بنك الخليج يوجه 8 نصائح ثمينة لعملاء البنوك في إطار دعمه المتواصل لحملة “لنكن على دراية “
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
ضمن مسؤولياته المجتمعية، وفي إطار حرصه على حماية وتوعية العملاء والمجتمع، يواصل بنك الخليج توعية العملاء والمتعاملين مع البنوك بشكل عام، بالمخاطر التي تفرضها الجرائم الإلكترونية على معلوماتهم وحساباتهم المصرفية، ويأتي ذلك من خلال مشاركة بنك الخليج الفاعلة، التي يشرف عليها بنك الكويت المركزي بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت.
يأتي ذلك في إطار دعمه المتواصل لحملة ” لنكن على دراية” التي أطلقها بنك الكويت المركزي بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت، لتعريف عملاء البنوك بأهم الخدمات المصرفية المقدمة لهم، وتعزيز قدراتهم على انجاز معاملاتهم بأمان، لضمان سلامة المعاملات وتعزيز الشمول المالي والاستقرار النقدي والاقتصادي، عبر التوعية الشاملة بحقوق والتزامات العملاء، وكذلك التعريف بمزايا التعاملات المالية الإلكترونية وسبل تفادي المخاطر الناجمة عنها، وتحقيق الأمن السيبراني.
وفي هذا الإطار، نصح بنك الخليج عملاء المصارف بما يلي:
عدم حفظ معلوماتهم السرية مثل: أرقام بطاقة السحب الالي، أو بطاقة الائتمان، أو رقم التعريف الشخصي على الهاتف النقال. عدم كتابة الرقم السري على بطاقة الائتمان، وكذلك عدم مشاركة كلمة المرور لمرة واحدة “OTP” ضرورة تسجيل الخروج من التطبيق أو الموقع الالكتروني للبنك فور انتهائك من المعاملة. التأكد من تحديث برامج مكافحة الفيروسات والملفات المرتبطة بها. لا تنقر أو تفتح الروابط في رسائل البريد الإلكتروني مباشرةً، بل اكتب عنوان URL في متصفحك بدلاً من ذلك. كن حذراً أثناء فتح المرفقات والروابط داخل رسائل البريد الإلكتروني. تنزيل البرامج من مصادر معروفة ومشهورة وشرعية فقط. حافظ على تحديث جميع الأنظمة على أجهزتك مثل أنظمة الأمان والتطبيقات وأنظمة التشغيل.على صعيد متصل، دعا بنك الخليج عملاء البنوك إلى ضرورة التعامل بحذر من الرسائل الالكترونية والنصية والمكالمات الهاتفية التي تصلهم من جهات غير معلومة، والتي قد تنتحل صفة موظف مصرفي في الغالب، مشدداً على أهمية عدم التعامل مع هذه الرسائل، أو المكالمات كلياً والحفاظ على معلومات وبيانات حساباتهم، حتى لا تتعرض للسرقة دون أن تدري، من قبل عصابات دولية تعمل ليل نهار على اختيار فريستها.
وأكد أن البنوك لن تطلب من العملاء معلومات شخصية عن طريق البريد الإلكتروني، أو الرسائل النصية أو المكالمات الهاتفية، لذلك تجنب الرد على تلك الرسائل، فما هي إلا محاولات احتيال، الهدف منها الحصول على معلوماتك المصرفية وسرقه أموالك أو بياناتك، مشيرة إلى أن مجرد ضغطك على الرابط قد يعرض ببياناتك المصرفية السرية للسرقة.
وأشار إلى أنه يجب الآخذ بالاعتبار التقارير التي تشير إلى زيادة أنشطة الاحتيال عبر صفحات تبرع وهمية، عقب الكوارث، إذ أن المحتالين لا يتورعون عن انتهاز أي فرصة لتضليل الناس وسرقة أموالهم، مستغلين رغبتهم في تقديم يد العون للمحتاجين والمتضررين.
ولفت إلى أن وعي العميل يمثل حائط صد رئيسي في الحفاظ على البيانات المصرفية، لاسيما في ظل التوسع الكبير في استخدام الخدمات الالكترونية، ناصحاً العملاء بالتأكد من التعامل مع المواقع الأصلية ومؤسسات معروفة ومرخصة عند التبرع بالأموال.
المصدر بيان صحفي الوسومبنك الخليج لنكن على درايةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: بنك الخليج لنكن على دراية بنک الخلیج
إقرأ أيضاً:
مجموعة stc ثالث أقوى سمة تجارية في قطاع الاتصالات على مستوى العالم بحسب “براند فاينانس”
واصلت مجموعة stc حصد ثمار النجاحات التي حققتها العام الماضي، حيث احتلت المجموعة المركز الثالث كأقوى سمة تجارية في قطاع الاتصالات على مستوى العالم وفقاً لتقرير “براند فاينانس تيليكوم 150” لعام 2024.
وقامت “براند فاينانس”، الشركة الاستشارية العالمية الرائدة والمستقلة في تقييم السمات التجارية، بإعداد تقرير “تيليكوم 150” لتصنيف أقوى 150 سمة تجارية في قطاع الاتصالات. ويرتكز هذا التصنيف على مؤشر قوة السمة التجارية “BSI”، الذي يقيس عوامل مثل المرونة وانطباعات العملاء، إضافة إلى عمق ارتباط السمة التجارية بالجمهور. ويعكس هذا الإنجاز الأداء الاستثنائي للمجموعة، ونجاحها في ترسيخ الثقة وتعزيز التفاعل وبناء روابط مستدامة مع عملائها.
اقرأ أيضاًالمجتمعاتحاد الغرف السعودية يطلق مبادرتين لدعم رواد الأعمال
وبهذه المناسبة، قال نائب الرئيس للعلاقات المؤسساتية في مجموعة stc، محمد بن راشد أبا الخيل: “تتصدر مجموعة stc مشهد التغيير والابتكار، حيث رسخت مكانتها الرائدة من خلال التزامها المستمر بتطوير حلول رقمية متقدمة وموثوقة تلبي تطلعات العملاء. ومن خلال استكشاف التوجهات المستقبلية وصياغة ملامح قطاع الاتصال، نعمل على تمكين الأفراد والشركات والمجتمعات من النمو والازدهار في عالم رقمي متسارع. يعكس هذا الإنجاز التزامنا بتحقيق التميز، وإعادة تعريف الإمكانات، وتقديم أحدث التقنيات وفق أعلى معايير التميز والموثوقية”.