موقع النيلين:
2025-04-28@05:09:25 GMT

المجرم كيكل وقع في شر أعماله

تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT

• وقع المجرم كيكل في شر أعماله صباح وظهر اليوم عندما قرر الدفع بمجموعة من العصابات إلي محرقة ومصيدة جبال الفاو الحصينة .. تم تجميع ( ملاقيط) كيكل من مناطق الهلالية .. رفاعة .. الحصاحيصا .. الكاملين .. المسيد وأحياء مدني .. جُمِعت كل المجموعات المتنافرة في منطقة حنتوب وهناك علم بعضهم أنهم في طريقهم إلي مهمة قتالية بمحور الفاو وهو ما دفع عدداً منهم إلي رفض التحرك لأن نداء تجميعهم كما قالوا كان بغرض تدريبهم لتأمين مناطقهم وليس للدفع بهم إلي القتال .

.

• في منطقة السعدية تم عقد لقاء آخر لإقناع ملاقيط كيكل بأن المهمة خاطفة ولن تأخذ وقتاً ..
• كانت معلومات تحرك كيكل ومجموعته معلومة ومرصودة لمتحرك أسود الشرقية التي أدخلت المجموعة المهاجمة إلي أرض وكمائن القتل .. وحدث ماحدث حيث عمّت الفرحة بيوت السودان عامة وقري وفرقان الفاو عامة ..

• منذ فترة طويلة ظلّ المجرم كيكل يتهرب من المشاركة مع مليشيات التمرد في معاركها الخاسرة بالخرطوم .. ومنذ 3 أيام طلبت قيادة المليشيا من كيكل الحضور بقواته للمشاركة في المعارك الدائرة بالخرطوم ..كيكل فضّل الهروب من جحيم الخرطوم بهجومه الفاشل اليوم علي متحرك الفاو لتجدد الإتهامات مرة أخري بأن كيكل يهرب دائماً من مواجهة الجيش بفرقعة بديلة ولايهمه إن كانت الخسائر مثل التي تكبدتها مليشياته اليوم بالفاو ..

عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

محمد كاظم: المشاركات الدولية تزيد الوعي بالفن الإماراتي

فاطمة عطفة (أبوظبي)

أخبار ذات صلة الذكاء الاصطناعي يتنبأ باستجابة المرضى لعلاج سرطان الكلى "جوجل" تبدأ اختبار ميزة ذكاء اصطناعي جديدة في "يوتيوب"

