شرطية كولومبية تخطف الأنظار لجمالها الأخاذ .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
وكالات
انتشرت عدد من الصور ومقاطع الفيديو، لشرطية كولومبية، حيث خطفت أنظار رواد مواقع التواصل الاجتماعي والمشجعين، لجمالها الأخاذ.
واشتهرت الشرطية أليكسا نارفايز، أثناء تواجدها قي مباريات الدوري الكولومبي، حيث نشر أحد المشجعين مقطع فيديو لها، ليحظى على إعجاب كبير، وانتشار واسع.
واستغلت نارفايز هذا الانتشار للمقطع، لتقوم بإنشاء صفحات على المنصات الاجتماعية، ويتابعها الآن الملايين، على حساباتها الشخصية، ليتم تعينها سفيرة رقمية للشرطة الكولومبية.
وتظهر في مقاطعها، قدرتها على تحقيق التوازن بين كونها شرطية مكلفة بحفظ الأمن في المباريات، وأناقتها، حيث باتت شهرتها أكبر من شهرة بعض اللاعبين.
وأصبح المشجعون يحضرون لتلك المباريات، فقط لرؤيتها، فيما يطلب منخا البعض أن تقوم باعتقالهم بطريقة طريفة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/CAMINA-Y-BRILLA-RECUERDA….Tu-mentalidad-lo-es-todopiensa-en-positivopiensa-en-felicidadpiensa-en-exito-Si-tanto-les-duele-mi-brillo-Porfavor-no-mirar-que-se-quedan-ciegos-amorproprio-felicidad-po.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري الكولومبي شرطية
إقرأ أيضاً:
دبي بنت منظومة شرطية متطورة مدعومة بالتقنيات
دبي: «الخليج»
أشادت النقيب لورا نويليا سانشيز، المُدرّسة في أكاديمية خفر السواحل الأرجنتيني، بمستويات الأمن والأمان العالية التي تنعم بها إمارة دبي، مضيفة أن القيادة العامة لشرطة دبي «برعت بلا شك» في بناء منظومة شرطية متطورة وشاملة مدعومة بأحدث التقنيات الخدمية والأمنية.
وكشفت سانشيز المشاركة في النسخة الثانية من الدبلوم التخصصي في الابتكار الشرطي والقيادات الدولية (PIL) الذي تنظمه القيادة العامة لشرطة دبي بالتعاون مع جامعة روتشستر للتكنولوجيا، أن تجربتها في دبي غيّرت نظرتها إلى مستقبل العمل الأمني، وقالت: «أشعر بأنني جزء من حدث استثنائي لا يقتصر على المحاضرات والورش، بل تجربة كاملة أبصرت فيها على مستوى جديد من الابتكار والتعاون الشرطي والأمني العالمي».
وخلال البرنامج، اجتمعت سانشيز تحت سقف واحد مع ضباط من 39 دولة يمثلون اختصاصات وثقافات وتجارب شرطية وأمنية متعددة، ما أتاح لها فرصة فريدة لبناء علاقات مهنية دولية.
وتضيف سانشيز، أن شرطة دبي تميزت في استخدامها المتقدّم للتقنيات الذكية لتطوير عملياتها الأمنية والخدمية، كما ركزت القيادة وبشكل كبير على رفاهية كوادرها البشرية وصحتهم النفسية.
وقالت: «كشخص قادم من بيئة عسكرية وأمنية تقليدية، كان من المدهش أن أرى اهتمام شرطة دبي البالغ والمدروس بالصحة النفسية للكوادر البشرية ومعنوياتهم بنفس قدر اهتمامها بالتميز التشغيلي والعملياتي».