بالعناوين..إسرائيل تدعو سكان مناطق في ضاحية بيروت بإخلائها فورا
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
دعا الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، سكان مناطق برج البراجنة، والحدث، في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، إلى إخلائها فوراً، وفق موقع صوت بيروت إنترناشيونال.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بالعربية، أفيخاي أدرعي، إن التحذيرات تشمل "حي برج البراجنة في المبنى، أمام مدرسة الأمير، والمباني المجاورة له، وحي برج البراجنة في المبنى الذي يعمل في داخله محل روني كافيه، والمباني المجاورة له، وأخيراً حي حدث بيروت أمام مدرسة البيان، والمباني المجاورة له".وطالب البيان الإسرائيلي السكان بإخلاء المباني فوراً والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر.
#عاجل ‼️ انذار عاجل إلى سكان الضاحية الجنوبية في بيروت:
⭕️حي برج البراجنة في المبنى الذي يقع أمام مدرسة الأمير والمباني المجاورة له
⭕️حي برج البراجنة في المبنى الذي يعمل في داخله محل روني كافيه والمباني المجاورة له
⭕️حي حدث بيروت أمام مدرسة البيان والمباني المجاورة له
????انتم… https://t.co/7VBnpnuVRD pic.twitter.com/uOTzO8WE92
وقال الجيش الإسرائيلي فجر اليوم السبت إنه يواصل ضرب أهداف لحزب الله اللبناني في ضاحية بيروت الجنوبية .
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بيروت حزب الله لبنان أمام مدرسة
إقرأ أيضاً:
عمرو خليل: مصر حاسمة في إحباط محاولات إسرائيل لتهجير سكان قطاع غزة
قال الإعلامي عمرو خليل، خلال تقديم برنامج «من مصر»، إن إسرائيل تستغل حالات الفوضى لتمكين نفسها وفرض خططها الاستيطانية والتوسعية على حساب شعوب الدول المجاورة، مشددًا على أنها لا تكترث بالقوانين أو الاتفاقيات الدولية، ولا تعبأ برأي المجتمع الدولي، موضحًا أن الاستراتيجيات الإسرائيلية ليست حديثة العهد، بل هي جزء من خطة طويلة الأمد.
المخططات الإسرائيليةوأشار «خليل»، خلال تقديمه برنامج «من مصر»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن هذه الاستراتيجيات تبدأ بإجراءات عسكرية وأمنية تُسوَّق على أنها «مؤقتة ومحدودة»، لكن تتحول إلى فرض واقع جديد ومغاير على الأرض.
التوغل البري في غزةوأضاف: «شن جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء 27 أكتوبر من العام الماضي 2023، توغلاً برياً في قطاع غزة، وبررت إسرائيل وقتها هذا التدخل بأنه مؤقت ويهدف إلى تحرير المحتجزين، لكن على مدار 14 شهراً رفضت جميع مقترحات تبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار، مما أثار شكوكاً حول نواياها الحقيقية»، مؤكدًا أن المماطلة الإسرائيلية تهدف في الأساس إلى تهجير سكان القطاع، وهو ما كشفته مصر منذ بداية العدوان على غزة وذكر أن الجهود الدبلوماسية والسياسية المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، كانت حاسمة في إحباط هذه المحاولات.
وتابع: «مصر شددت على رفضها القاطع لأي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين.. تهجير سكان غزة قسرياً سيكون سابقة قد تُطبق لاحقاً في الضفة الغربية».