أعلن الفنان طارق العربي طرقان، مؤدي الشارات وأغاني الرسوم المتحركة، عن إحياء حفل أوركيستراليى قريبا في الجزائر.

وكتب الفنان على صفحته الرسمية على موقع انستغرام: “قريبا جدا ولأول مرة، حفل أوركيسترالي في الجزائر”.

وغنى ولحن الفنان العربي طرقان، العديد من أغاني الرسوم المتحركة، التي ترسخ في وجدان أجيال تمتد إلى تسعينيات القرن الماضي وعبر كامل العالم العربي.

ومن بين أغاني الرسوم المتحركة التي أداها، ماوكلي، وسيمبا، وكونان، وصقور الأرض، وعهد الأصدقاء، وهزيم الرعد وغيرها من الأعمال التي لم يتوقع دوام أثرها لعقود.

والفنان طارق العربي طرقان دمشقي المولد والمنشأ، من والد جزائري ينحدر من مدينة سيق بولاية معسكر في الغرب الجزائري، وأم جزائرية الأصل سورية المنشأ.

ويرافق الفنان العربي طرقان في هذه الحفلة، إبنته دينا العربي طرقان، والتي أدت بدورها العديد من أغاني الرسوم المتحركة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الرسوم المتحرکة

إقرأ أيضاً:

كريم خالد عبد العزيز يكتب: عيد الشرطة المصرية .. ذكريات بطولية وتضحيات وطنية

يظل يوم الخامس والعشرين من يناير عيدًا للشرطة ويوما لتجسيد أروع صور البطولة والكرامة والتضحية الوطنية عبر الأجيال.... في عيد الشرطة الثالث والسبعين، نقدم تحية تقدير وإعزاز لرجال شرطتنا المصرية، العين الساهرة على أمننا، ونتترحم على كل شهيد من رجال الأمن قدم نفسه فداء لوطنه.

القصة تبدأ من معركة الإسماعيلية عام 1952، التي كانت رمزًا لمقاومة وصمود رجال الشرطة المصرية بمساندة المواطن المصري، عندما رفضت رجال الشرطة المصرية في مدينة الإسماعيلية تسليم أسلحتهم للإنجليز خلال مقاومة الاحتلال البريطاني.... مما أسفر عن استشهاد خمسين شرطيًا وسقوط 80 مصابًا. ومنذ ذلك الحين أصبح هذا اليوم عيدًا للشرطة المصرية.

حتى يوم الخامس والعشرين من يناير 2011، الذي بدأ بمظاهرات بدأت بشباب واعٍ يطالب ببعض الإصلاحات في البلاد، ثم تحولت المظاهرات لثورة وسرقت الثورة من جماعة الإخوان المسلمين الذين طمعوا في السلطة، فتطور الأمر إلى المطالبة بإسقاط النظام آنذاك.... لم تكن ثورة يناير لها زعيم حقيقي كأحمد عرابي وسعد زغلول لقيادتها ورسم خارطة الطريق التي تضمن الاستقرار للوطن، فعمّت الفوضى في أرجاء البلاد، ورحل الكثير من شبابنا الوطني ضحية الانجراف وراء التيار.

ما حدث أثناء أحداث يناير من انفلات أمني وسرقات وجرائم في الشوارع أثناء غياب الشرطة، جعل المواطن المصري يدرك أهمية دور الشرطة المصرية في تأمين الشوارع وضبط المجرمين والخارجين عن القانون، خاصة بعد أن اضطر كل مواطن مصري شريف للنزول إلى الشارع لتأمين بيته وأسرته.... وعندما عادت الشرطة المصرية بالتدريج، قادت معارك ضد الإرهاب والتخريب خاصة أثناء فترة حكم الإخوان وبعد ثورة يونيو 2013 وما بعدها.... وكان النضال من أجل عودة الثقة في جهاز الشرطة التي زعزعها الإرهاب، وعودة الأمن والأمان إلى الشارع المصري.

مصر الآن في عهد الرئيس السيسي لديها شرطة قوية وعملاقة تواكب الجمهورية الجديدة، وما حدث من تطوير في المنظومة الأمنية وتجديد لأقسام الشرطة وتطوير كفاءة رجال الأمن وقدراتهم الأمنية والقتالية في مكافحة الإرهاب، أعاد للدولة هيبتها وجعلنا نطمئن على مصر وأمنها واستقرارها.

تحية تقدير وإحترام لرجال وزارة الداخلية، العيون الساهرة على أمننا وأماننا الداخلي.... شكراً لكل شهيد من رجال الشرطة المصرية قدم روحه فداء لوطنه ولحماية أبناء وطنه.... تحيا مصر القوية بشعبها وقيادتها ومؤسساتها.

مقالات مشابهة

  • كريم الحسيني ينعى الفنان حسن مظهر: صديق الطفولة
  • ربع قرن ذكريات مراسل صحفي.. خفايا وأسرار اليمن في كتاب جديد للعشماوي
  • تعادلات الأهلي المصري.. «عرض مستمر» و«ذكريات سلبية»!
  • «نديم» يحيي حفلا فنيا بالغوري ضمن فعاليات الثقافة
  • نجم أضاء سماء الفن المصري والعربي.. صباح الخير يا مصر يحيي ذكرى ميلاد هشام سليم
  • وزير الخارجية التونسي يحل بالجزائر
  • خبير سياسي: الشعب الفلسطيني ينهض من تحت الرماد ويعيد بناء وطنه كلما دعت الحاجة
  • أخيراً.. تاليسكا يرحل عن النصر السعودي
  • مسلسلات رمضان 2025.. طارق صبري يكشف عن كواليس «الحلانجي» | صور
  • كريم خالد عبد العزيز يكتب: عيد الشرطة المصرية .. ذكريات بطولية وتضحيات وطنية