صحيفة الخليج:
2025-04-17@19:44:40 GMT

4530 زائراً لمعرض التخصصات الجامعي

تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT

4530 زائراً لمعرض التخصصات الجامعي

الشارقة: «الخليج»

توّج معرض التخصصات الجامعي، الذي نظمته مكتبات الشارقة العامة في مقر «هيئة الشارقة للكتاب»، دورته السادسة باستقطاب 4530 زائراً من الطلاب والطالبات وأولياء الأمور والأكاديميين، الذين عبروا عن استفادتهم الكبيرة من البرامج والورش التدريبية التي قدمت خلال المعرض.
توّج معرض التخصصات الجامعي، الذي نظمته مكتبات الشارقة العامة في مقر «هيئة الشارقة للكتاب»، دورته السادسة باستقطاب 4530 زائراً من الطلاب والطالبات وأولياء الأمور والأكاديميين، الذين عبروا عن استفادتهم الكبيرة من البرامج والورش التدريبية التي قدمت خلال المعرض.


أكدوا أنه مثَّل فرصة مثالية للتعرف إلى التخصصات الجامعية المتاحة في دولة الإمارات، حيث عزز ارتباط الطلبة بسوق العمل، وربطهم مع 20 مؤسسة تعليمية من أهم جامعات الدولة، وزوّدهم بالمهارات اللازمة للنجاح في مسيرتهم المهنية بعد التخرج.
وشهد اليوم الختامي تنظيم برنامج «المهارات الشخصية والمهنية للمكفوفين»، الذي استهدف تزويد المكفوفين بالمهارات اللازمة، لتمكينهم من الانخراط في الحياة العملية. كما استضاف برنامج «نجاح ذوي الإعاقة في الأنشطة الجامعية والمجتمعية» الذي شهد عرض مجموعة من القصص والخبرات الملهمة.
أما برنامج «المهارات المعرفية»، فركز على تطوير القدرات العقلية والمعرفية للطلاب. في حين قدم برنامج «فن التحدث أمام الجمهور» للطلاب مجموعة من المهارات الأساسية للتحدث بثقة أمام الجمهور.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات هيئة الشارقة للكتاب

إقرأ أيضاً:

حكم تكريك البرامج والألعاب الإلكترونية.. دار الإفتاء تجيب

قال الشيخ هشام ربيع، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن بيع وشراء البرامج والألعاب "الـمُكَرَّكة" انتهاك صارخ لحقوق الملكية الخاصة التي صانها الشرع الشريف.

هل يروج حمادة هلال للعب القمار؟.. حقيقة الفيديو المنتشر عبر السوشيال ميديالعبة لا تعرف الملل.. التحطيب عادة صعيدية تجد رواجًا بالأفراح والمناسبات السعيدة

وأضاف أمين الفتوى، في إجابته على سؤال: ما حكم تكريك البرامج والألعاب؟ أن من ضمن أوجه الصيانة: تحريم الانتفاع بها على الوجه الذي يتضرر به أصحابها بغير إذنهم، وكذا حرمة الاعتداء عليها بإتلافها أو إتلاف منفعتها أو تزويرها أو انتحالها زُوْرًا وكذبًا.

التربح من الألعاب الإلكترونية

وأكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء ، أن انتشار ظاهرة التربح من الألعاب الإلكترونية ومنصات الإنترنت يمثل مشكلة خطيرة تهدد الصناعة والتجارة التقليدية وتنعكس سلباً على المجتمع والأمة بشكل عام.

وأوضح خلال حديثه في برنامج "رسائل من نور"، المذاع على قناة الناس، أن الشباب باتوا يفضلون الكسب السريع عبر الإنترنت من خلال لعب الألعاب أو مشاهدة المحتوى مقابل المال، معتقدين أن هذا هو السبيل الأمثل لتحقيق الربح.

وقال الشيخ عويضة: "هل من المعقول أن يتخلى الشباب عن المهن الحقيقية والصناعات التي تُعزز الاقتصاد من أجل الكسب السريع عبر الإنترنت؟ هذه الظاهرة ليست فقط خطراً على مستوى الفرد، لكنها أيضاً تهدد استقرار المجتمع وتُضعف قيم العمل والاجتهاد."

