصبح 25 ألف ليرة.
Tags: الحد الأدنى للأجور في تركياتحالف الجمهور الحكامحزب الاتحاد الكبيرمصطفى دستيجي