عين ليبيا:
2025-04-28@13:25:09 GMT

حبس منتسب للفرقة الأمنية السادسة سابقاً

تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT

أصدر مكتب النائب العام، “أمراً بحبس منسوب الفرقة الأمنية السادسة سابقاً، وأمراً بضبط آمر الفرقة وثلاثة من معاونيه في قضية قتل مواطنتين خلال العام 2016”.

وقال المكتب في بيان: “إن سلطة التحقيق حرّكت الدعوى الجنائية في مواجهة مرتكبي جريمة قتل المواطنتين (م. ال؛ س. أل)”.

وأضاف البيان: “نظر نائب النيابة، بمكتب النائب العام، الإجراءات الأولية التي اتخذها مأمور جهاز الردع إزاء واقعة قتل الضحيتين سنة 2016؛ فاستجوب المحقق المتهم المقبوض عليه؛ و واجهه بواقع إسهامه في جريمة القتل؛ و اشتراكه في احتجاز أطفال القتيلتيْن مدة ستة أشهر؛ ثم قرر حبسه على ذمة التحقيق؛ واتخذ إجراءات ملاحقة الضالعين في الفعل لدى الولايات القضائية النظيرة”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: جريمة قتل مكتب النائب العام

إقرأ أيضاً:

مرتكب جريمة القتل بمسجد في فرنسا يسلم نفسه للشرطة بإيطاليا

أعلن مدعٍ عام فرنسي اليوم الاثنين أن الرجل المشتبه به في طعن مسلم نحو 50 طعنة حتى الموت في مسجد بجنوب فرنسا قد سلّم نفسه لمركز شرطة في إيطاليا.

وقال عبد الكريم غريني، المدعي العام في مدينة أليس الجنوبية، والمسؤول عن القضية إن "هذا مُرضٍ للغاية بالنسبة لي كمدعٍ عام. فنظرا لفعالية الإجراءات المُتخذة، لم يكن أمام المشتبه به خيار سوى تسليم نفسه – وهذا أفضل ما كان بإمكانه فعله".

وحتى مساء أمس كانت الشرطة الفرنسية لا تزال تبحث عن الجاني الذي قتل المواطن المسلم أبو بكر داخل مسجد في قرية بجنوب فرنسا صبيحة يوم الجمعة الماضي، إذ طعنه بنحو 50 طعنة وصور نفسه قبل أن يفر بعد أن لاحظ وجود كاميرات مراقبة في المسجد سهلت تحديد هويته.

ويتحدر الضحية من دولة مالي، وعمره 24 عاما، وعرف عنه أنه يتطوع كل أسبوع لتنظيف المسجد وتجهيزه قبل وصول المصلين لأداء صلاة الجمعة.

ووفقا للادعاء العام، فإن كاميرا المراقبة في المسجد أظهرت الضحية وهو يتحدث إلى القاتل بشكل عادي، ثم توجها معا إلى قاعة الصلاة، حيث بدأ الضحية أبو بكر في أداء الصلاة، وبدا الجاني وكأنه يقلده، قبل أن يخرج سكينه ويشرع في طعنه.

وأثارت الجريمة المروعة سخطا كبيرا في فرنسا، وتوالت الإدانات الرسمية والشعبية للجريمة، بينما نظمت وقفات منددة بما جرى، وخرجت شخصيات وهيئات سياسية فرنسية مختلفة في مظاهرة حاشدة عشية أمس الأحد وسط العاصمة باريس احتجاجا على الجريمة وعلى الخطاب التحريضي ضد الإسلام والمسلمين.

إعلان

وكان الرئيس إيمانويل ماكرون قد أدان -في تغريدة على منصة إكس- الجريمة، وقال إن العنصرية والكراهية بسبب الدين لا يمكن أن يكون لها وجود في فرنسا، وإن حرية التعبد مضمونة وغير قابلة للانتهاك. وعبر عن تضامنه مع أسرة الضحية والمواطنين المسلمين.

وندد رئيس الحكومة فرانسوا بايرو يوم السبت بـ"العار المُعادي للإسلام"، وأضاف: "نحن نقف مع عائلة الضحية، ومع المؤمنين الذين صدمتهم هذه الحادثة"، موضحا أن الدولة تحشد كل مواردها لضمان القبض على القاتل ومعاقبته.

ووفقا لصحيفة لوفيغارو فإن القاتل ولد في ليون عام 2004، واسمه "أوليفييه هـ."، وهو فرنسي الجنسية، وغير مسلم، ويتحدر من عائلة بوسنية، بعضها يقيم في منطقة غارد، وليس لديه سجل جنائي، وعاطل عن العمل، ولم يكن معروفا لدى الأجهزة الأمنية.

وذكر المدعي العام أن السلطات تبحث في ما إذا كانت هذه الجريمة تحمل دلالات عنصرية أم معادية للإسلام.

مقالات مشابهة

  • بالصور: جريمة كراهية تهز فرنسا وتفضح تصاعد الإسلاموفوبيا
  • صحف فرنسية: كل الأصابع تشير إلى وزير الداخلية في جريمة القتل بالمسجد
  • آخر تطورات جريمة القتل داخل مسجد بفرنسا
  • جريمة المسجد بفرنسا.. هذا ما نعرفه عن القاتل والمقتول
  • مرتكب جريمة القتل بمسجد في فرنسا يسلم نفسه للشرطة بإيطاليا
  • مكتب النائب العام الليبي يباشر التحقيق في مقتل العميد علي الرياني
  • ماذا حدث مع حمو بيكا في نقابة الموسيقيين؟.. كواليس التحقيق معه والتهم الموجهة إليه
  • العثماني والداودي وأفتاتي وأمكراز ومصلي أبرز قيادات "البيجيدي" التي ظفرت بعضوية المجلس الوطني الجديد
  • قاضي التحقيق يأمر بإحضار إبنة الوزير الأول الأسبق
  • الفرقة الثابتة