يشغل الفنان الإماراتي محمد كاظم مكانة متميزة في مجال الفن التشكيلي محلياً وعالمياً، وإلى جانب إنجازاته وأعماله التي تعكس أساليب الفن المعاصر عبر مسيرة طويلة من الإبداع والتجريب، أولى اهتماماً كبيراً بالذكاء الاصطناعي، مستفيداً من العصر الرقمي وأدواته، حيث يقدم عملاً بعنوان: «اتجاهات.. (تمازج)» في صالة «جوليوس باير» في «آرت دبي».  يمزج العمل الإحداثيات التي عمل على جمعها كاظم بمرور الوقت، وتقديمها وفق منظور جديد، حيث سبق له أن اتبع في أعماله منهجيةً عملية في زيارة المشاهد الطبيعية، وتحديد إحداثياتها وتوثيقها على أرض الواقع، ثم قرر الانتقال إلى المجال الرقمي في هذا العمل الجديد، مستخدماً الرسوم المتحركة لتوفير تجربة غامرة وتفاعلية.
يقول كاظم في حديثه لـ(الاتحاد): «الاعتماد على الرسوم المتحركة يظهر العمل الفني مشاهد لتمازج إحداثيات خطوط الطول والعرض وتلاشيها ضمن بعضها البعض في الزمن الحقيقي، بانسيابية وترابط يتجاوزان القدرات المحدودة للمجسمات الفنية الثابتة. وتتوسط إحداثيات دبي المشهد الرقمي المتحرك، وحولها إحداثيات الأماكن الأخرى التي تتمازج وتذوب في بعضها البعض، حتى تصبح جميعها كياناً مترابطاً لا تعرف حدوده. ويتحدى هذا التقارب مفهوم الحدود والأقاليم الثابتة، مما يخلق مساحة تتلاشى فيها الفوارق الجغرافية في مشهد واحد مترابط ومتدفق بانسيابية مطلقة، بحيث يثري هذا النتاج الفني موضوعات الزوال وعدم الثبات، لكنه يمنح الزوارفي الوقت نفسه تجربة غامرة يمكنهم المشاركة فيها، لتكوين مفهوم أعمق عن علاقتهم بالمناطق الجغرافية والحدود المتغيرة».
وينتقل كاظم للحديث عن حضوره البارز في المشهد الفني العالمي، قائلاً: «لعب حضوري الفني عالمياً دوراً محورياً في دعم مسيرتي المهنية، لا سيما من خلال المشاركة في المعارض والمهرجانات الدولية الكبرى، مثل بينالي فينيسيا، حيث استطعت تقديم أعمالي أمام جمهور متنوع والتواصل مع فنانين وقيّمين من جميع أنحاء العالم. كما شاركت على مر السنوات في العديد من المعارض الفردية والجماعية في دولة الإمارات وفرنسا وألمانيا».
  ويؤكد كاظم، أن هذه التجارب عززت مشاركته في مشهد التبادل الثقافي، وأتاحت له دمج تأثيرات مختلفة في أعماله الفنية، إلى جانب عرض الثقافة الإماراتية والاحتفاء بها في المحافل الدولية. وأسهمت تلك المشاركات العالمية في دعم انتشار أعماله على مستوى العالم، وزيادة الوعي بالفن الإماراتي المعاصر على الساحة الدولية. 
وحول أهمية اللغة الرقمية في الفن التشكيلي، يرى الفنان محمد كاظم أن الفن الرقمي هو أحد الأدوات المتاحة للفنانين اليوم ليس بديلاً عن الوسائط التقليدية، بل هو امتداد لطرق التعبير عن الأفكار؛ لأن الأعمال الرقمية قادرة على الاستجابة لحركات الزوار وإيماءاتهم، وبالتالي تعزيز مشاركتهم في التجربة الفنية. ويبين أنه اعتمد في أعماله على التقنيات الرقمية في وضع تصور لكيفية تمازج الإحداثيات وتلاشي الحدود المادية فيما بينها بطرق لا يمكن تحقيقها باستخدام الوسائط التقليدية. ويؤدي هذا التحول إلى تغيير طريقة تفاعل الزوار مع العمل، فيصبحون جزءاً من التجربة بدلاً من أن يكونوا مجرد مشاهدين. وفي دولة الإمارات، نشهد تزايد استخدام الفنانين للوسائط الرقمية، ليس فقط لأنها جديدة، بل لأنها تقدم طرقاً مختلفة للتفاعل مع الواقع المعاصر.

مقالات مشابهة

  • تامر حسني ينعى والدة مدير أعماله ويطلب من الجمهور الدعاء
  • القاهرة الإخبارية: غارة الاحتلال على منطقة «الحدث اللبنانية» كانت مباغتة
  • الأمن السوري يلقي القبض على لواء سابق بعهد الأسد.. متورط بجرائم حرب
  • محمد كاظم: المشاركات الدولية تزيد الوعي بالفن الإماراتي
  • مديرية أمن حمص تعلن القبض على المجرم اللواء عساف عيسى النيساني
  • عزيز عبدو يكشف عن أعماله المقبلة: يوجد تعاون مع عمرو مصطفى ونصر محروس
  • اليوم هم ضد كيكل، ولكنه متى تمرد على الدولة فهم جاهزون للتحالف معه
  • ما هي الإمتيازات التي كانت تدافع عنها د. هنادي شهيدة معسكر زمزم
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم الخليل ويطلق الغاز السام على مدخل مخيم «الفوار» جنوبا
  • يجب ان تقوى قوات درع السودان بقيادة كيكل عدداً وعدة