مع انطلاق موسم الدراسة.. روجينا تشارك جمهورها صورة نادرة
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت الفنانة روجينا على صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، صورة نادرة لها أثناء رحلة دراسية فى المعهد العالي للفنون المسرحية.
وعلقت على الصورة "سنة أولى فى معهد فنون مسرحية
اول رحله فى المعهد بعد شهر من الدراسة
قيمه الاشتراك ١٥جنيه والدكتورة سميرة محسن كانت المشرفة على الرحلة"
وتابعت الفنانة روجينا "ا
الصوره دى تجمع ٣نجوم
نجم فى فن الديكور
نجمين من اهم نجوم الوطن العربى، ياترى عرفتوا مين الثلاث نجوم؟"
تفاعل الجمهور ورواد السوشيال ميديا والمتابعين بشكل كبير مع الصورة، وأشادوا بذكريات هذا الجيل.
شاركت الفنانة روجينا فى العديد من الأعمال الفنية، وخلال السنوات الأخيرة قدمت عدد من البطولات الدرامية أبرزها "بنت السلطان، انحراف، ستهم، سر إلهي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: روجينا الفنانة روجينا المعهد العالي للفنون المسرحية الدراسة الجمهور انستجرام مسلسل الفنانة روجینا
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي: الإعلام قوة لا يُستهان بها للسيطرة على جميع جوانب الحياة
قال الإعلامي د. عمرو الليثي، إننا فى عصر تسيطر فيه وسائل الإعلام على مختلف جوانب الحياة، لافتًا إلى أن الإعلام أصبح أداة استراتيجية تسهم بشكل مباشر في تشكيل الصورة العامة للأفراد، المؤسسات، حتى الدول.
وأضاف: "الإعلام الآن لا يقتصر دوره على نقل الأخبار، المعلومات والترفيه، إنما يمتد ليكون قاعدة ناعمة قادرة على تعزيز أو تقويض السمعة من خلال ما ينقله من رسائل وصور حية إلى الجمهور المحلى والدولى.. فهو يتجاوز تسجيل الحدث إلى توجيه الرأى العام وصنع التصورات، جاعلًا له دورًا محوريًا فى صياغة الانطباعات الأولى وصناعة الصورة.
وتابع عمرو الليثي، في تصريحات صحفية، أنه في هذا المضمار، يعتمد فى آلياته الفاعلة على العديد من العوامل: من بينها المصداقية، استراتيجيات التواصل الفعّال واستدامتها، وإدارة الأزمات الإعلامية بحرفية.. لذا، تلعب المؤسسات الإعلامية، بما فى ذلك الاتحادات الدولية، دورًا محوريًا فى بناء صورة تنتقل عالميًا لتعكس القيم والثقافات والتطورات فى دولنا المختلفة.. فمن خلال صياغة الرسائل الإعلامية بعناية، يمكنه أن يعزز الإيجابيات عن طريق تسليط الضوء على الإنجازات والنجاحات.
واستكمل حديثة قائلًا: "في الماضي القريب جدًا، كان الإعلام التقليدي، ممثلًا في الصحافة، التلفزيون والإذاعة منوطًا به هذا الدور، ولكن كان نطاقه محليًا أو إقليميًا، معتمدًا على المهنية والكفاءات البشرية التى تدير تلك المنظومة.. أما فى ظل الثورة الرقمية التي تجتاح عالمنا، أصبح للإعلام دور مضاعف في بناء الصورة، حيث تتيح وسائل التواصل الاجتماعى والمنصات الرقمية تفاعلًا سريعًا ومباشرًا مع الجمهور.
وتابع: "فعبر المحتوى المرئي كالفيديوهات والصور، يمكن إيصال الرسائل والتأثير على الانطباعات بشكل لحظي.. إلا أن هذا التأثير اللحظى يرافقه تحديات خطيرة، مثل انتشار الأخبار المزيفة والتحيز الإعلامي، وهو ما يتطلب من الجهات الإعلامية ذات المهنية تبني معايير المصداقية والشفافية والحرص على نقل صورة واقعية ومتوازنة، في المواجهة.
وأضاف: "أيضًا، أصبح بناء السمعة تحديًا مستمرًا.. حين تحولت منصات التواصل الاجتماعى ووسائل الإعلام الرقمي إلى ساحات مفتوحة تؤثر بشكل مباشر وفوري على صورة الأفراد والمؤسسات والدول.. مما يستدعى أدوات متطورة وأساليب مبتكرة لمواجهة الضغوط الإعلامية وتحقيق التأثير الإيجابى المطلوب.. وما نعيشه من سرعة وتغير يومي في محيطنا لن يسمح لنا أن نقف مشاهدين أمام ماضٍ ولّى.. بل يدفعنا كي نكون أكثر تفاعلًا مع حاضر مُلح ومستقبل آتٍ بإعلام لا ندرى اتجاه بوصلته.. تلك التى تتغير يوميًا، بل كل ساعة.
واختتم حديثة قائلًا: “إن بناء الصورة وإدارة السمعة في هذا العصر يتطلب منا جميعًا، كأكاديميين، وعيًا كبيرًا بخصائص الإعلام الرقمي، تلك التي تتسم بالسرعة والتغير المستمر.. فيمكن لخبر إيجابي أن يرفع سمعة جهة ما في دقائق، كما يمكن لشائعة أخرى أن تضر بصورة المؤسسة أو الفرد بشكل واسع النطاق وفي وقت قياسى.. وبالتالى، أصبح لزامًا على الجهات المعنية إستخدام استراتيجيات فعالة لمتابعة المحتوى الرقمي وإدارته بشكل استباقي”.