تعرض مبنى السفارة الأردنية في باريس للسرقة.. ووزارة الخارجية تكشف تفاصيل
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت وزارة الخارجية الأردنية، في وقت مبكر صباح السبت، أنها تتابع حادثة السرقة التي تعرض لها مبنى السفارة الأردنية في العاصمة الفرنسية، باريس، الخميس الماضي.
وقالت وزارة الخارجية الأردنية في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "تتابع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ومن خلال سفارة المملكة الأردنية الهاشمية لدى الجمهورية الفرنسية، حادثة السرقة التي تعرض لها مبنى السفارة في باريس، ليلة يوم أمس الخميس".
وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة في البيان إن "مبنى السفارة في باريس تعرض لسرقة مقتنياتٍ مادية فقط تعود للسفارة يوم أمس الخميس".
وأضاف السفير سفيان القضاة "أن التنسيق جارٍ مع السلطات الفرنسية المختصة للوقوف على مجريات الحادثة، وضمان القبض على مرتكبيها وتقديمهم للعدالة".
الأردنفرنساالحكومة الأردنيةباريسنشر السبت، 28 سبتمبر / ايلول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحكومة الأردنية باريس مبنى السفارة
إقرأ أيضاً:
وزارة الدفاع الفرنسية: نحو 15 دولة مستعدة لتقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا
فرنسا – أعلن وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو أن نحو 15 دولة أبدت استعدادها للمشاركة في توفير الضمانات الأمنية لأوكرانيا.
وأوضح ليكورنو، في مؤتمر صحفي عقد في باريس لرؤساء وزارات دفاع فرنسا وألمانيا وبولندا وإيطاليا وبريطانيا، قائلا: “لقد لخصنا نتائج الاجتماع الأول لعدد من رؤساء الأركان العامة للدول المتطوعة، الذين ناقشوا الضمانات الأمنية الممكنة لأوكرانيا. وبدأ إجماع واسع النطاق بالظهور، كما بدأ رؤساء الأركان العامة بوضع فرضيات لعرضها على القادة السياسيين على المدى القصير أو المتوسط، حول ماهية البنية الأمنية الممكنة لتحقيق سلام طويل الأمد، أو على الأقل، وقف إطلاق النار”.
وأضاف: “في الوقت الحالي، أبدت حوالي 15 دولة اهتمامها بمواصلة هذه العملية، ومن الخطأ أن نحصر الأمر في مسألة تواجد القوات الغربية على الأراضي الأوكرانية فقط”.
وأشار إلى أن “هناك قضايا أخرى قيد المناقشة بشكل عاجل، منها قضية الأمن في البحر الأسود، وسلامة محطات الطاقة النووية، وقضايا أخرى ستكون موضوع مناقشات معمقة”.
كما أوضح أن “الضمانة الأولى للأمن تظل الجيش الأوكراني نفسه، وفي هذا الصدد لا تزال قضية المساعدة لأوكرانيا واستخدام الأصول الروسية المجمدة موضع مناقشة نشطة”.
وفي اليوم السابق، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رؤساء أركان جيوش دول الاتحاد الأوروبي وبعض الدول الأخرى لوضع خطة لتوفير ضمانات أمنية لأوكرانيا وذلك في ظل التقدم المحرز في المفاوضات بين كييف وواشنطن.
في العام الماضي، أشار جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية إلى أن الغرب يخطط لنشر ما يُسمى بقوة حفظ سلام في أوكرانيا، قوامها حوالي 100 ألف شخص، بهدف استعادة القدرة القتالية لأوكرانيا. واعتبرت الاستخبارات الروسية أن هذا الإجراء سيشكل “احتلالا فعليا” لأوكرانيا.
من جهته، أكد المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن نشر قوات حفظ السلام لا يمكن أن يتم إلا بموافقة أطراف النزاع، مشيرا إلى أنه من المبكر الحديث عن مثل هذه الخطوة في الوقت الحالي.
المصدر: نوفوستي
Previous الجيش الإسرائيلي يواصل خروقاته لوقف إطلاق النار في قطاع غزة Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results