وزارة الأشغال اللبنانية: جيش الاحتلال يحذر من هبوط طائرة إيرانية مدنية
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، طائرة إيرانية مدنية من الهبوط في مطار بيروت الدولي، بعد اختراق موجة المراقبة اللاسلكية للمطار.
وأفاد رمضان المطعني، مراسل "القاهرة الإخبارية" من بيروت، بأن وزارة الأشغال والنقل اللبنانية، نقلت عن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه دخل على موجة برج مراقبة مطار بيروت، وحذر من هبوط طائرة إيرانية مدنية كانت متجه إلى المطار.
وأكد "المطعني" نقلًا عن وزارة الأشغال والنقل اللبنانية، أن جيش الاحتلال حذر الطائرة الإيرانية من الهبوط، وأنه في حال هبوطها سيلجأ إلى استعمال القوة.
وذكر مراسل "القاهرة الإخبارية" أن وزير الأشغال اللبناني علي حمية، أوعز إلى مطار رفيق الحريري الدولي بالطلب من الطائرة الإيرانية التي كانت متجهة إلى المطار عدم الهبوط وعدم دخول الأجواء اللبنانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مطار بيروت لبنان جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال : 22 طائرة شاركت بالهجوم على جنوب سوريا
#سواليف
قال #جيش_الاحتلال ، الأربعاء، إن 22 طائرة مقاتلة شاركت في #الهجوم الذي شنه على #جنوب_سوريا، الاثنين الماضي، وأسقطت ما يزيد على 60 قذيفة.
وأكد بيان للجيش أن مقاتلات سلاح الجو شنت (الاثنين) غارات على عشرات #الأهداف في جنوب سوريا، من بينها رادارات ووسائل استطلاع تُستخدم لإنشاء صورة استخباراتية جوية، إضافة إلى مقار عمليات ومواقع عسكرية تحتوي على أسلحة ومعدات عسكرية تابعة للنظام السوري السابق.
وأردف البيان “شارك في الهجوم 22 طائرة مقاتلة أسقطت أكثر من 60 قذيفة على جنوب سوريا”.
مقالات ذات صلةوادعى الجيش أن وجود هذه الوسائل في منطقة جنوب سوريا يشكل تهديدا على دولة إسرائيل وأنشطة الجيش الإسرائيلي حيث تم استهداف هذه المواقع لإزالة تهديدات مستقبلية.
من جانبها، قالت القناة الـ12 العبرية الخاصة إن هجوم الاثنين “هو الأكبر الذي شنه الجيش الإسرائيلي في سوريا منذ موجة الهجمات التي تلت سقوط نظام بشار الأسد”.
والثلاثاء، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” عن مراسلها في مدينة درعا جنوبي البلاد، أن “طيران الاحتلال الإسرائيلي استهدف محيط بلدتي جباب وإزرع شمال درعا بعدة غارات جوية”، وفق ما نشرته على قناتها في تليغرام، دون مزيد من التفاصيل.
ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت سقوط نظام الأسد وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، واحتلت المنطقة السورية العازلة، كما شنت غارات جوية دمرت خلالها مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق، منهيةً 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.