#سواليف
استشهد 4 فلسطينيين، فجر السبت، في #قصف_الاحتلال_الإسرائيلي #مخيمي #المغازي و #النصيرات وسط #قطاع_غزة، بالتزامن مع #نسف #مبان_سكنية في مدينة غزة.
وأفادت مصادر محلية فلسطينية بأن طواقم الدفاع المدني انتشلت شهيدين إلى جانب عدد من الإصابات نتيجة قصف استهدف منزلا مأهولا بالسكان يعود لعائلة “حرب” في بلوك C بالنصيرات وسط القطاع، وذلك بالتزامن مع نسف قوات الاحتلال مباني سكنية في بلدة المغراقة.
واستشهد فلسطيني جراء قصف مدفعية الاحتلال استهدف شارع صلاح الدين قبالة مخيم النصيرات.
مقالات ذات صلة مصير مجهول.. هل قٌتل حسن نصر الله؟ 2024/09/28كما استشهد آخر في قصف مدفعية الاحتلال استهدف الطريق الفاصل بين مخيمي المغازي والبريج وسط القطاع.
وأضافت أن طائرات الاحتلال الحربية شنت غارة على حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
وقصفت مدفعية الاحتلال المناطق الجنوبية لحي الصبرة جنوبي مدينة غزة.
ومنذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، يواصل جيش الاحتلال حربه الشاملة على قطاع غزة براً وبحراً وجواً، مخلفاً 41,534 شهيدا فلسطينيا وإصابة 96,092 آخرين، غالبيتهم من النساء والأطفال، في حصيلة لا تزال غير نهائية. الآلاف لا يزالون في عداد المفقودين تحت الأنقاض، في ظل صعوبة وصول طواقم الإسعاف والإنقاذ إلى المواقع المستهدفة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قصف الاحتلال الإسرائيلي مخيمي المغازي النصيرات قطاع غزة نسف مبان سكنية
إقرأ أيضاً:
شهداء وجرحى في غارة للاحتلال على منزل بقطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، الليلة، في غارة شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على منزل جنوب غرب مدينة غزة.
وذكرت مصادر محلية أن طائرات الاحتلال قصفت منزلا مأهولا بالسكان مقابل مخبز السلطان في حي الصبرة جنوب غرب مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد من المواطنين.
كما أفاد مراسلنا بأن طائرات الاحتلال شنت سلسلة غارات عنيفة على بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.
وفي وقت سابق، قصفت طائرات الاحتلال منزلا مأهولا بالمواطنين والنازحين يعود لعائلة الكحلوت، قرب شركة الكهرباء بمشروع بيت لاهيا، ما أدى لاستشهاد ثمانية مواطنين وإصابة آخرين.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 43،972 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104،008 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.