سقوط شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية متواصلة تستهدف بعلبك والمناطق الجنوبية اللبنانية
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصل الاحتلال الإسرائيلي، قصف قرى وبلدات متفرقة في قضاء بعلبك بالبقاع (شرق لبنان) والجنوب اللبناني، وذلك بالتزامن مع عدوانه المستمر على قطاع غزة الذي اقترب من عامه الأول.
وأفادت "الوكالة اللبنانية للإعلام"، اليوم /السبت/، بأن طائرات الاحتلال الإسرائيلي أغارت على محيط مدينة الهرمل، في محافظة بعلبك شمال شرق لبنان.
كما تعرضت عدة بلدات في قضاء بعلبك لغارات عنيفة خلال ساعات الفجر وحتى الصباح الباكر، أبرزها استهداف الطيران الإسرائيلي لمحيط مدينة بعلبك، كما طال القصف بلدات: النبي شيت، محور طاريا- شمسطار، بوداي، تمنين التحتا، الحرفوش، مرتفعات الخريبة، وجنتا.
وفي النبطية (جنوب لبنان) واصل الكيان الإسرائيلي استهدف المناطق الجنوبية، حيث أغارت الطائرات الحربية على أطراف الصرفند وعلى مبنى سكني في كفرحتى، حيث أعلن عن سقوط قتلى وجرحى في بلدة الطيبة – ديرسريان.
كما طالت الغارات كفرصير، مركبا، ديرسريان، كفركلا، الناقورة، عنقون، مجدل زون، قبريخا ويارون مما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى، فيما استهدفت الغارات الريحان وتلال ومرتفعات إقليم التفاح ويحمر الشقيف والعيشية وكفرجوز رشاف ميفذون، فيما قتلت سيدة في الخرايب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي بعلبك الجنوب اللبناني غزة
إقرأ أيضاً:
رويترز: طائرات إسرائيلية تشن سلسلة غارات على قاعدتين للجيش السوري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وكالة الأنباء السورية، إن جيش الاحتلال يستهدف محيط درعا السورية، وذلك بحسب ما أفادت قناة "القاهرة الاخبارية" في خبر عاجل منذ قليل.
ونقلت رويترز عن مصادر أمنية سورية، قولهم إن طائرات إسرائيلية تشن سلسلة غارات على قاعدتين للجيش السوري جنوب البلاد.
قال إعلام إسرائيلي، إن تم استهداف منصات مراقبة ودبابات تابعة للجيش السوري شمال درعا، وذلك بحسب ما أفادت قناة "القاهرة الاخبارية" في خبر عاجل منذ قليل.
وأعلنت الرئاسة السورية عن اتفاق باندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الجمهورية، وفقا لما أوردته قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأوضحت الرئاسة السورية بأن الاتفاق ينص على تطبيقه بما لا يتجاوز نهاية العام الحالي.
وأشارت الرئاسة السورية بأن الاتفاق ينص على دعم الدولة السورية في مكافحة كل التهديدات.
وقالت الرئاسة السورية بأن الاتفاق يضمن عودة كل المهجرين إلى بلداتهم وحمايتهم من الدولة.
ونوهت الرئاسة السورية إلى أن الاتفاق يؤكد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم.