منصة «إكس» تطالب البرازيل برفع الحظر عنها بعد التزامها بالشروط
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
التزمت منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، المملوكة لإيلون ماسك، بمطالب المحكمة العليا البرازيلية، وطلبت رفع الحظر عن خدمتها، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية أمس، الأمر الذي قد ينهي مواجهة استمرت أسابيع.
وذكر محامون للشركة أنهم قدَّموا جميع الوثائق المعنية بتعيين المحامية راكيل فيلا نوفا كونسيساو، ممثلة قانونية لمنصة «إكس» في البرازيل، إلى القاضي ألشيندري دي مورايس، حسبما أفادت قناة «تي في جلوبو».
ويعني هذا أنه تم الالتزام بالشروط التي وضعها قاضي المحكمة العليا. وعينت منصة «إكس» كونسيساو ممثلة قانونية في وقت سابق حسبما طلب منها، وحجبت حسابات عدة مستخدمين قيد التحقيق.
وإضافة إلى ذلك، تم جمع غرامة بقيمة 18.35 مليون ريال برازيلي (3.37 ملايين دولار) من الحسابات المصرفية لشركتي «إكس» و«ستارلينك» المملوكتين لماسك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: البرازيل
إقرأ أيضاً:
كاتب يوضح خطورة تجسيد ممثلة إسرائيلية لشخصية "مريم العذراء" في فيلم جديد
قال وليد الهودلي، الكاتب والأديب الفلسطيني، أن معركة الوعي لا تقل خطورة عن معركة أخرى، فالاحتلال الإسرائيلي في أمس الحاجة لتسحين الصورة التي صنعها من خلال حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها في قطاع غزة، فهو نجح نجاح كبير في تصدير وصناعة أسوأ صورة بشرية عن التوحش وحرب الإبادة، فلذلك اتجه إلى الفن والسينما.
وأضاف الهودلي، خلال مداخلة هاتفية من رام الله، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن تصريحان وزير الخارجية الإسرائيلي الجديد قال أنه لابد أن ندخل الى معركة الوعي بطريقة مختلفة، ولابد أن نحسن الصورة وتصدير صورة جيدة عن دولة إسرائيل، فهذا الشئ يعملون علية كثيرًا ويستخدمون كل الوسائل الممكنة، كما أن من أهم الأدوات المطلوبة الفن، فنتلفلكس الآن من المؤسسات التي تخدم الروية الإسرائيلية في خدمة تحسين هذا الصورة، فلذلك لجوء لرمز ديني عظيم ولده قداسة وهي السيدة مريم العذراء، فكلنا نعلم تاريخها بل وتمثل قيمة عظيمة.
وأوضح الهودلي، أن الصهيونية يحاولون أن يدخلون لذلك الخط وبأسفاف وسخرية، فهم ليس لديهم خلق إنساني إلا انتهكه، لايوجد جريمة وإلا ارتكبوها، فهم يحاولون أن يمحون القضية الفلسطينية، بل ويزون بعض الاوراق التاريخية، لكن الحقيقة ليس لديهم أي دليل أنهم لهم علاقة بهذا المكان، واكد هذا بعض المؤرخين الاسرائيلين أنفسهم أنهم ليس لهم علاقة بهذا المكان نهائيًا.