وأضاف قائلاً: "ماذا نقول لأبنائنا حين يسألهم أحد عن مصدر رزقهم؟ هل نقبل أن تكون الإجابة أنهم يكسبون من لعب الألعاب الإلكترونية؟ هذا ليس رزقاً يرضي الله، ولا هو العمل الذي يبني الأوطان.

شراء العُملات داخل الألعاب الإلكترونية

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم بيع وشراء العملات والحسابات داخل الألعاب الإلكترونية؟ حيث توجد بعض الألعاب المنتشرة على شبكة الإنترنت تكون بين مجموعة من اللاعبين، يأخذ كل متسابق في بداية اللعبة عددًا من العملات الخاصة باللعبة (coins)، فإذا خسر قَلَّ عدد هذه العملات، وإذا تقدم في اللعبة زاد عددها، كما أنَّ اللاعب عند وصوله إلى مستوى معين يكون قد جمع الكثير من هذه العملات ولا يكون في حاجة إليها، فيبيعها لغيره بأموال حقيقية، عن طريق تحويلها إلى حساب الشخص الآخر في اللعبة، أو يبيع حساب اللعبة (account) بالكامل، بأن يعطي اسم الحساب والرقم السري للمشتري؛ فما حكم ذلك شرعًا؟

وقالت دار الإفتاء إنه يجوز شرعًا بيع وشراء المراكز أو عملة اللعبة (الكوينز-coins) التي يحرزها اللاعب المشترك في الألعاب الإلكترونية لغيره في مقابل شيءٍ من المال، كما يجوز بيع وشراء حساب اللعبة (الأكونت-account)، إلا أنَّ لذلك ضوابط يجب مراعاتها؛ ومنها:

- ألَّا يكون اللعب هو دأب اللاعب بحيث يصير ذلك إدمانًا يَعُود على صاحبه بالضرر الصحي والنفسي والإرهاق الذهني، ويشغله عن أعماله وواجباته وإنجازاته النافعة له؛ كالعمل أو الدراسة أو نحو ذلك.

- ألا تتضمن هذه الألعاب على محاذير شرعية؛ كالميسر أو القمار، أو تصوير العورات، وألَّا تشتمل على طقوس تعبدية تخالف ثوابت عقيدة المسلمين، وألَّا يشتمل اللعب على عُنفٍ، وألَّا يكون مؤديًا إلى النزاع والخصومة والبغضاء بين اللاعبين، وألَّا تكون اللعبة من ألعاب التجسس الممنوعة محليًّا أو دوليًّا، وألَّا يُؤدي اللعب إلى تضييع حقوق الله على المكلَّف من عبادات وصلوات ونحوها، وتضييع حقوق العباد عليه،وفي مقدمتهم الأهل ممَّن يعولهم ويقوم على رعايتهم.

وتنصح به دار الإفتاء المصرية الآباء أن يقوموا بمراقبة أولادهم وتوجيههم وإرشادهم إلى الألعاب التي فيها منفعة لهم، ويختاروا لهم منها ما يناسب طبيعتهم ويفيد في بنائهم وتربيتهم الأخلاقية والنفسية، ويساعدهم في تنمية الملكات وتوسعة قدراتهم الذهنية، ويكون ذلك في بعض الأوقات لا في جميعها؛ حتى لا ينشغلوا بها عن أداء واجباتهم الشرعية والحياتية، أو تؤثِّر في صحتهم العقلية وإدراكاتهم الذهنية.

مقالات مشابهة

  • أصحاب الودائع الكبيرة يحضّرون للمعركة
  • خلال جلسة مجلس الوزراء.. ما الذي طرحه وزراء القوات بشأن السلاح؟
  • وظائف خالية اليوم الأربعاء
  • «مطار الشارقة»: تجديد اعتماد برنامج تجربة العملاء للمستوى الثاني
  • استمرار برنامج "مشواري" بجامعة شرق بورسعيد
  • المنيا.. برنامج لتأهيل الشباب في المهارات الحياتية وريادة الأعمال والتسويق الإليكتروني
  • المطرفي: الأسماء التدريبية الكبيرة لن تقبل بتدريب الهلال لمدة شهرين.. فيديو
  • وزير المالية: تنفيذ الموازنة وفقًا لـ«البرامج والأداء» لربط الإنفاق بجودة الخدمات
  • حكم تكريك البرامج والألعاب الإلكترونية.. دار الإفتاء تجيب
  • فتح باب التسجيل في منصة المهارات الوطنية