مقطع مريب لهاريس وهي تبدو سكرانة مع اقتراب الانتخابات بأمريكا .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
واشنطن
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو غريب للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، حيث بدت في الفيديو الذي تداوله العديد من أنصار المرشح الجمهوري دونالد ترامب، مترنحة في كلامها ومتلعثمة وكأنها “سكرانة”.
وعلق البعض على المقطع المصور الذي تحدثت فيه المرشحة الديمقراطية عن موضوع الإجهاض، “إنها في حالة سكر أو ربما تعاطت المخدرات”، كما تساءل آخرون كيف يمكن لأي أميركي أن يصوت لها؟!
وأكدت وكالة “رويترز” أن الفيديو ليس حقيقيًا، أو بشكل أدق تم التلاعب به وتعديله رقميًا، من أجل ابطاء حديث هاريس كي تبدو مترنحة.
وجاءت هاريس في النسخة الأصلية من المقطع المصور، وهي تتحدث بشكل طبيعي للغاية خلال تلك الفعالية الانتخابية التي عقدت في أتلانتا. حيث روت المرشحة منافسة قصة امرأة توفيت في جورجيا، لعدم حصولها على الرعاية الطبية المتعلقة بالإجهاض، ملقية باللوم على منافسها الرئيس الأميركي السابق فيما يتعلق بمسألة الإجهاض.
والجدير بالذكر أن مسألة الإجهاض دخلت بقوة في صلب الانتخابات الأمريكية، بعدما ألمح ترامب مرارا إلى معارضته السماح بالإجهاض.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/LBFLxu7yUbuU_sm4.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية كامالا هاريس مرشحة
إقرأ أيضاً:
من تبدو أفضل؟.. توأم إحداهما خضعت للبوتوكس على عكس أختها
بالنسبة لأولئك الذين يتساءلون عن شكلهم بعد حقن البوتوكس، تقدم دراسة فريدة من نوعها أحد أوضح الأمثلة على كيفية تغيير الحقن لمظهر وجه شخص ما، حيث تم متابعة أختين توأم لمدة 20 عاماً تقريباً، حيث تلقت إحداهن حقن البوتوكس مرتين إلى ثلاث مرات في السنة، وتركت الأخرى الطبيعة تأخذ مجراها.
وقام تقرير الحالة، الذي كتبه جراح تجميل في بيفرلي هيلز، بمقارنة عدة صور لكل توأم في فترات زمنية مختلفة، وفق "دايلي ميل".
وتم تصويرهما لأول مرة في عام 2006 في سن 38 عاماً وتم التقاط صور لوجهيهما في وضع الراحة.
وخضعت واحدة من التوأم لـ 26 حقنة بوتوكس على الأقل، منذ أن كانت في عمر 21 عاماً، وتلقت الأخرى حقنتين فقط.
وكانت بشرة التوأم التي تلقت العلاجات بانتظام أكثر نعومة بشكل ملحوظ مع تجاعيد سطحية أكثر على وجهها.
في حين كانت شقيقتها تعاني من خطوط جبهية أعمق وزوايا عين أكثر وضوحاً عند الابتسام مقارنة بالتوأم التي خضعت للحقن الأكثر.
والتوأم التي خضعت لعلاجات متقطعة وخطوط أكثر كان تقيم في ميونيخ، حيث يكون متوسط مؤشر الأشعة فوق البنفسجية أقل مقارنة بلوس أنجلوس، موقع التوأم الأخرى.
وتظهر تجاعيد الغراب تحت العين بشكل أكثر وضوحاً عند الابتسام لدى التوأم التي تركت الطبيعة تأخذ مجراها، أما التوأم التي عولجت بانتظام فقد كانت تجاعيد الغراب أقل وضوحاً.
وقال الدكتور ويليام بايندر، الذي تابع دراسة الحالة، أنه "من المرجح أن يكون العلاج طويل الأمد بالبوتوكس قادراً على منع تطور الخطوط المطبوعة، ليس فقط من خلال تثبيط قدرة المريض على الانقباض، في العضلة المستهدفة، ولكن ربما أيضاً من خلال تعديل السلوك.
وأضاف: "مع العلاج طويل الأمد، قد يعتاد المريض على عدم الحاجة أو القدرة على تقلص العضلة المستهدفة، وقد يتعلم في النهاية تجنب محاولة تقلصها، ويُعتقد أيضاً أنه من خلال تخفيف الضغط الميكانيكي لتقلص العضلات المزمن بهذه الطريقة، قد يتم تسهيل إعادة تشكيل الجلد".
والتوأم التي خضعت لحقن بسيطة كانت عظام وجنتها أضعف وأقل بروزاً وكانت التجاعيد أكثر على جبهتها.
وكانت الأخت التي لم تحصل على البوتوكس ذات وجه منتفخ بشكل عام وفك أضعف من أختها.
وتتكون التجاعيد عندما تنقبض عضلات الوجه. في نفس الوقت، ينخفض إنتاج الكولاجين والإيلاستين، والبروتينات التي توفر البنية والمرونة للجلد، ومع تقدم العمر، يصبح الجلد أرق وأكثر جفافاً وأقل قدرة على الاحتفاظ بشكله، مما يؤدي إلى تكوين التجاعيد.
ذلك وتحظى حقن البوتوكس بشعبية كبيرة، و تم إجراء أكثر من 8.7 مليون عملية تجميل بها في الولايات المتحدة في عام 2022، غير أنها ليست خالية من المخاطر.