“مش بحب أروح الساحل”.. أحمد فهمي يحدث جدلاً بتصريحاته
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال حلوله ضيفاً في بودكاست “فايق ورايق” الذي يقدّمه الإعلامي إبراهيم فايق، كشف الفنان أحمد فهمي عن السبب الذي يجعله لا يحب السفر إلى الساحل الشمالي، مشيرًا في تصريح مثير إلى أنه يبحث عن الناس الحقيقيين.
قال فهمي: “مش بحب أروح الساحل الشمالي خالص أنا بحب الحاجات الحقيقية والناس الحقيقية ومش بقول كل الناس في الساحل مش حقيقية، بس في الآخر أنا رايح مصيف مش خروجة أنا ليه أروح أقعد على البحر ألاقي ساعات روليكس ومين داخل بعربية فراري لحد البحر”.
يُذكر أن أحمد فهمي يستعد لانطلاق تصوير فيلمه الجديد، “أحمد وأحمد”، والذي يشارك في بطولته بجوار الفنان أحمد السقا، وذلك بعد الانتهاء من التعاقد مع باقي أبطال العمل، والفيلم من إخراج أحمد نادر جلال.
كان آخر أعمال أحمد فهمي فيلم “عصابة الماكس” الذي عرض في وقت سابق بدور العرض السينمائي.
وتدور أحداث الفيلم في إطار من الأكشن والكوميديا حول “الماكس” الذي اعتاد على القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج لأن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها، ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطونه في مشكلات أكبر تهدد نجاح العملية.
الفيلم إخراج حسام سليمان، وتأليف كل من رامي علي وأمجد الشرقاوي، وبطولة لبلبة وروبي وأوس أوس وحاتم صلاح مع وجود عدد كبير من ضيوف الشرف.
View this post on InstagramA post shared by STUDIO 77 (@studio77eg)
main 2024-09-28Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
اثر اتفاق غزة.. شركات “الشحن الإسرائيلية” تستبعد المرور بالبحر الأحمر قريباً
الجديد برس|
استبعدت كبريات شركات الشحن البحري، المرتبطة بالكيان الصهيوني، استئناف مسار الشحن في البحر الأحمر، بعد إعلان وقف إطلاق النار في غزة.
وأشارت شركتي “ميرسك وهاباج لويد” أنهما لا تتوقعان استئنافًا فوريًا لمسارات الشحن في البحر الأحمر بعد إعلان وقف إطلاق النار في غزة.
وقال متحدث باسم شركة ميرسك لرويترز، ما زال من المبكر جدًا التكهن بتوقيت عودة الشحن عبر البحر الأحمر.
فيما قالت شركة هاباج لويد أن وقف إطلاق النار لن يعني استئناف المرور عبر باب المندب على الفور ولا يزال من الممكن أن نتعرض لهجمات من اليمن
وأشار بيان للشركتين أنهما ستراقبان عن كثب الوضع في المنطقة، وستعودان للبحر الأحمر بمجرد أن يصبح ذلك آمنا.
وكانت الشركات الإسرائيلية والكثير من الشركات العالمية التي تتعامل مع الكيان، حولت مسار سفنها نحو طرق أطول ما أدى إلى ارتفاع أسعار الشحن واضطراب حركة مسارات الشحن الخاصة بها.