تدريب عملى للأطباء فى مؤتمر حميات قــنا الثالث عشر
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
انتهت فعاليات مؤتمر مستشفى حميات قــنا السنوي الثالث عشر، الذي تناول المؤتمر مشاكل الكبد الدهني؛ لتعريف الأطباء بالجديد في طرق التشخيص والعلاج.
وناقش المؤتمر طرق التعامل مع إرتفاع نسبة السكر فى الدم؛ للمرضي المحجوزين بغرف العناية المركزة، كما ناقش الطريقة الأمثل لعلاج إرتفاع نسبة السكر في الدم لدى مرضي الكبد.
فى سياقٍ متصل، استعرض المؤتمر بعض حالات الحميات التي ترددت علي مستشفي حميات قــنا في الآونة الأخيرة، علي أساتيذ وخبراء الطب المشاركون فى الفعاليات وورشة العمل؛ لمعرفة أنجع طرق التعامل معها.
وتناولت ورشة عمل مناظير الجهاز الهضمي والقنوات المرارية بوحدة مناظير الجهاز الهضمي بحميات قــنا، إجراء مناظير معدة، وقولون، و قنوات مرارية، واستئصال زوائد لحمية بالقولون، بواسطة تقنية الفيديو كونفرانس، للوقوف على المشكلات التي قد تواجه الأطباء وكيفيه مواجهتها، لنقل الخبرات العلمية للأطباء العاملين بمستشفى العاصمة القنائية.
وكان الدكتور حازم عمر نائب محافظ قــنا؛ فى شارك فى افتتاح المؤتمر السنوي الثالث عشر لمناظير الجهاز الهضمي والقنوات المرارية بمستشفى الحميات بعاصمة المحافظة، نائباً عن الدكتور خالد عبدالحليم محافظ قـــنا.
وحضر المؤتمر، الدكتور محمد يوسف وكيل وزارة الصحة بقنا، والدكتورة سمر عاطف الضبع وكيل مديرية الصحة بقــنا، والدكتور محمد الديب نقيب الأطباء بقنا، والدكتور سيد الكاشف مدير عام مستشفى الحميات بقنا، والدكتور محمد عامر عفيفي أستاذ ورئيس قسم الكبد والجهاز الهضمي بكلية طب جامعة الازهر، والدكتور محمد أحمد عمر أستاذ جراحة الجهاز الهضمي والمناظير بكلية طب جامعة جنوب الوادي، والدكتور شمردن عزالدين أستاذ الكبد والجهاز الهضمي والمناظير بكلية طب قــنا، والدكتورة شيماء عرفات مدرس بقسم الجهاز الهضمي والمناظير بطب قــنا، وأطباء مستشفى حميات قـــنا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قنا مستشفى حميات قــنا الكبد الدهني الدم السكر الجهاز الهضمی حمیات قــنا
إقرأ أيضاً:
عواصف أميركا.. إنقاذ أكثر من 200 شخص في جنوب تكساس
توقفت الأمطار الغزيرة على طول الحدود بين ولاية تكساس والمكسيك، يوم الجمعة، لكن عمليات الإنقاذ ما زالت مستمرة بعد يوم من العواصف العنيفة التي حاصرت السكان في منازلهم، وأجبرت السائقين على ترك سيارتهم في طرق مغمورة بالمياه، وأدت إلى إغلاق أحد المطارات.
وفي هارلينغن، قال مسؤولون إن مدينتهم شهدت أمطارا بلغ منسوبها أكثر من 21 بوصة (53 سنتيمترا) هذا الأسبوع، حيث تسبب أشد هطول للأمطار، الخميس، في فيضانات شديدة دفعت السلطات إلى إنقاذ أكثر من 200 من السكان، بينما لا يزال 200 خرون في انتظار الإنقاذ.
وقالت عمدة المدينة نورما سيبولفيدا، في مؤتمر صحفي بعد ظهر الجمعة: "بالطبع، كان هذا حدثا تاريخيا وتحديا كبيرا للمدينة. لكن هارلينغن قوية. ولقد واجهنا الشدائد من قبل وسنتجاوز هذه المحنة معا."
وأوضح رئيس إدارة الإطفاء ر. سي. فلوريس في مدينة ألامو، في مؤتمر صحفي بعد ظهر الجمعة، إن الشرطة وإدارة الإطفاء في المدينة تعاملت مع أكثر من 100 عملية إنقاذ من المياه، شملت أشخاصا تقطعت بهم السبل في سياراتهم و خرين حوصروا في منازلهم.
ووفقا لتقديرات المسؤولين، فإن الفيضانات غمرت مئات المنازل في مدينة ألامو جراء الأمطار الغزيرة.