ميزة جديدة من جوجل فوتوز تسهل مشاركة الصور والتنقل بين الألبومات
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تختبر Google Photos ميزة جديدة تهدف إلى تسهيل مشاركة الصور والتنقل بين الألبومات، خاصة عند استخدام الهاتف بيد واحدة.
هذه الميزة تضيف شريط أدوات عائم يظهر في أسفل الشاشة، بحيث تكون أزرار "المشاركة" و"إضافة الصور" دائمًا في متناول اليد. يأتي هذا التغيير لحل مشكلة واجهها العديد من المستخدمين، حيث كانت الأزرار تتحرك إلى أعلى الشاشة أثناء التمرير، مما يصعب الوصول إليها بإصبع الإبهام.
أقرأ أيضاً.. جوجل تعزز أمان متصفح كروم بتحديثات جديدة لحماية المستخدمين
إلى جانب ذلك، يتميز الشريط الجديد بقدرته على الاختفاء تلقائيًا أثناء تصفح الصور، مما يمنح المستخدم تجربة عرض خالية من أي تشويش. عند الحاجة، يمكن استعادة الشريط بسرعة عبر التمرير لأعلى، ليتيح الوصول السريع إلى أدوات المشاركة والإضافة.
أخبار ذات صلة
إضافة إلى ذلك، يشتمل شريط الأدوات العائم على زر "تحرير" جديد يتيح للمستخدمين إعادة ترتيب الصور أو حذف الصور غير المرغوبة، وتغيير اسم الألبوم أو إضافة وصف مخصص بسهولة. في السابق، كانت هذه الخيارات موجودة ضمن قوائم فرعية، ولكن التحديث الجديد يجعلها أكثر سهولة.
على الرغم من أن هذه الميزة غير متاحة بعد لجميع المستخدمين، إلا أنه تم اكتشافها في إصدار APK 7.1 من Google Photos، مما يشير إلى احتمالية طرحها في تحديثات قادمة قريبًا.
المصدر: وكالاتالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفيديوهات الصور جوجل
إقرأ أيضاً:
مشاركة المقاومة الشعبية
*مشاركة المقاومة الشعبية*
———————————
*الحوار السوداني مع من وعلى ماذا ؟!*
*بكرى المدنى*
*مرونة قادة القوى السياسية والحركات المسلحة حول مشاركة الاسلاميين في الحوار السوداني/السوداني تشيء بإعتبار الاسلاميين عندهم هم حزب المؤتمر الوطني الذي أسقط نظامه وتم إعلان حله من قبل سلطة القحاتة قبل الحرب وهذا خطل كبير*
*ان المرونة السياسية في قبول مشاركة المؤتمر الوطني من بعد إعلان عزله السنوات القليلة الماضية -جيدة ومطلوبة ولا بأس أن تأتي مشروطة ولكن -*
*لكن الإسلاميين جماعة كبيرة وطويلة وعريضة وعميقة وهى أكبر من المؤتمر الوطني بل وأكبر من أحزاب وحركات الحوار السوداني مجتمعة !!*
*من المهم النظر للمجموعة الأكبر والأخطر والأكثر تأثيرا على الحاضر والمستقبل وضرورة إشراكها في الحوار السوداني واعنى المجموعة المشاركة اليوم في القتال كفاحا الى جانب القوات المسلحة وهم آلاف الشباب تحت لافتة المقاومة الشعبية من مستنفرين وغيرهم*
*إن شباب المقاومة المسلحة وغالبهم غير منظم في حزب سياسي بعينه وان غلب عليهم سمت التدين و الإتجاه الاسلامى عموما – أن مشاركة هؤلاء الشباب في الحوار السوداني مهمة جدا لأنهم قوة حية وحيوية وحقيقة على عكس كثير من اللافتات المرفوعة*
*ان أردنا للحوار السوداني نجاحا فيجب أن يضم الأطراف المؤثرة من أحزاب وجماعات وفي مقدمتها المقاومة الشعبية و المستنفرين من كل قوة بما في ذلك درع السودان و الأورطة الشرقية*
*على المقاومة الشعبية المقاتلة أن تنظم نفسها للمشاركة في الحوار السوداني/السوداني وعلى الجميع فتح الطريق لها* *ولا معنى لحوار يتجاوز القوة الحية والحيوية والحقيقية والوحيدة في البلد!*
إنضم لقناة النيلين على واتساب