Blizzard تحاول صنع لعبة إطلاق نار StarCraft للمرة الثالثة
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تخوض Blizzard تجربة إطلاق النار StarCraft مرة أخرى، بعد إلغاء لعبتين سابقتين. تأتي هذه المعلومات من كتاب قادم عن المطور بقلم الصحفي المتخصص في الألعاب جيسون شراير وتم مناقشتها خلال بودكاست IGN الأخير.
هذه المرة، يقود المطور المخضرم دان هاي الجهود المبذولة لترجمة عالم StarCraft إلى لعبة إطلاق نار.
يتمتع هاي بالتأكيد بالخبرة المناسبة لهذه الوظيفة.
انضم هاي إلى Blizzard للإشراف على لعبة البقاء على قيد الحياة Odyssey التي طال انتظارها قبل إلغائها دون مراسم. هذه هي المرة الأولى التي نسمع فيها عنه منذ ذلك الحين.
لا نعرف أي شيء عن اللعبة التي يعمل عليها الآن، بخلاف كونها لعبة إطلاق نار StarCraft. لقد كانت هذه اللعبة بمثابة مقدمة، ومن المحتمل أن يتم إلغاؤها في وقت ما في عام 2029.
ولهذه الغاية، كان تاريخ ألعاب الرماية ذات الطابع المستوحى من StarCraft محفوفًا بالمخاطر. أولاً، كانت هناك لعبة StarCraft: Ghost، التي قضت سنوات في حالة من الركود في التطوير قبل إرسالها إلى كومة القمامة. وفي النهاية، تسربت اللعبة عبر الإنترنت، بعد 14 عامًا كاملة من إلغائها.
بعد ذلك، بدأت شركة Blizzard في تطوير شيء يسمى Ares، والذي انتهى به الأمر إلى أن يكون لعبة إطلاق نار من منظور الشخص الأول من StarCraft. ويقال إنها كانت في مرحلة متقدمة إلى حد ما في التطوير قبل إلغائها، ووفقًا لـ Kotaku، كانت تتشكل لتصبح "جيدة جدًا". لا بد أن شركة Blizzard لم توافق على ذلك، حيث انتقلت إلى مزرعة في الجزء الشمالي من الولاية في عام 2019.
من يدري ماذا سيحدث مع هذه اللعبة. في أفضل السيناريوهات؟ يتم الانتهاء منها ونستمتع جميعًا بوقت رائع في تفجير أسراب من الكائنات الفضائية المفصلية في وقت ما في السنوات القليلة القادمة. وفي الوقت نفسه، صدرت كل من StarCraft: Remastered وStarCraft II على خدمة PC Game Pass في 5 نوفمبر.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لقاءات لـ بايراقداريان لدعم قطاع الشباب والرياضة في لبنان
استقبلت وزيرة الشباب والرياضة، نورا بايراقداريان، سفير أرمينيا في لبنان فاهاكن أتابكيان، الذي هنأها بتولي مهامها، وبحث معها سبل تعزيز العلاقات الثنائية وتنظيم أنشطة مشتركة.
كما التقت الوزيرة رئيس الاتحاد اللبناني للميني فوتبول، المهندس أحمد دنش، الذي عرض أوضاع اللعبة والصعوبات التي تواجهها، خصوصًا بعد الأضرار التي لحقت بالمنشآت الرياضية جراء العدوان الإسرائيلي.
واستقبلت أيضًا رئيس الاتحاد اللبناني لبيوت الشباب، أحمد رمضان، الذي أكد أهمية التعاون لتعزيز قطاع الشباب والسياحة الشبابية والتنمية الاجتماعية والريفية.
وفي لقاء آخر، بحثت مع رئيس الاتحاد اللبناني للسباحة، طوني نصّار، التحديات التي تواجه اللعبة، خاصة علاقتها مع الاتحاد الدولي.
كما التقت المنسق الوطني للمنظمة الدولية لمكافحة المنشطات (WADA)، حيث ناقشا ضرورة إنجاز التقرير الوطني السنوي ومعالجة مسألة تأخر إرسال عينات المنشطات إلى المختبرات الخارجية.