سرايا - أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن المستشفيات الواقعة في ضاحية بيروت الجنوبية ستجلي مرضاها غداة غارات "إسرائيلية"  كثيفة، داعية المستشفيات في بقية المناطق إلى التوقف عن استقبال الحالات غير الطارئة حتى نهاية الأسبوع المقبل، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

ودعت الوزارة في بيان «مستشفيات بيروت وجبل لبنان والمناطق غير المتضررة من العدوان "الإسرائيلي" إلى التوقف حتى نهاية الأسبوع المقبل عن استقبال الحالات الباردة غير الطارئة، وذلك إفساحاً في المجال لاستقبال المرضى الموجودين في مستشفيات الضاحية الجنوبية لبيروت والتي سيتم إخلاؤها بسبب تطورات العدوان»

 

إقرأ أيضاً : الاحتلال يزعم اغتيال أحمد محمد فهد رئيس حركة حماس بجنوب سورياإقرأ أيضاً : انفجارات في تل أبيب وإسرائيل تجدد قصف البقاعإقرأ أيضاً : وسم "حسن نصر " يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
.

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

المصدرون الصينيون يُودّعون السوق الأمريكية بسبب رسوم ترامب


بالنسبة لعدد متزايد من المُصدّرين الصينيين، الذين خاضوا غمار الحرب التجارية خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب، واستثمروا سنوات طويلة لاجتذاب القدرة الشرائية للمستهلكين الأمريكيين، يبدو أن وقت الانسحاب من السوق الأمريكية قد حان.

مع وصول الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 145%، أوقفت مصانع تُصدّر سلعاً مثل ماكينات القهوة وسراويل اليوغا، شحناتها إلى الولايات المتحدة، وقلّصت من وتيرة الإنتاج لتعمل ثلاثة أو أربعة أيام فقط في الأسبوع.

ورغم أن ترامب أشار إلى أن هذه الرسوم لن تبقى على هذا المستوى المرتفع للأبد، فإن بعض المُصدّرين القلقين بدأوا فعلياً في وضع خطط دائمة للانسحاب من السوق الأمريكية والتوجه إلى مناطق أخرى مثل الشرق الأوسط لتصريف بضائعهم.

وقالت وانغ شين، رئيسة جمعية التجارة الإلكترونية عبر الحدود في شينجن، والتي تمثل نحو 3000 مُصدّر، إن "المُصدّرين يحاولون حالياً النجاة من الأزمة الراهنة"، مشيرة إلى أن الشركات تتخذ خطوات لجمع السيولة النقدية مثل بيع المخزون بأسعار مرتفعة، وإلغاء عقود استئجار المخازن في الولايات المتحدة.

التوقف عن القتال من أجل السوق الأمريكية 

من بين هؤلاء المُصدّرين، شركة تجزئة مقرها غوانزو، تبيع الملابس الداخلية وسراويل اليوجا عبر منصات "أمازون"، و"تيمو"، و"شي إن". 

قررت الشركة التوقف عن شحن أي منتجات إلى الولايات المتحدة منذ مطلع الشهر الجاري، ورفعت أسعار بعض منتجاتها الأكثر مبيعاً بنسبة تصل إلى 30% لجمع السيولة.

وقال مدير المبيعات، هوانغ لون: "عقدنا بعض الاجتماعات الطارئة في أواخر مارس لمناقشة خطواتنا المقبلة، وكان الاستنتاج: التوقف عن القتال من أجل السوق الأمريكية".

ومع تراجع صادرات الصين، من المتوقع أن يواجه المستهلكون الأمريكيون ارتفاعاً في الأسعار ونقصاً في السلع الأساسية خلال الأشهر المقبلة.

مقالات مشابهة

  • شباب يواجهون الأحزاب السياسية والعرف: نحن هنا أيضا
  • منع ظهور دعاء سهيل على أي وسيلة إعلامية ووقف معلق الزمالك
  • بعيدا عن الألم والفقد.. حافظوا على قلوبكم من التوقف!
  • حادث أمني صعب: معارك ضارية ومروحيات تجلي مصابين إسرائيليين
  • المصدرون الصينيون يُودّعون السوق الأمريكية بسبب رسوم ترامب
  • العرض العالمي الأول لفيلم "أعجوبة الحياة" بمهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة بلبنان
  • التعريف بمنظومة إدارة الحالات الطارئة بمسندم
  • العرض العالمي الأول لفيلم أعجوبة الحياة بمهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة بلبنان
  • نداء عالمي للسماح بمرور المساعدات ووقف إطلاق النار في غزة
  • صنعاء .. تشكيل غرفة عمليات موحدة لرفع كفاءة الدفاع المدني وتعزيز الاستجابة الطارئة