محافظ الإسكندرية يعقد اجتماعًا مع ممثلي منظمة الأمم المتحدة وبرنامج المستوطنات البشرية
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
عقد محافظ الإسكندرية الفريق أحمد خالد حسن سعيد اجتماع مع مسئولي منظمة الأمم المتحدة وبرنامج المستوطنات البشرية "UN- HABITAT" وممثلي وزارة التنمية المحلية لمتابعة الترتيبات والاستعدادات الجارية على كافة المستويات الفنية "واللوجستية" لاستضافة الإسكندرية لهذا الحدث العالمي مؤكدًا تقديم جميع التسهيلات لتظهر الإسكندرية بالمظهر اللائق بها عالميًا.
وأكد المحافظ أن الإسكندرية مدينة حاضنة للحضارات ولديها العديد من التجارب والنماذج والإنجازات الناجحة التي ستتم مناقشتها خلال الفعاليات على مستوى الموضوعات والملفات.
ومن الجدير بالذكر أن المنتدى الحضري العالمي هو ثاني أكبر حدث على أجندة الأمم المتحدة، بعد مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي، كما يركز اليوم العالمي للمدن على مفهوم "مدينة أفضل، حياة أفضل"، و يتم من خلاله كل عام اختيار موضوع مختلف ضمن ذلك المفهوم للتركيز عليه ويتم إختيار مدينة مضيفة للاحتفال العالمي الذي يوافق يوم ٣١ أكتوبر، وهذا العام تم اختيار محافظة الإسكندرية لاستضافة هذا الحدث العالمي بمكتبة الإسكندرية.
IMG-20240927-WA0176 IMG-20240927-WA0178 IMG-20240927-WA0179 IMG-20240927-WA0177المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد خالد حسن احتفال العالم الاستعدادات الأمم المتحدة التنمية المحلية الإنجازات الفريق أحمد خالد الفريق أحمد خالد حسن المنتدي الحضري العالمي فعاليات وزارة التنمية المحلية الأمم المتحدة IMG 20240927
إقرأ أيضاً:
بنك المغرب يعقد آخر اجتماع هذا العام وتوقعات السوق ترجح إبقاء سعر الفائدة
زنقة 20 | متابعة
تتباين توقعات السوق بشأن القرار الذي سيتخذه بنك المغرب حول الفائدة خلال اجتماعه الأخير هذا العام، المرتقب غداً الثلاثاء، حيث تتأرجح التوقعات بين إبقائها دون تغيير أو خفضها بربع نقطة مئوية.
وكان بنك المغرب قد خفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس في يونيو الماضي إلى 2.75%، وقرر في آخر اجتماع له في سبتمبر الإبقاء عليها دون تغيير، بينما يشهد مستوى التضخم عودةً إلى المستهدف.
و استقر معدل التضخم الأساسي في المغرب في شهر نوفمبر عند 2.4% على أساس سنوي وذلك للشهر الثاني على التوالي، وهو أدنى مستوى له منذ يوليوز، ويستهدف البنك المركزي والحكومة حصره في حدود 2%.
و بحسب تقارير ، فإن هناك 4 دوافع ترجح إبقاء بنك المغرب على الفائدة دون تغيير، تشمل تباطؤ معدل التضخم، ثم تحسن النمو الاقتصادي المتوقع هذا العام، إضافةً إلى السير على نهج البنوك المركزية العالمية في التيسير النقدي، والسعي لتعزيز ثقة المستثمرين في استقرار السياسة النقدية والمالية للمملكة، بحسب إدريس الفينة، رئيس المركز المستقل للتحليلات الاستراتيجية.