«اجتهادات بعض المواقع».. تامر حسني ينفي شائعة تغيير موعد فيلم «ريستارت»
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
نفى الفنان تامر حسني، شائعة تغيير موعد أحدث أعماله فيلم «ريستارت»، مؤكدا أن الفيلم سيعرض في موعده الرسمي ضمن موسم عيد الفطر 2025.
ونشر تامر حسني عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، من خلال خاصية القصص القصيرة، منشور، وكتب: «سمعت من بعض الأخبار أن فيلم ريستارت موعده اتغير لرأس السنة، تقريبا دي اجتهادات بعض المواقع».
وتابع: «بس الحقيقية متغيرش ولسه موعده الرسمي لحد دلوقتي في عيد الفطر القادم إن شاء الله زي ما قولت قبل كده، كل الحب للجميع».
فيلم ريستارت لـ تامر حسنيوانتهى الفنان تامر حسني، من تصوير مشاهد فيلم «ري ستارت» مؤخرا، بالتعاون مع النجمة هنا الزاهد، ويعد فيلم «ري ستارت»، هو التعاون الثاني بين تامر حسني وهنا الزاهد في السينما، بعدما قدما معاً فيلم «بحبك» الذي تم عرضه في عام 2022، وحقق نجاحاً كبيراً، والفيلم تأليف وإخراج تامر حسني في أولى تجاربه، وشارك في بطولة الفيلم حمدي الميرغني، هدى المفتي، مدحت تيخة، أحمد عزمي، تميم عبده، سمر محمد متولي، شهد الشاطر.
ويضم فيلم ري ستارت، في بطولته، عدد من نجوم الفن بجانب تامر حسني، وهم: هنا الزاهد، باسم سمرة، ومحمد ثروت، وجاري التعاقد مع باقي أبطاله في الفترة الحالية، والعمل من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.
اقرأ أيضاً«راح دار الحق».. تامر حسني ينعى شقيق إيساف بهذه الكلمات |صورة
بهذه الكلمات.. تامر حسني يعزي إسماعيل الليثي في وفاة نجله
«قافلة حواجبك بالقلم».. تامر حسني يمازح ابنته بعد تقليدها له في فيلم «عمر وسلمى»| صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تامر حسني الفنان تامر حسني جديد تامر حسني فيلم ريستارت تفاصيل فيلم ريستارت فيلم ريستارت لـ تامر حسني تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جديد يحدّد الأجزاء المسؤولة عن تذكر الكلمات في الدماغ
كشفت دراسة علمية حديثة النقاب عن الأجزاء الدقيقة من الدماغ التي تلعب دورا محوريا في تذكر الكلمات (الذاكرة اللفظية)، وكيف تتأثر هذه الأجزاء بنوع شائع من الصرع يعرف بصرع الفص الصدغي (Temporal Lobe Epilepsy). وينشأ هذا النوع من الصرع في الفص الصدغي الموجود على جانبي الرأس، وهو الجزء المسؤول عن معالجة الذاكرة واللغة.
وأجرى الدراسة فريق من أطباء وجراحي الأعصاب في كلية لندن الجامعية في المملكة المتحدة، ونُشرت في مجلة "برين كوميونيكيشنز" (Brain Communications)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
وتسلط هذ الدراسة، التي تعتبر الأولى من نوعها، الضوء على الشبكة المعقدة والموزعة في أجزاء الدماغ التي تشارك في تكوين وتخزين الذاكرة اللفظية. وتحمل أهمية خاصة لفهم الأمراض التي تؤثر في الذاكرة، مثل الصرع، حيث قد يواجه المرضى صعوبة في تذكر الكلمات.
ويأمل الباحثون أن تساعد نتائجهم على توجيه العلاج الجراحي العصبي لمرضى الصرع؛ فعندما يعرف الأطباء الأجزاء الدقيقة التي تؤثر في الذاكرة واللغة، يمكنهم تجنب التأثير على هذه الأجزاء أثناء إجراء العمليات الجراحية، مما يقلل من خطر فقدان الذاكرة أو القدرة على التحدث بعد الجراحة.
إعلانوالصرع هو اضطراب عصبي يؤثر على الدماغ ويتسبب في حدوث نوبات تشنجية مفاجئة ومتكررة، بسبب اضطرابات في النشاط الكهربائي للدماغ، مما يؤدي إلى تغيرات مفاجئة في الحركة أو السلوك أو الحالة العقلية. في بعض الحالات، قد تؤثر النوبات على القدرة على التذكر والتركيز، مما يجعل من الصعب على المرضى تذكر الكلمات أو متابعة المحادثات.
فحص الباحثون 43 شخصا سليما، وقارنوهم بـ 84 شخصا مصابا بصرع الفص الصدغي وتصلب الحُصين (Hippocampal Sclerosis). والحصين هو جزء من الدماغ يلعب دورا في الذاكرة والتعلم والذاكرة المكانية، أما تصلب الحُصين فهو حالة يتعرض فيها جزء من الحُصين للتلف مما يؤثر على الذاكرة. ويعتبر التصلب الحُصيني السبب الأكثر شيوعا للصرع المقاوم للأدوية لدى البالغين.
واستخدم الباحثون تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي عالية الدقة لقياس حجم وشكل أجزاء مختلفة من الدماغ، بما في ذلك القشرة المخية (الطبقة الخارجية من الدماغ المسؤولة عن التفكير والذاكرة والانتباه والإدراك والوعي واللغة) ومناطق محددة داخل الحُصين.
وخضع جميع المشاركين لاختبارات موحدة لتقييم قدرتهم على تذكر الكلمات. بعد ذلك، قام الباحثون بمقارنة نتائج هذه الاختبارات بأحجام مناطق الدماغ المختلفة، وذلك لمعرفة العلاقة بين تقلص أجزاء من الدماغ وضعف الذاكرة.
ووجد الباحثون أن تقلص حجم مناطق معينة في الدماغ ارتبط بضعف في الذاكرة اللفظية لدى المرضى المصابين بالصرع الناشئ في الفص الصدغي.