وفاة ماجي سميث بطلة هاري بوتر
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
رحلت الفنانة البريطانية ماجي سميث عن عمر يناهز 89 عامًا، لتعم حالة من الحزن على محبى سلسة الأفلام الشهيرة «هاري بوتر»، بعد رحيل البروفيسورة مينيرفا ماكغوناغال.
وفاة ماجي سميثوأعلن كريس لاركن وتوبي ستيفنز، أبناء ماجي سميث، في بيان، وفاة والدتهما بسلام في وقت مبكر من يوم الجمعة 27 سبتمبر في إحدى مستشفيات لندن.
وأضافا في بيانهما: «أنها تترك ولدين وخمسة أحفاد محبين دمرهم فقدان أمهم وجدتهم غير العادية، نشكر الجميع على رسائلهم ودعمهم، ونرجو احترام خصوصيتنا في هذا الوقت العصيب».
وولدت ماجي سميث في 28 ديسمبر 1934 في إلفورد، إسكس، وبدأت مسيرتها في المسرح كمساعدة في مسرح أكسفورد قبل أن تنتقل إلى لندن وتلفت الأنظار بأدائها.
وبدأت مسيرة ماجي سميث في عام 1952، واستمرت في تقديم أدوارها الرائعة طوال مسيرتها الفنية، سواء في المسرح أو السينما، وتحولت إلى أحد كنوز بريطانيا الوطنية.
واشتهرت ماجي سميث بدورها البروفيسورة مينيرفا ماكغوناغال في سلسلة أفلام «هاري بوتر»، وهو الدور الذي أضفى لمسة خاصة على مسيرتها الفنية.
وفازت بجائزتي أوسكار خلال مسيرتها الفنية، الأولى عن دورها في فيلم «The Prime of Miss Jean Brodie» عام 1970، والثانية عن فيلم «California Suite» عام 1979، كما حصلت على أربع ترشيحات أخرى لجوائز الأوسكار، وثماني جوائز بافتا.
اقرأ أيضاً«ألان ريكمان» واجه التنمر بسبب صوته.. ما لا تعرفه عن بطل فيلم «هاري بوتر»
وفاة مايكل جامبون بطل أفلام «هاري بوتر» عن عمر يناهز 82 عاما
وفاة بطل سلسلة هاري بوتر في ظروف غامضة.. كيف نعاه مشاهير هوليوود؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وفاة ماجي سميث ماغي سميث ماجي سميث ماغي بطلة هاري بوتر هاری بوتر
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض التربية الفنية الـ26 في جامعة السلطان قابوس
مسقط- الرؤية
افتتح قسم التربية الفنية بجامعة السلطان قابوس معرضه السنوي في دورته السادسة والعشرين، والذي يقام في قاعة المعارض الملحقة بعمادة شؤون الطلبة، تحت رعاية الأستاذ الدكتور عامر بن سيف الهنائي نائب الرئيس للدراسات العليا والبحث العلمي.
ويستقبل المعرض زواره خلال الفترة من 3 إلى 6 مارس الجاري، مقدمًا باقة متنوعة من الأعمال الفنية التي تعكس مواهب وإبداعات الطلبة في مختلف المجالات.
ويضم المعرض أعمالًا متميزة في الخزف، والنحت، والتصميم الجرافيكي، والأشغال الفنية، إضافة إلى الطباعة على المنسوجات، والنسيج، والتصميم، الفن المعاصر، والرسم والتصوير، حيث تألق المشاركون بعرض إنتاجاته الفنية التي تجمع بين الأصالة والحداثة. وقد شهد المعرض هذا العام استخدام التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في مجال التصميم الجرافيكي، ما أضفى بعدًا جديدًا على الإبداع الفني، وأتاح فرصًا لاستكشاف آفاق غير تقليدية في التعبير البصري.
قدمت الأعمال الخزفية المعروضة نماذج تجمع بين الدقة والحرفية واللمسات الجمالية على الأطباق الخزفية والمباخر بأشكال غير نمطية، وبرزت أعمال النحت بأساليب متعددة من الواقعية والتكعيبية والتجريدية وبخامات متنوعة وجسدت مواضيع متعددة منها البحر والطبيعة والإنسان ومشاعره وتجسيدات للحيوان.
كما قُدِمَت أعمال الطباعة على المنسوجات أنماط مبهرة مستوحاة من جماليات التشكيل بالخط العربي، أما أعمال الفن المعاصر فقد شكلت نقطه جذب رئيسية بتجارب فنية جريئة التي تجاوزت الحدود التقليدية.
وفي كلمة القسم أشاد الدكتور بدر بن محمد المعمري- رئيس قسم التربية الفنية بالدور الريادي الذي يلعبه هذا المعرض في تنمية المهارات الفنية للطلبة وتعزيز التفاعل مع أحدث الاتجاهات في الفن والتكنولوجيا، مؤكدًا أن المعرض يعكس تطور الحركة الفنية في الجامعة.