«مصر مسرحا للأحداث في روايات لوفينو».. صالون ثقافي بدار الأوبرا غدا
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تنظم وزارة الثقافة المصرية، في إطار اهتمامها بتقديم أرقى الفنون من خلال دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، صالونا ثقافيا بعنوان «مصر مسرحا للأحداث في روايات لوفينو»، في السابعة مساء الأحد 29 سبتمبر على المسرح الصغير .
مصر مسرح الأحداث في روايات لوفينوويستضيف الصالون الذي تقدمه دار الأوبرا المصرية الكاتب الإيطالي ألفريدو لوفينو، أستاذ علم المصريات بجامعة تورينو ونائب رئيس دار الحكمة بإيطاليا، بمشاركة الدكتور وسيم السيسي، الباحث في تاريخ مصر القديمة، بحضور المترجم إسلام فوزي.
يذكر أن دار الأوبرا المصرية تشهد خلال الفترة المقبلة تنظيم الكثير من الفعاليات الفنية والثقافية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوبرا وزارة الثقافة ندوات دار الأوبرا
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء: لا حرج في الاطلاع على توقعات الأبراج لكن بشرط
أجاب الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال إحدى السيدات حول حكم قراءة توقعات الأبراج والتنجيم؟.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال برنامج حلقة «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن الإسلام لا يمانع الاطلاع على موضوعات الأبراج والتنجيم، من باب الفضول أو التسلية، بشرط ألا يجري تصديق ما يُقال في هذه الأبراج من توقعات للغيب؛ إذ أن هذا يتعارض مع عقيدة المسلم في الله تعالى.
الإسلام يرفض التصديق بما يُقال في الأبراج أو التنجيموأضاف «ربيع»: «بالنسبة لسؤالك عن الأبراج، فيجب أن نكون على علم بأن الإسلام يرفض التصديق بما يُقال في الأبراج أو التنجيم، لأن علم الغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى، كما جاء في القرآن الكريم: (إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَكْسِبُ نَفْسٌ مَّا تَفْعَلُ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ).
وتابع: «إذا كنتِ تقرئين عن الأبراج بدافع التسلية أو الفضول، فلا حرج في ذلك، لكن يجب أن يكون لديكِ يقين أن ما يُقال عن الأبراج ليس له علاقة بتحديد مستقبلنا أو أحداثنا القادمة، ما يحدث لنا من خير أو شر هو بيد الله وحده، لذلك، يمكنكِ قراءة الأبراج كمجرد معلومات أو تسلية دون تصديق، فلا نكذب ولا نصدق ما يُقال في هذا الشأن».