مواقف مؤثرة بين إسماعيل فرغلي وزوجته الراحلة.. أبكته على الهواء
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
يعيش الفنان إسماعيل فرغلي، حالة من الحزن العميق بعد وفاة زوجته وشريكة حياته، التي كان دائمًا يذكرها بالخير في جميع لقاءاته.
لحظات من الحب والامتنانتحدث إسماعيل فرغلي، في أحد لقاءاته التلفزيونية بعبارات مؤثرة تعكس حبه الكبير لزوجته، قائلا: «كانت بتراضيني»، متذكرًا بعض المواقف التي جمعتهما، ففي بداية مشواره الفني، لم يكن يمتلك الكثير من المال، وقرر شراء علبتين من الكشري، واحدة لابنته والأخرى لهما، بينما كانت زوجته دائمًا تعبر عن رضاها، وتردد كلمات الحمد لله، وتتناوب معه في الأكل.
أشار «فرغلي» والدموع تنهمر من عينيه، إلى أن زوجته لم تطلب يومًا شيئًا لنفسها، بل كانت ترى أن البيت هو الأحق، وكان همها الأكبر هو راحة زوجها وأبنائها.
توفيت زوجة إسماعيل فرغلي بعد صراع طويل مع مرض السرطان، وقد أعلن «إسماعيل» عن وفاتها عبر حسابه على «إنستجرام» قائلاً: «إن لله وإن إليه راجعون، توفت إلى رحمة الله، زوجتي، وصلاة الجنازة بعد الظهر بمسجد الشرطة بالشيخ زايد».
عرف إسماعيل فرغلي بأعماله الفنية الناجحة مثل «مكتوب عليا»، «أبو العربي»، و«اوعى وشك»، التي تركت بصمة لا تُنسى في تاريخه الدرامي والسينمائي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسماعيل فرغلي وفاة زوجة إسماعيل إسماعیل فرغلی
إقرأ أيضاً:
هولندا تمنع توربينات الرياح قرب طواحين كيندردايك
امستردام ـ "د.ب.أ": أعلنت مقاطعة جنوب هولندا اليوم السبت أن طواحين الهواء التاريخية في كيندردايك، رمز وطني لهولندا، لن تواجه منافسة من توربينات الرياح الحديثة، ولتفادي أي تأثير سلبي على طواحين الهواء، التي تعتبر أحد مواقع التراث العالمي ونظرا لوجود الطيور المقيمة والمهاجرة، لن يتم المضي قدما في بناء توربينات الرياح الضخمة المخطط لها والتي يزيد ارتفاعها على 200 متر. وتم تحديد مواقع توربينات الرياح في مناطق أخرى من بلدتي جورينشيم ومولينلاندن. وتوربينات الرياح ضرورية لمساعدة هولندا على تلبية أهدافها المناخية. وقبل بضع سنوات، اتفقت البلدتان الواقعتان جنوب مدينة روتردام على العمل معا لإيجاد مواقع مناسبة لاستغلال طاقة الرياح كبديل للوقود الأحفوري. غير أنه ثار جدل في المنطقة، عند مناقشة مواقع تقع على بعد ما بين 6 و12 كيلومترا من طواحين الهواء التاريخية في كيندردايك، التي تم بناؤها في عام 1740 وإضافتها إلى قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة(يونسكو) في عام 1997، من أجل بناء توربينات رياح ضخمة.