بـ80 طناً..إسرائيل تكشف بعض جوانب اغتيال اغتيال نصر الله
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
قال الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، إنه استخدم أكثر من 80 طناً من المتفجرات، عند استهداف مركز قيادة حزب الله فى الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية إن الهجوم أسفر عن مقتل حسن نصرالله، وعدد من قادة الحزب.وقال الجيش الإسرائيلي السبت، حسن نصرالله "قتل" في الغارة التي استهدفت الجمعة مقر قيادة الحزب في ضاحية بيروت الجنوبية.
وقال المتحدث باسم الجيش اللفتنانت كولونيل ناداف شوشاني عبر إكس: "حسن نصرالله قتل".
مقتل نصرالله أمر مختلف..مسؤول إسرائيلي:اغتياله يكسر محوراً رئيسياً https://t.co/J9Iz4R3qEU
— 24.ae (@20fourMedia) September 28, 2024 وقال مصدر مقرب من حزب الله في بيروت إن "الاتصال فقد" بنصر الله منذ مساء الجمعة، لكنه أشار إلى أن شائعات عن مقتله انتشرت خلال حرب إسرائيل الأخيرة مع حزب الله في 2006، إلا أنه عاد لاحقاً إلى الظهور سالماً.وقال بيان عسكري إسرائيلي إن الغارات أسفرت أيضاً عن مقتل علي كركي الذي وصفه البيان بقائد الجبهة الجنوبية في حزب الله، وعدد غير محدد من قادة الحزب الحزب الآخرين.
وأوضح البيان "نُفِّذت الضربة بينما كانت القيادة العليا لحزب الله تعمل من المقر وتخطط لنشاطات إرهابية ضد مواطني دولة إسرائيل".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإسرائيلية إسرائيل وحزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح رئيس كوريا الجنوبية.. واستمرار المحاكمة بعد إلغاء قرار احتجازه
غادر الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول مركز احتجازه في سيول يوم السبت بعد أن قرر الإدعاء العام عدم استئناف قرار المحكمة بإلغاء مذكرة اعتقال الرئيس المعزول بتهمة التمرد، وفق ما ذكر ت وسائل إعلام متفرقة.
ويظل يون (64 عاما) موقوفا عن مهامه، وتستمر محاكماته الجنائية ومحاكمات عزله بسبب فرضه الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر 2024.
وألغت محكمة منطقة سيول المركزية مذكرة اعتقال يون، مشيرة إلى توقيت توجيه الاتهام إليه و"الأسئلة حول شرعية" عملية التحقيق.
وقال يون في بيان: "أود أن أشكر محكمة المنطقة المركزية على شجاعتها وتصميمها على تصحيح المخالفة للقانون".
وقال محاموه إن قرار المحكمة "أكد أن احتجاز الرئيس كان إشكاليًا من الناحيتين الإجرائية والموضوعية"، ووصفوا الحكم بأنه "بداية رحلة لاستعادة سيادة القانون".
وانتقد حزب المعارضة الرئيسي الديمقراطي قرار الإدعاء "لإلقاء البلاد والشعب في أزمة"، وحث المحكمة الدستورية على إقالة يون من منصبه في أقرب وقت ممكن.
ومن المتوقع أن تقرر المحكمة الدستورية في محاكمة عزله في الأيام المقبلة وما إذا كانت ستعيد تعيين يون أم لا.