بايدن: لم نكن على علم بالهجوم على بيروت ولم نشارك فيه
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة لم تكن على علم بالهجوم على بيروت ولم تشارك فيه، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.
وأكد الرئيس الأمريكى الحاجة إلى مزيد من المعلومات وأنا قلق دائما من احتمال التصعيد.
فيما أكدت وكالة تسنيم الإيرانية نقلا عن مصادر مطلعة، أن حسن نصر الله والقيادى هاشم صفى الدين أحياء.
وأضافت وزارة الصحة اللبنانية، ارتقاء شهيدين وإصابة 76 آخرين فى حصيلة أولية إثر العدوان الإسرائيلى على حارة حريك بالضاحية الجنوبية.
وقالت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، إن إسرائيل لم تبلغنا مسبقا بعمليتها فى بيروت ولم نكن ضالعين فيها، مشيرة إلى أن وزير الدفاع الأمريكى أجرى اتصالا مع نظيره الإسرائيلي عقب هجوم بيروت.
وأكد البنتاجون أن ليس لديه معلومات محددة يدلى بها الآن بخصوص هجوم بيروت، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة لم تشارك في عملية قصف الضاحية ولم يكن لدينا أي علم مسبق بها.
اقرأ أيضاًبايدن يزور ألمانيا وأنجولا الشهر القادم لتعزيز العلاقات المشتركة
بعد محاولة الاغتيال للمرة الثانية.. بايدن طلب أعلى مستويات الحماية لترامب
رئيس مجلس الدوما: واشنطن وبايدن شخصيا يقفان وراء تفجيرات نورد ستريم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيروت الرئيس الأمريكي جو بايدن حزب الله حسن نصر الله
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تعتقل مسؤولين بعد فضيحة تهز وزارة الدفاع
أعلنت أجهزة الأمن الأوكرانية -أمس الثلاثاء- أنها اعتقلت عددا من مسؤولي الدفاع بتهمة التورط في تزويد الجيش بعشرات الآلاف من القذائف غير الصالحة أثناء الحرب المستمرة مع روسيا منذ أكثر من 3 أعوام.
وكانت السلطات الأوكرانية أكدت -في نوفمبر/تشرين الثاني 2024- أنها ستحقق في هذه "الفضيحة" بعد أن كشفتها الصحافة.
وكان لا بد من سحب ما لا يقل عن 120 ألف قذيفة عيار 120 مليمترا من الجبهة، في وقت كانت القوات الأوكرانية تعاني نقصا في الذخيرة.
وقالت هيئة الأمن الأوكرانية إنها اعتقلت مدير مصنع بمنطقة دنيبروبيتروفسك (وسط البلاد) ونائبه، بالإضافة إلى رئيس سابق لقسم بوزارة الدفاع ومفتش عسكري.
وأكدت في بيان أن المتهمين "استخدموا مواد رديئة الجودة وقاموا بأعمال معيبة في الإنتاج الضخم للقذائف، مما أدى إلى حدوث أعطال".
وبحسب المصدر نفسه، فإن الهدف كان الاحتيال من خلال خفض تكاليف الإنتاج من أجل تحقيق ربح أكبر من الطلبات العامة، بتواطؤ من مسؤولين عسكريين "غضوا النظر عن دفعة الذخائر غير الصالحة وأدخلوا معلومات كاذبة بالوثائق".
ويتهم المعتقلون بـ"عرقلة أنشطة القوات المسلحة" ويواجهون عقوبة السجن حتى 15 عاما.
وكشفت "الفضيحة" أواخر عام 2024 عندما بدأ الجنود يشكون في وسائل الإعلام من القذائف، لافتين إلى ذخائر لم تنفجر أو ظلت عالقة أو سقطت فجأة.
إعلانومنذ بدء الحرب بين الجارتين في فبراير/شباط 2022، ظهرت العديد من صور الفساد داخل القوات المسلحة الأوكرانية ووزارة الدفاع، وكذلك على الجانب الروسي حيث اعتقل عدد من كبار الضباط والمسؤولين بوزارة الدفاع بتهم تتعلق بالفساد.